الاتحاد الأوروبي يؤيد هدنة إنسانية في سوريا

الاتحاد الأوروبي يؤيد هدنة إنسانية في سوريا
- الأطراف الدولية
- الأمم المتحدة.
- الاتحاد الأوروبي
- السياسة الخارجية
- العملية السياسية
- الغوطة الشرقية
- المساعدات الإنسانية
- حماية المدنيين
- أخلاق
- أطفال
- هدنة إنسانية
- سوريا
- الأطراف الدولية
- الأمم المتحدة.
- الاتحاد الأوروبي
- السياسة الخارجية
- العملية السياسية
- الغوطة الشرقية
- المساعدات الإنسانية
- حماية المدنيين
- أخلاق
- أطفال
- هدنة إنسانية
- سوريا
عبر الاتحاد الأوروبي عن تأييده القوي لفكرة إقرار هدنة إنسانية في منطقة الغوطة الشرقية، محيط مدينة دمشق، لمدة 30 يوماً من أجل السماح بإدخال المساعدات الإنسانية وإخلاء المدنيين والجرحي.
وناشد الاتحاد الأوروبي، عبر بيان صدر عن مكتب الممثلة العليا للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد فيديريكا موجيريني، كافة الأطراف المنخرطة في الصراع التوقف عن العنف وحماية المدنيين، وقالت “لا يجد الاتحاد الكلمات التي تعبر عن الرعب الذي يعيشه المدنيون في الغوطة الشرقية”، وفق كلامها.
واعتبر الاتحاد أن النساء والأطفال هم الضحايا الحقيقيون للحرب، فـ”حماية المدنيين هي واجب أخلاقي ومسألة ملحة”، حسب البيان.
ودعا الاتحاد الأوروبي الأطراف الضامنة لمناطق خفض التصعيد (روسيا ويران وتركيا) إلى القيام بدورها من أجل منع إراقة مزيد من الدماء والتحرك بشكل عاجل من أجل المشاركة في العملية السياسية بقيادة الأمم المتحدة.
ودعا الاتحاد الأوروبي جميع الأطراف الدولية لتحمل مسؤولياتها في وقف العنف والعمل على تأمين دخول المساعدات الإنسانية والطبية دون عوائق، وفقا لما ذكرته وكالة"أكي" الإيطالية للأنباء.
- الأطراف الدولية
- الأمم المتحدة.
- الاتحاد الأوروبي
- السياسة الخارجية
- العملية السياسية
- الغوطة الشرقية
- المساعدات الإنسانية
- حماية المدنيين
- أخلاق
- أطفال
- هدنة إنسانية
- سوريا
- الأطراف الدولية
- الأمم المتحدة.
- الاتحاد الأوروبي
- السياسة الخارجية
- العملية السياسية
- الغوطة الشرقية
- المساعدات الإنسانية
- حماية المدنيين
- أخلاق
- أطفال
- هدنة إنسانية
- سوريا