قبل انطلاقه.. تعرف على "الملتقى العربي الأول للعلاقات العامة" وأهدافه

قبل انطلاقه.. تعرف على "الملتقى العربي الأول للعلاقات العامة" وأهدافه
- هالة السعيد
- وزيرة التخطيط
- الملتقى العربى الاول
- التنمية المستدامة
- توعية ومساندة ومشاركة
- هالة السعيد
- وزيرة التخطيط
- الملتقى العربى الاول
- التنمية المستدامة
- توعية ومساندة ومشاركة
تنطلق أعمال الملتقى العربي الأول للعلاقات العامة "دور العلاقات العامة في تعزيز التنمية المستدامة لدى الحكومات والمجتمع"، اليوم، وتعقده المنظمة العربية للتنمية الإدارية تحت رعاية وحضور الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري خلال الفترة من 17حتى 19 ديسمبر الجاري.
وحسب الموقع الرسمي للمنظمة العربية للتنمية الإدارية:
- يعقد الملتقى العربي الأول هذا العام تحت عنوان "دور العلاقات العامة في تعزيز التنمية المستدامة لدى الحكومات والمجتمع"، وورشة العمل المصاحبة له "الاتجاهات الحديثة في إدارة حملات التوعية ما بين الاستدامة والموسمية".
- يعقد المؤتمر دوريًا بتنظيم المنظمة العربية للتنمية الإدارية بجامعة الدول العربية، وذلك تماشيًا مع استراتيجيات التنمية المستدامة المختلفة للدول العربية، وتتيح الفرصة لاستعراض ومناقشة علمية وعملية لأهم المستجدات في تطبيقات العلاقات العامة.
- من المقرر أن يُعقد هذا الملتقى سنوياً في إحدى الدول العربية، على أن تستضيف المنظمة الملتقى الأول في مقرها الرئيس بالقاهرة.
- يناقش الملتقى في دورته الأولى موضوع الملتقى دور وأهمية التواصل في الوصول لأقصى درجات الوعي بأهداف ومتطلبات الاستدامة، واستراتيجيات التواصل الفعّالة والمنصات المناسبة للعرض وتدشين حملات الاتصال الواسعة الانتشار، والاستخدام الأمثل لمختلف وسائل الإعلام.
- يعرض الملتقى هذا العام بعض التجارب الدولية الناجحة التي تستخدمها بعض الدول والمؤسسات ومنظمات المجتمع المدني والتي استخدمت أدوات العلاقات العامة التقليدية والرقمية في توضيح وشرح أبعاد أهداف التنمية المستدامة لزيادة الوعي والإيمان بها، وأثر ذلك على تفهم وتقبل المواطن لها وعدم مقاومة التغيير المطلوب لتحقيقها، وابتكار الحلول المعتمِدة على التطورات المتسارعة لتكنولوجيا الاتصال.
وأعلنت المنظمة العربية للتنمية الإدارية أهداف الملتقى والمتمثلة فيما يلي:
1- تسليط الضوء على الدور الجديد للعلاقات العامة في تفاعل الجمهور المستهدف لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
2- مساندة الحكومات بتقديم التصورات والمقترحات لتطوير منظومة التواصل والعلاقات العامة لدعم أهداف التنمية المستدامة.
3- إبراز دور الإعلام والاتصال في نشر الوعي بأهمية التنمية المستدامة ودعم برامجها وأهدافها.
4- عرض أبرز ملامح التحول والتطور في منظومة العلاقات العامة "التقليدية والرقمية" لتحقيق مزيد من التفاعل الجماهيري لمساندة ودعم أهداف التنمية المستدامة.
5- إبراز دور الحكومات والمجتمع المدني في مواجهة الشائعات لدعم أهداف التنمية المستدامة.
6- تقديم نماذج لأهم برامج المسؤولية الاجتماعية للقطاعات المختلفة لخطط وبرامج التنمية المستدامة.
7- عرض نماذج وتجارب دولية لأفضل الممارسات في التوعية بالأبعاد المختلفة للتنمية المستدامة.