الركاب: مضطرون للعودة إلى التاكسى رغم مشاكله

الركاب: مضطرون للعودة إلى التاكسى رغم مشاكله
- أكثر أمانا
- الاشتراك الشهرى
- التاكسى الأبيض
- التخطيط العمرانى
- السيارات الملاكى
- القضاء الإدارى
- المواصلات العامة
- جسر السويس
- سائق تاكسى
- سائقى التاكسى
- أوبر وكريم
- أكثر أمانا
- الاشتراك الشهرى
- التاكسى الأبيض
- التخطيط العمرانى
- السيارات الملاكى
- القضاء الإدارى
- المواصلات العامة
- جسر السويس
- سائق تاكسى
- سائقى التاكسى
- أوبر وكريم
شعور بالقلق تسلل إلى كل مستخدمى «أوبر» و«كريم» وبالتحديد الفتيات اللاتى رأين أنه أكثر أماناً من أى وسيلة أخرى، وبات أغلبهن يخشين ما سيتعرضن له من مواقف صعبة، على حد قولهن، بعد أن قضت محكمة القضاء الإدارى بإلزام الحكومة بوقف تراخيص مزاولة «أوبر» و«كريم» ومثيلاتهما لنشاطات تشغيل السيارات الملاكى، كتاكسى مع وقف التطبيقات أو البرامج التى تستخدمها.
{long_qoute_1}
تعبر وجدان على، ٢٣ عاماً، مهندسة معمارية وتسكن بمنطقة فيصل عن غضبها من قرار إيقاف «أوبر وكريم»، لأنها تعتمد عليه فى التنقل بين الأحياء، وخاصة فى الذهاب للعمل بهيئة التخطيط العمرانى: «بركب أوبر أو كريم بقالى سنة وبروح به الشغل دايماً، خاصة لو عامل خصومات زى ١٠ رحلات عليها خصم ٥٠% لمدة أسبوع، لأنه أسهل وأسرع وسيلة بدل بهدلة المواصلات»، لافتة إلى أنه يعد أكثر أماناً من وسائل المواصلات الأخرى رغم أنها تعانى أحياناً من سوء معاملة بعض السائقين، وتابعت قائلة: «لو وقفوا أوبر وكريم مستحيل أركب تاكسى لأنهم مش مضمونين وغالى جداً، ومش بيشغل العداد، لو كانت الخدمات اللى بيقدمها لينا أوبر وكريم متوافرة فى المواصلات العامة عمرى ما كنت روحتله».
أما سلمى النجار، ٢٤ عاماً، موظفة بإحدى الشركات، وتسكن بمنطقة ٦ أكتوبر، فتقول إنها لم تركب أى وسيلة مواصلات عامة منذ فترة طويلة وأصبحت تعتمد على تطبيق «أوبر وكريم» فى الذهاب لعملها رغم أنه يكلفها ضعف تكلفة المواصلات العادية، وتضيف: «معنديش مواصلات فى أكتوبر غير التكاتك ومش بحب أركبها، مع أنها أرخص وبدفع ٢٠ جنيه رايح جاى فى أوبر وبيوصلنى من الباب للباب»، وتضيف أنها فى حال وقفه ستضطر للاتفاق مع سائق تاكسى بعينه ليأخذها لمكان عملها بنظام الاشتراك الشهرى، مؤكدة: «بدفع تقريباً ٥٠٠ جنيه مواصلات فى أوبر شهرياً، وأنا مرتاحة».
وتقول عبير عاصم، ٢٣ عاماً، طالبة بمدرسة علوم شرعية بجسر السويس، وتسكن فى منطقة ٦ أكتوبر، إنها تعتمد على استخدام «أوبر» فى الذهاب لمختلف المناطق باعتبارها أكثر راحة وأمان، بسبب توافر جميع بيانات سائق العربة على هاتفها، وتضيف: «باستخدم أوبر من أول ما نزل مصر من ٤ سنين وما حصلش ليا معاه أى موقف وحش ومش متخيلة هتحرك ازاى من غيره»، مضيفة أنها فى حالة إيقاف التطبيق ستضطر لتقليل خروجاتها وأنها ستستخدم التاكسى الأبيض فى أضيق الأوقات: «مش شايفة إنه هيتوقف لأنه لو فعلاً هيتم يبقى لازم يكون فيه شركة بديلة، لأن قرار وقفه هيسبب أزمة».
- أكثر أمانا
- الاشتراك الشهرى
- التاكسى الأبيض
- التخطيط العمرانى
- السيارات الملاكى
- القضاء الإدارى
- المواصلات العامة
- جسر السويس
- سائق تاكسى
- سائقى التاكسى
- أوبر وكريم
- أكثر أمانا
- الاشتراك الشهرى
- التاكسى الأبيض
- التخطيط العمرانى
- السيارات الملاكى
- القضاء الإدارى
- المواصلات العامة
- جسر السويس
- سائق تاكسى
- سائقى التاكسى
- أوبر وكريم