«منبج».. المحطة الجديدة للاحتلال التركى فى شمال سوريا

«منبج».. المحطة الجديدة للاحتلال التركى فى شمال سوريا
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الجيش التركى
- الجيش السورى
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- السلطات العراقية
- أبوبكر البغدادى
- أتراك
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الجيش التركى
- الجيش السورى
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- السلطات العراقية
- أبوبكر البغدادى
- أتراك
طالب الرئيس التركى رجب طيب أردوغان القوات الأمريكية المتمركزة فى مدينة «منبج» الكردية شمال سوريا بضرورة المغادرة فى إشارة إلى عزم القوات التركية مهاجمة المدينة، واعتبر «أردوغان»، خلال اجتماع حزب العدالة والتنمية الحاكم أمس، أن الولايات المتحدة لها حسابات ضد تركيا وإيران، وربما روسيا، فى سوريا.
وقال مصدر عسكرى كردى لـ«الوطن»: «لا نستبعد على الأتراك شيئاً، كما واجهنا الغزو التركى فى عفرين، فإننا سنواجهه إذا أقدم على مهاجمة منبج»، من جانبه أكد فوزى سليمان، الناطق باسم هيئة الدفاع والحماية فى «عفرين»، لـ«الوطن» أن «المقاومة الشعبية فى عفرين تواصل عملياتها ضد الغزاة الأتراك وسط صمت من العالم على المجازر التى يرتكبها الجيش التركى والميليشيات الموالية له».
{long_qoute_1}
فى سياق آخر، بدأت الأمم المتحدة التحقيق فى تقارير عن استخدام غاز الكلورين بالغوطة الشرقية ومدينة سراقب فى محافظة إدلب، ودعا ممثلو الأمم المتحدة فى سوريا، أمس، إلى وقف فورى للأعمال العدائية فى جميع أنحاء سوريا لمدة شهر على الأقل، للسماح بإيصال المساعدات وإجلاء المرضى والمصابين، فيما وصف منسق الشئون الإنسانية، الوضع فى البلاد بأنه «عصيب»، محذراً فى الوقت ذاته من العواقب الوخيمة المترتبة على تفاقم الأزمة الإنسانية فى أنحاء عدة من البلاد.
واتهمت «واشنطن»، خلال جلسة مجلس الأمن الدولى حول بحث ملف استخدام الكيماوى فى سوريا، أمس الأول، الجيش السورى بشن هجمات كيماوية بغاز الكلور أو السارين خلال الفترة الأخيرة، الأمر الذى نفته دمشق ووصفته بـ«الأكاذيب».
من ناحية أخرى أصدرت السلطات العراقية قائمة مطلوبين جديدة تضم 14 شخصاً إضافيين بينهم أبوبكر البغدادى زعيم «داعش» بعد خلو قائمتها السابقة التى تضمنت 60 مطلوباً من اسم «البغدادى» وشمولها رغد صدام حسين.