سيد علي لـ كزبرة: "ليه اسمك كده؟ والدك عطار"

سيد علي لـ كزبرة: "ليه اسمك كده؟ والدك عطار"
سأل الإعلامي سيد علي، مغني المهرجانات الشعبية أحمد خالد الشهير بـ"كزبرة"، عن سبب تسميته بهذا الاسم، قائلًا: "هل في مناسبة يبقى اسمك على اسم عشب؟ هل والدك عطار؟".
ورد عليه كزبرة، خلال مداخلة هاتفية أجراها ببرنامجه "حضرة المواطن"، عبر شاشة "الحدث اليوم"، قائلًا: "الاسم عادي، وكنت عامل فكرة فيديو بالاسم ده ونجح، وعشان كده كملت بالاسم، إحنا مونولجيست يعني بنقدم اسكيتشات مش طرب ولا غناء، بنقدم حاجة إحنا عاملين فكرتها، وحضرتك لما بتخش فرح بترقص على المهرجانات وولاد حضرتك بيرقصوا، ولو الناس مش قابلة اللي إحنا بنعمله مش هتحبنا ولا تتفرج علينا".
ووجه كزبرة حديثه إلى خالد بيومي أمين عام صندوق نقابة الموسيقيين، الذي هاجمه وهاجم مغنيي المهرجانات خلال مداخلة هاتفية بالبرنامج، قائلًا: "القبول من عند ربنا سبحانه وتعالى، انتو مش هتعترضوا عليه، أنا مش بقدم إسفاف ولا بقول كلمة غلط ولا حاجة وحشة، انا بعمل فقرة كوميدية بتبسط الناس ودلوقتي إحنا تريند على يوتيوب، إحنا قابلين باللي إحنا بنعمله ولو انت عندك اعتراض دي مش بتاعتنا إحنا والناس موافقة على اللي إحنا بنعمله".
ورغم قرار الفنان هاني شاكر، نقيب الموسيقيين، بتوقف مطربي المهرجانات من الغناء وإقامة الحفلات الغنائية في الفنادق والبواخر النيلية إلا أن عددا من مطربي المهرجانات لم يضعوا هذا القرار في الاعتبار واستمروا في أعمالهم الغنائية.
وطرحت شركة مزيكا عبر صفحتها على يوتيوب، برومو مهرجان "بسكوتاية مقرمشة"، لحسن شاكوش، وحمادة مجدي.
وقال شاكوش خلال الفيديو: "انتظروا أقوى مهرجان 2020، بسكوتاية مقرمشة، غنائي مع حمادة مجدي، وتوزيع إسلام ساسو، وكلمات حدوتة، إنتاج قناة مزيكا".
وتقول كلمات الأغنية: "يا بت انتي بسكوتاية مقرمشة، يا بت انتي قطة مخربشة.. أموت فيكي وانتي مفرفشة.. قاعدة جوة قلبي مربعة".
عمر كمال أعلن عبر موقع إنستجرام، الانتهاء من تسجيل أغنيته الجديدة "حتة قمراية" بمشاركة أورتيجا، ونشر كمال الأغنية كامله عبر حسابه.
حمو بيكا هو الآخر أعلن طرح المهرجان الجديد "انتي حالة" ونشر حمو البوستر عبر فيسبوك، والمهرجان بمشاركة علي قدورة ونور التوت وألحان فيجو الدخلاوي وكلمات إسلام المصري.
وأثيرت أزمة جديدة، كان أطرافها نقابة المهن الموسيقية ومُطربو المهرجانات، وذلك بعدما تردد أن مجلس النقابة سيُبدي رفضه التام لقيد أي مطرب لا يُجيد القراءة والكتابة، في حين أن غالبية مُطربي المهرجانات يفتقدون لهذا الأمر، لا سيما أن أكثرهم أنهوا مسيرتهم التعليمية في وقتٍ مبكر.