ارتفاع معدلات العنف في تركيا.. والاقتصاد التركي يتهاوى

ارتفاع معدلات العنف في تركيا.. والاقتصاد التركي يتهاوى
- تركيا
- أردوغان
- أكرم إمام أوغلو
- الانتخابات المحلية
- إسطنبول
- تركيا
- أردوغان
- أكرم إمام أوغلو
- الانتخابات المحلية
- إسطنبول
قال اللاعب البالغ من العمر 33 عاما، الذي سبق له أن لعب موسم في دوري الدرجة الأولى لكرة القدم في تركيا، إنه بخنق طفله حتى الموت باستخدام وسادة، حسبما أورد موقع جول.
واعترف لاعب كرة قدم تركي سابق بقتل ابنه البالغ من العمر 5 سنوات بعد 11 يوما من الإعلان الرسمي عن وفاة الطفل لأسباب طبيعية. وحسب التقرير أخذ لاعب الدوري الممتاز السابق، سيفير توكتاس ابنه قاسم إلى المستشفى في 23 أبريل حيث كان الاثنين مصابان بسعال وحمى شديدة، وتم عزل الاثنين بسبب إصابتهم بالعلامات المتعارف عليه لفيروس كورونا.
وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، اتصل "توكتاس" من غرفة الطفل بالأطباء وأبلغهم أنه يعاني من مشاكل في التنفس، ونقل الطفل إلى العناية المركزة، لكنه توفي في وقت لاحق.
وصدر تقرير رسمي يشير أن الطفل توفي نتيجة إصابته بفيروس كورونا، ومع ذلك، اعترف توكتاس أنه خنق طفله حتى الموت باستخدام وسادة، مؤكدا أنه لم يكن يشعر بأي مشاعر حب تجاه الطفل الصغير، ضمن معدلات العنف المرتفعة بالمجتمع التركي.
مسؤول أمريكي: البنك المركزي الأمريكي لن يقدم دعما ماليا لتركيا
على صعيد الاقتصاد، أفادت جريدة "آراب نيوز" بأن الرئيس السابق للاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، أكد أنه من غير المحتمل تلبية الاحتياجات النقدية الخارجية لتركيا من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، نظرا للتحديات الاقتصادية التي تواجهها وعلاقاتها الدبلوماسية غير المستقرة مع واشنطن.
وقال وليام دادلي: "هناك بالتأكيد تردد كبير في توسيع خطوط مقايضة الدولار"، وشغل دادلي من 2009 إلى 2018 منصب نائب رئيس لجنة صنع السياسات في البنك المركزي الأمريكي وأدار فرع نيويورك الذي يشرف على التمويل الأجنبي.
وحسب التقرير تواجه أنقرة أزمة نقدية من الاحتياطيات الأجنبية المستنفدة والتزامات الديون المرتفعة، وناشدت واشنطن مباشرة من أجل مبادلة الاحتياطي الفيدرالي، كما تناقش التمويل مع البنوك المركزية الأخرى.
وقد تؤدي هذه التعليقات إلى تراجع آمال تركيا في الحصول على تمويل من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الذي لم يشمل تركيا عندما أقدم في مارس بتوسيع خطوط مقايضة الدولار لتشمل البرازيل ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية وغيرها من الدول لدعم جهود مكافحة فيروس كورونا.