بيونج يانج تدعو سيول وواشنطن لتوقيع إعلان لإنهاء الحرب

بيونج يانج تدعو سيول وواشنطن لتوقيع إعلان لإنهاء الحرب
- الأسلحة النووية
- الجزيرة الكورية
- الرئيس الأمريكي
- العقوبات الاقتصادية
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- الأزمة الكورية
- بيونج يانج
- إدارة ترامب
- زعيم كوريا الشمالية
- كيم جونج أون
- رئيس كوريا الجنوبية
- واشنطن
- الأسلحة النووية
- الجزيرة الكورية
- الرئيس الأمريكي
- العقوبات الاقتصادية
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- الأزمة الكورية
- بيونج يانج
- إدارة ترامب
- زعيم كوريا الشمالية
- كيم جونج أون
- رئيس كوريا الجنوبية
- واشنطن
وجهت كوريا الشمالية، اليوم الأربعاء، دعوةً إلى كل من جارتها الجنوبية والولايات المتحدة الأمريكية، لحثهما على توقيع إعلان رسمي لإنهاء الحرب في شبه الجزيرة الكورية، وجاء ذلك بحسب ما نقلته وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية، عن بيان رسمي صادر عن رئيس معهد السلام ونزع السلاح كيم يونج - كوك، التابع لوزارة الخارجية الشمالية.
وذكر البيان ضرورة توقيع سيول وواشنطن إعلانًا ينهي حالة الحرب في شبه الجزيرة، من أجل تحقيق السلام الدائم، وأشار أنّ سبب امتلاك كوريا الشمالية للأسلحة النووية، هو سياسة العزل والعقوبات التي تفرضها واشنطن على بيونج يانج، وفقا لما ذكرته وكالة "الاناضول" التركية.
واعتبر رئيس معهد السلام، أنّ الوصول إلى معاهدة سلام مع الأطراف المعنية قد يستغرق وقتًا طويلاً، إلا أنّ توقيع إعلان انتهاء الحرب من شأنه أن يهيئ الأرضية للمعاهدة المذكورة.
وتخضع كوريا الشمالية إلى سلسلة من العقوبات الاقتصادية والتجارية والعسكرية، بموجب حزمة من قرارات اتخذها مجلس الأمن الدولي منذ عام 2006، بسبب برامجها الصاروخية والنووية.
وفي فبراير الماضي قرر مجلس الأمن بالإجماع، تمديد العقوبات المفروضة على بيونغ يانغ لمدة عام كامل تنتهي في 19 نيسان 2019، وأكد القرار أن "انتشار الأسلحة النووية والبيولوجية وكذلك وسائل إيصالها لا يزال يشكل تهديدًا للسلم والأمن الدوليين".
وفي 12 يونيو الماضي، عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والزعيم الكوري الشمالي كيم جون أون، قمة تاريخية في سنغافورة، وتضمن بيان مشترك، عقب القمة، التزامًا من بيونج يانج بإخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية، مقابل التزام واشنطن بأمن كوريا الشمالية.
ويعود تاريخ الأزمة الكورية إلى 25 يونيو 1950، عندما اشتعل فتيل حرب عقب مهاجمة كوريا الشمالية لجارتها الجنوبية، وتوسع نطاق الحرب بعدما أرسلت 16 دولة، بينها الولايات المتحدة، مساعدات عسكرية إلى سيول، لتصمد في وجه بيونج يانج، التي تلقت دعما صينيا، وانتهت الحرب بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، في 27 يوليو 1953، دون توقيع معاهدة سلام دائم بين الكوريتين.
- الأسلحة النووية
- الجزيرة الكورية
- الرئيس الأمريكي
- العقوبات الاقتصادية
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- الأزمة الكورية
- بيونج يانج
- إدارة ترامب
- زعيم كوريا الشمالية
- كيم جونج أون
- رئيس كوريا الجنوبية
- واشنطن
- الأسلحة النووية
- الجزيرة الكورية
- الرئيس الأمريكي
- العقوبات الاقتصادية
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- الأزمة الكورية
- بيونج يانج
- إدارة ترامب
- زعيم كوريا الشمالية
- كيم جونج أون
- رئيس كوريا الجنوبية
- واشنطن