«الصحة»: ضخ 29 ألف عبوة دواء محلى لـ«الشلل الرعاش» فى الصيدليات العامة

«الصحة»: ضخ 29 ألف عبوة دواء محلى لـ«الشلل الرعاش» فى الصيدليات العامة
- الإدارة المركزية
- الإنتاج المحلى
- السوق المحلية
- السوق المصرية
- الشركة المصرية لتجارة الأدوية
- الشلل الرعاش
- الصحة والسكان
- المتحدث الرسمى
- أزمة
- أعمال
- الإدارة المركزية
- الإنتاج المحلى
- السوق المحلية
- السوق المصرية
- الشركة المصرية لتجارة الأدوية
- الشلل الرعاش
- الصحة والسكان
- المتحدث الرسمى
- أزمة
- أعمال
قالت الدكتورة رشا زيادة، رئيس الإدارة المركزية للشئون الصيدلية بوزارة الصحة والسكان، إن أزمة نقص أدوية الشلل الرعاش فى السوق المحلية ستشهد تحسناً خلال الساعات القليلة المقبلة بضخ كميات من «مثيل الدواء» الذى تنتجه الشركة الأمريكية الموفرة للدواء فى السوق المصرية، بعدما تعرض إنتاجها لأزمة خلال الفترة الماضية. وأضافت رئيس الإدارة المركزية للشئون الصيدلية بـ«الصحة»، لـ«الوطن»، أنه تم الإفراج عن 29 ألف عبوة من الإنتاج المحلى لدواء لمرضى «الشلل الرعاش»، فى إطار تحركات مواجهة أزمة نقص تلك الأدوية فى السوق المحلية، مشيرة إلى أن الدواء متوفر فى فروع صيدليات الشركة المصرية لتجارة الأدوية، المملوكة لوزارة قطاع الأعمال العام، بجميع محافظات الجمهورية، وفى صيدليات «الإسعاف»، و«الشكاوى» التابعة لها، موضحة أنه يتم توزيع الـ29 ألف عبوة حالياً على تلك الصيدليات.
ولفتت «زيادة» إلى أن الاحتياج المحلى لأدوية الشلل الرعاش، يتراوح ما بين 70 و80 ألف عبوة شهرياً، موضحة أن هناك صنفاً آخر متوفراً فى السوق للمرضى، ولكن سعره أعلى قليلاً، ومن ثم تم الإفراج عن إنتاج محلى حتى لا نزيد الفاتورة العلاجية على المريض المصرى. وأشارت إلى أن طرح الدواء فى صيدليات «الشركة المصرية» يأتى كإجراء تنظيمى، للتحكم فى منافذ التوزيع أثناء وجود النقص، حيث إنها الشركة الحكومية الوحيدة المختصة بالتوزيع على المرضى والبيع للصيدليات. واعتبر الدكتور خالد مجاهد، المتحدث الرسمى باسم وزارة الصحة والسكان، لـ«الوطن»، أن أزمة نقص أدوية «الشلل الرعاش» بسبب تغيير «الأكواد» لدى الشركة الأمريكية، التى سببت نقصاً عالمياً منه.