تركيا تستخدم F16 خلال مناورات البحر المتوسط بعتاد حربي كامل

تركيا تستخدم F16 خلال مناورات البحر المتوسط بعتاد حربي كامل
- نشرة أخبار تركيا
- تركيا
- فيروس كورونا
- فيروس كورونا المستجد
- كورونا
- كوفيد19
- covid19
- نشرة أخبار تركيا
- تركيا
- فيروس كورونا
- فيروس كورونا المستجد
- كورونا
- كوفيد19
- covid19
أثارت تركيا الجدل باستخدامها طائرات الـ F16 المحملة بالصواريخ "جو-جو"، التي تستخدم في الحروب، خلال مناورات البحر المتوسط التي قامت بها في 11 يونيو.
وقد اعتبرتها روسيا رسالة ترد فيها تركيا على اتهامات روسيا لها بنقل طائرات حربية من سوريا إلى ليبيا.
وبحسب تقرير جريدة ميلليت، فقد تضمنت المناورة التي سميت "نسر السلام" 17 طائرة و8 فرقاطة، كما شاركت طائرات الإنذار المبكر التي تعمل بدون طيار في المناورة.
وقد لفت الانتباه تحميل طائرات F16 بحمل قتالي كامل مع الصواريخ "جو-جو" طويلة المدى. ويذكر أن هذه الصواريخ يتم استخدامها فقط من قبل القوات العسكرية الجوية في حالة وجود تهديدات عبر الجو. كما يذكر أن هذه الخطوة جاءت بعد ادعاء روسيا بأن هناك طائرات حربية من طراز ميج 29 وسو 24 تم نقلها من سوريا إلى ليبيا، متهمة في ذلك تركيا.
وقد اعتبرت روسيا أن ما فعلته تركيا في مناورة المتوسط هو بمثابة سالة ترد فيها على هذه الاتهامات، حيث سبق وأن ضربت القوات التركية طائرتين روسيتان من طراز سو 24 ول39 في إدلب، في عملية درع الربيع في سوريا، بالصواريخ المستخدمة في المناورة.
دراسة عن كورونا في تركيا: لو تم تطبيق الحجر الصحي كما يجب لحافظنا على 2000 شخص من الموت
قال الدكتور ارول تايماظ عضو أكاديمية العلوم وعضو هيئة تدريس جامعة الشرق الأوسط للتقنية، إنه لو تم تطبيق الحجر الصحي تماما كما يجب أن يكون في تركيا، لانخفض عدد الوفيات والإصابات بشكل ملحوظ.
وفي الدراسة التي أجراها تايماظ عن وباء كورونا في تركيا وتأثيراته، قال إنه إذا تم تطبيق الحجر الصحي الكامل في تركيا منذ شهر لانخفض عدد الوفيات من 4700 حالة وفاة إلى 2673 حالة وفاة وكانت التكلفة الاقتصادية لن تتغير شيئا.
كما ذكر تايماظ أن عدد حالات الإصابة كانت سيصبح 100 ألف و895 حالة إصابة أي أن عدد الإصابات والوفيات كان سينخفض بمعدل 40%. وقد لفت تايماظ الانتباه إلى استراتيجية أخرى، وهي إذا كانت الحكومة قد قامت بتطبيق الإجراءات الوقائية أسبوعان مسبقا لكان عدد الحالات الإجمالي أصبح 124 ألفا و44 حالة إصابة والوفيات 3 آلاف و639 حالة وفاة، وهو ما لم تفعله الحكومة خوفا من التكلفة الاقتصادية.
حالة كورونا تسبب حالة من الذعر في أتوبيس رحلات متجه إلى أنقرة
أثار راكب في أتوبيس رحلات متجه من أنطاليا إلى أنقرة، الذعر بين الركاب بعد دخوله في نوبة سعال مستمرة، وقد أبلغ أحد الركاب الشرطة، وتم إيقاف الاتوبيس في بوردور وتم نقل 4 ركاب مشتبه في إصابتهم بكورونا إلى المستشفى.
وبعد تحرك الأتوبيس، اتصل راكب آخر بالشرطة، وقال إن هناك راكبا آخر مشتبه بإصابته بكوفيد 19 بسبب سعاله باستمرار أيضا.
كثافة المرور في اسطنبول تصل الى ذروتها
بدأت شوارع إسطنبول صباح اليوم بكثافة عالية جدا في المرور، حيث ذهب معظم أهالي المدينة إلى عملهم بعد العودة إلى الحياة الطبيعية، وهو ما حذر منه الجميع، خاصة بعد ازدياد عدد حالات الإصابة ورجعوها إلى معدلات زادت عن ما قبل العودة للحياة الطبيعية، وقد لوحظ اكتظاظ جميع وسائل النقل العام بالجمهور سواء كان متروباص أو أتوبيس نقل عام أو نقل جماعي كما لوحظ عدم التزام بعض الناس بالقفازات والأقنعة الواقية، وقد وصلت الكثافة المرورية إلى 42 %.
القضاء التركي يبدأ العمل رسميا من غد
أعلن وزير العدل عبد الحميد جول، أن عمليات المحاكمة وجلسات الاستماع التي كانت قد توقفت بسبب فيروس كورونا ستبدأ العمل من الغد.
تهريب 18 طن كحول إيثيلي في إسطنبول
قامت قوات الأمن في إسطنبول باكتشاف مخزن في أطاشهير في إسطنبول، يقوم بتهريب الكحول الإيثيلي وبيعه في السوق السوداء لشركات طهي ومشروبات، ومن ثم فقد حصلت قوات الأمن على 18 طنا داخل المخزن، وهي الكمية التي وجدوها بحوزة المهربين، والتي تبلغ قيمتها مليون و900 ألف ليرة.
زلزال آخر في بينغول بقوة 5.6 ريختر
أعلنت هيئة إدارة الكوارث والطوارئ وقوع زلزال آخر بقوة 5.6 درجة في بينغول كارليوفا. الاثنين 15 يونيو 2020، الساعة 10:17، عمق الزلزال الذي وقع الساعة 09.51 الساعة 7.01 كيلومتر.
يذكر أنه في الزلزال الذي بلغت قوته 5.7 درجة والذي وقع في كارليوفا أمس أيضا، توفي حارس أمن واحد وأصيب 18 شخصا.
عمال الترسانات في تركيا: الموت إما من الجوع وإما من الفيروس
صناعة بناء السفن في تركيا ، يتم إجراء جزء مهم من الصيانة والإصلاح في منطقة توزلا في اسطنبول ويالوفا. هناك 83 أحواض بناء سفن مختلفة في توزلا. وما يقرب من 500 ألف شخص يعملون في أحواض بناء السفن ويعمل جزء كبير منهم من خلال المقاولين من الباطن. الأسباب الرئيسية لهذا الوضع هي إبقاء عدد الموظفين الدائمين العاملين في الشركات عند مستوى معين، وتجنب الضروريات مثل إخصائيي السلامة المهنية والأطباء وموظفي الـ 5% للإعاقة الذين يتطلبهم قانون العمل، وخفض التكاليف وزيادة معدل الربح.
"فقد الكثير من العمال حياتهم بسبب ظروف العمل القاسية في هذا المجال. وظروف العمل ثقيلة للغاية"، هكذا قال عامل حوض بناء السفن باريش بولات، مضيفا أنه كان يقوم بأعمال تجميع الأنابيب في حوض بناء السفن، حيث كان يعمل لمدة عامين، وأن أخف وزن لا يقل عن 100 كيلوجرام، موضحا أن كل عامل يعمل في قسمه يعاني من آلام في الظهر، وأن العديد من العمال يعانون من فتق. وذكر بولات أنه على الرغم من انخفاض الوظائف خلال الوباء، فإنه كان يعمل باستمرار.
وذكر أن الاحتياطات التي اتخذها أصحاب العمل في الوباء غير كافية، وقال بولات إن أقنعة الغبار التي يستخدمها العمال تم منعها واستبدال الأقنعة الجراحية المستخدمة في المستشفيات. وأكد بولات أن الأقنعة الجراحية التي تعطى لهم لا تحميهم أثناء العمل، مشيراً إلى أن نظام العمل في أحواض بناء السفن تم استئنافه بعد الانتقال إلى عملية "التطبيع"، أي العودة للحياة الطبيعية.
وأشار بولات إلى أنه من المستحيل تحقيق مسافة اجتماعية فعليا في حوض بناء السفن، وأنه كان عليهم أن يكونوا جنبًا إلى جنب مع العامل الآخر أثناء رفع الأنبوب. وذكر أن 500 شخص يعملون في حوض بناء السفن حيث يعمل، وأن هناك حوادث عمل كل يوم تقريبًا.
وقال عبد الله كايا، الذي يعمل في مجال إصلاح الأنابيب في حوض بناء السفن، إنه يعمل في حوض بناء السفن منذ 6 أشهر. وأوضح كايا، أنه كان عامل بناء وبدأ في العمل في حوض بناء السفن عندما توقفت الأمور. وذكر كايا أنهم عملوا حتى لو لم يكن هناك الكثير من عبء العمل خلال فترة الوباء، وذكر كايا أن رؤساء أحواض بناء السفن استخدموا العمال في أيام الأحد (الإجازة الرسمية ) بإذن خاص. مشيراً إلى أن كثافة العمل قد زادت منذ الانتقال إلى عملية "التطبيع"، وذكر كايا أنهم ظلوا في العمل الإضافي بسبب كثافة العمل. مشيرا إلى أن عمله ثقيل وأنهم متعبون للغاية بسبب استخدام قوة جسده، قال كايا إنه بسبب العمل الإضافي المستمر، تكثر حوادث الإصابات في العمل. مشيراً إلى أن العمال يجب أن يبقوا ساعات عمل إضافية بسبب أجورهم المتدنية، وشدد كايا على أنهم لا يستطيعون قول أي شيء للظلم الذي حدث بسبب عدم وجود وحدة بين العمال في مكان العمل.
وقال كايا: "خلال الوباء، كان كل مكان مغلقًا، ولم يتم إغلاق مناطق عمل العمال في بناء السفن. وقال إنهم لم يمنحونا فرصة أخرى، إما أننا نموت من الفيروس وإما نموت من الجوع".