قبل مشاهدة "الفيل الأزرق 2".. شخصيات من الجزء الأول حاضرة في الثاني

قبل مشاهدة "الفيل الأزرق 2".. شخصيات من الجزء الأول حاضرة في الثاني
- أحمد مراد
- إياد نصار
- دور العرض
- الفيل الأزرق
- الفيل الأزرق 2
- كريم عبد العزيز
- محمد ممدوح
- أحمد مراد
- إياد نصار
- دور العرض
- الفيل الأزرق
- الفيل الأزرق 2
- كريم عبد العزيز
- محمد ممدوح
على مدار 3 أيام في دور العرض السينمائي، نجح فيلم "الفيل الأزرق 2" للمخرج مروان حامد، في تحقيق إيرادات اقتربت من 8 ملايين جنيه، وهو الجزء الثاني من الفيلم الذي تم طرحه عام 2014، حيث كان الجزء الأول مأخوذا عن رواية "الفيل الأزرق" للكاتب أحمد مراد، الذي قام بكتابة سيناريو الجزء الثاني مباشرة للسينما دون الاستناد على أصل روائي.
يشهد الجزء الثاني من الفيلم حبكة وقصة جديدة ولكن خلفية الأحداث واحدة فيما يتعلق بعالم الجن، وتظهر مجموعة جديدة من الشخصيات ضمن أحداث الجزء الثاني على رأسهم هند صبرى وإياد نصار، بينما تستمر الشخصيات الرئيسية كريم عبد العزيز (يحيى راشد) ونيللي كريم (لبنى الكردي)، من الجزء الأول، بالإضافة إلى ذكر أسماء عدد من شخصيات الجزء الأول دون ظهورها، وفيما يلي أبرز تلك الشخصيات:
نيرمين:
اسم يتم ذكره ضمن أحداث الفيلم، ويسبب أزمة للدكتور يحيى راشد، الذي يقوم بدوره كريم عبد العزيز، وهي زوجته الأولى التي فقدها مع ابنتهما الصغيرة في حادث سيارة يعتبر المتسبب فيها بسب قيادته المتهورة تحت تأثير الكحول، منذ ما يقرب من 10 سنوات.
شريف الكردي:
يظهر في مشهد واحد بالفيلم، صديق يحيى راشد وشقيق زوجته لبنى، قام بقتل زوجته في الجزء الأول وتم إيداعه من قبل الشرطة في مستشفى للعلاج النفسي، للكشف على قواه العقلية، ويساعده "يحيى" فى تدمير الجن "نائل" الذى كان يسكن جسده.
سامح زيدان:
اسم يتم ذكره ضمن الأحداث، طبيب نفسي كان يعمل مع يحيى راشد في مستشفى الأمراض النفسية والعصبية بالعباسية، وكان يحب "نرمين" ولكنها فضلت "يحيى" عليه واختارته زوجا لها، ويقوم "شريف" بقتله.
ديجا:
تظهر في مشهد واحد بالفيلم، متخصصة في رسم الوشوم وأعمال سحر سفلية، قامت برسم وشم مرتبط بتعويذة سفلية على جسد زوجة "بسمة"، زوجة "شريف"، بدعوى أنَّه سوف يحقق لها متعة جسدية مع زوجها، ولكن الحقيقة أنَّ الوشم عبارة عن تعويذة نقلت الجن إلى جسد زوجها ليتلبسه.
نائل:
هو جن نكاح ينتقل إلى أجساد البشر عن طريق وشم مسحور يرسم على أجساد النساء ثم ينتقل إلى أزواجهن، وبالتباعية ينتقل الوشم إلى جسد أزواجهن كدليل على وجود "نائل".