أبناء «الفضاء الإلكترونى» ينعون «عراب» أدب الشباب: جيل قليل الحظ

أبناء «الفضاء الإلكترونى» ينعون «عراب» أدب الشباب: جيل قليل الحظ
- أحلام مستغانمى
- أحمد خالد توفيق
- أحمد مراد
- أزمة قلبية
- أيمن الصياد
- إبراهيم عيسى
- التواصل الاجتماعى
- الفضاء الإلكترونى
- الكاتب الصحفى
- آسف
- أحلام مستغانمى
- أحمد خالد توفيق
- أحمد مراد
- أزمة قلبية
- أيمن الصياد
- إبراهيم عيسى
- التواصل الاجتماعى
- الفضاء الإلكترونى
- الكاتب الصحفى
- آسف
حزن وصدمة سيطرا على مواقع التواصل الاجتماعى بعد تأكد نبأ وفاة الأديب أحمد خالد توفيق، إثر أزمة قلبية، حيث نعاه الكثير من الكتاب والفنانين، مستشهدين بكلماته ومواقفه الكريمة معهم.
المخرج السينمائى عمرو سلامة كتب: «دكتور أحمد خالد توفيق، أنا آسف.. كنت معلمى وملهمى ومصدر أهم نصائح أخذت بها، وأول من قرأت له فى حياتى وأبى الثانى، وعدتك كثيراً وخذلتك.. أتمنى أن تكون فى مكان ترتدى فيه دوماً البدلة الكحلية التى تجعلك فاتناً.. وسأعيش أحاول أن أنفذ وعودى، متمنياً أن هذا قد يُحدث فرقاً وربما يجعلك سعيداً»، بينما نعاه الكاتب الصحفى والمحلل السياسى أيمن الصياد بقوله: «أحمد خالد توفيق فى رحاب ربه، كان صديقاً عزيزاً، ومن أنبل من عرفتهم حرفة الطب وغواية القلم»، أما الروائى أحمد مراد، فكتب: «أحمد خالد.. أستاذ الجميع.. وداعاً.. إنا لله وإنا إليه راجعون».
{long_qoute_1}
الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى دوّن على حسابه الشخصى عبارة «مات كاتب عظيم.. مات مثقف كبير.. مات شخص نبيل.. مات من تبكيه الكتابة.. مات رجل من الصعب جداً أن يموت.. مات أحمد خالد توفيق بينما كلنا نعرف أنه لم يمت.. متى مات فنان؟».
الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمى غرّدت: «هؤلاء يوصلونك إلى لحظة تسكت فيها من الاشمئزاز، فيظنون أنهم انتصروا وأفحموك.. رحيل الكاتب النبيل الشجاع الذى لم يفحمه غير الموت»، وكتب الفنان محمد عادل مستشهداً بجملة كتبها الأديب الراحل: «وداعاً الروائى والكاتب الكبير أحمد خالد توفيق.. لا أخاف الموت.. أخاف أن أموت قبل أن أحيا»، وكتب تامر أبوعرب مرثية لـ«توفيق» تضمنت: «لأن هذا الجيل قليل الحظ كان طبيعياً أن يرحل عرّابه سريعاً.. رحمة الله عليك يا محترم».