بعد عرض "السعفة الذهبية" للبيع.. "كشيش" يعود إلى "كان" السينمائي
بعد عرض "السعفة الذهبية" للبيع.. "كشيش" يعود إلى "كان" السينمائي
- السعفة الذهبية
- المخرج الفرنسى
- جنوب فرنسا
- خمس سنوات
- للمرة الأولى
- مسقط رأس
- مهرجان فينيسيا
- أحداث الفيلم
- عبد اللطيف كشيش
- مهرجان كان
- السعفة الذهبية
- المخرج الفرنسى
- جنوب فرنسا
- خمس سنوات
- للمرة الأولى
- مسقط رأس
- مهرجان فينيسيا
- أحداث الفيلم
- عبد اللطيف كشيش
- مهرجان كان
بعد 5 سنوات من حصوله على السعفة الذهبية عن فيلم "Blue Is the Warmest Color"، يعود المخرج التونسي عبداللطيف كشيش، إلى مهرجان كان السينمائي في دورته الـ72، بفيلم "Mektoub My Love: Intermezzo"، لتكون المشاركة العربية الثانية في المسابقة الرسمية بعد فيلم "It Must Be Heaven" للمخرج الفلسطيني إيليا سليمان.
ويعتبر الفيلم هو الجزء الثاني من "Mektoub, My Love: Canto Uno" أو "مكتوب حبي: النشيد الأول"، إنتاج عام 2017، وعرض للمرة الأولى في المسابقة الرسمية للدورة الـ 74 من مهرجان فينيسيا السينمائي، وهو مأخوذ عن رواية "La blessure la vraie" للكاتب الصحفي الفرنسي فرانسوا بيجودو.
وتدور أحداث الفيلم على مدار 3 ساعات متواصلة، في عام 1994 حول الشاب "أمين" الذي يعود إلى مسقط رأسه في مدينة ساحلية جنوب فرنسا لقضاء إجازة مع عائلته وأصدقاءه بحثا عن الحب، قام ببطولة الفيلم مجموعة كبيرة من الشباب منهم شاهين بومدين، أوفيليا باو، سليم كيشوش، اليكسا تشاردر وحفصيا حيرزي.
وهو الفيلم الذي اضطر المخرج الفرنسي من أصول تونسية إلى عرض "السعفة الذهبية" التي فاز بها عام 2013، للبيع، فضلًا عن اللوحات الزيتية التي ظهرت في الفيلم، حتى يتمكن من تمويل أحدث مشاريعه السينمائية في المرحلة الأخيرة من الإنتاج- وفقا لما نشره موقع "هوليوود ريبورتر"، نقلا عن شركة إنتاج الفيلم.
وتسببت صعوبات مالية فى وقف إنتاج الفيلم الذى كان سيصبح فيلما روائيا طويلا قبل أن يتحول إلى فيلم من جزئين، وهو ما حال دون إتمام الفيلم وعرضه فى الدورة 70 لمهرجان كان.
وتدور أحداث الجزء الثاني من الفيلم "Mektoub My Love: Intermezzo" أو "مكتوب حبي: اللحن الفاصل"، على مدار 4 ساعات متواصلة، ويتابع حياة "أمين" وتسأولاته.
