فنانون عرب ساندوا مصر فى أصعب الظروف وشيرين "تصر على الإهانة"

فنانون عرب ساندوا مصر فى أصعب الظروف وشيرين "تصر على الإهانة"
- أم كلثوم
- أنور وجدى
- أهل مصر
- إسماعيل ياسين
- الجنسية المصرية
- الجيش المصرى
- الجيش المصري
- الدعم المادى والمعنوى
- أجر
- أجنبية
- فنانين دعموا مصر فى الحرب
- أم كلثوم
- أنور وجدى
- أهل مصر
- إسماعيل ياسين
- الجنسية المصرية
- الجيش المصرى
- الجيش المصري
- الدعم المادى والمعنوى
- أجر
- أجنبية
- فنانين دعموا مصر فى الحرب
لم يتوقف الفنانون عن دعم الدولة المصرية وهى فى أشد وأصعب ظروفها كما وقفوا بجانبها فى لحظات قوتها فقدموا لمصر الدعم المادى والمعنوى وكانوا جنودا فى الحرب، ولم يقتصر الأمر على الفنانين المصريين فقط بل شارك الفنانون العرب جميعهم فى دعم مصر، فى الوقت التى تصر فيه المطربة "شيرين" على الإساء للجميع وإهانة نهر النيل بعد أن قالت فى حفلة أقيمت بلبنان أمس: "نهر النيل بيجيب بلهارسيا"، وذلك رداً على طلب الجمهور منها غناء أغنية "ماشربتش من نيلها".
وتضم قائمة الشرف للفنانين الكبار الذين ساندوا وطنهم في الأزمات "أم كلثوم، عبدالحليم حافظ، نادية لطفي، شادية، عزيزة حلمي وسهير المرشدي وليلى مراد".
كوكب الشرق
كانت ام كلثوم رائدة في دعم الجيش بعد نكسة 67، فرفعت شعار "الفن من أجل المجهود الحربي"، وقدمت العديد من الحفلات في مصر والدول العربية والأجنبية، وخصصت إيراداتها لصالح المجهود الحربى وتسليح الجيش لمواجهة العدوان الإسرائيلي، وبدأت أم كلثوم حفلاتها الداعمة للمجهود الحربي من محافظات مصر المختلفة ثم اتجهت إلى الخارج.
العندليب
تبرع بأجر جميع حفلاته للجيش المصري عقب نكسة 1967، وكانت أشهرها تلك الحفلة التي أقامها في ألبرت هول في العاصمة البريطانية لندن، كما خصص إيرادات أفلامه إلى المجهود الحربي، مثل فيلم "أبي فوق الشجرة"، الذي حقق نجاحًا كبيرًا وقتها، ولم يكتفى بالدعم المادى بل قدم العديد من الأغاني الوطنية لدعم الجيش معنويًا في تلك الفترة.
ملك العود
فكر فريد الأطرش بعد أن داهمه المرض أن يكتب للرئيس جمال عبد الناصر خطابا يطلب منه أن ينوب عنه في افتتاح فيلمه "عهد الهوى" حيث تفاجأ الجمهور بتشريف الزعيم جمال عبد الناصر وعدد من أعضاء مجلس قيادة الثورة لحضور حفل افتتاح الفيلم الأمر الذي جعل الأطرش يعبر عن امتنانه وشكره لهذا الموقف الرئاسي الإنساني فقام بالتبرع بإيراد االفيلم لصالح مشوهي حرب 1948، وفي أكتوبر عام 1955 استقبل الرئيس جمال عبد الناصر الفنان فريد الأطرش بمكتبه حيث قدم له الموسيقار شيكا بمبلغ 300 جنيه مساهمة منه في تسليح الجيش المصري.
إسماعيل ياسين
تبرع إسماعيل للجيش المصري بشيك بمبلغ 2000 جنيه عام 1956، قدمه إلى رئاسة مجلس الوزراء، كدور ومساهمة منه فى تسليح الجيش لاستكمال وسائل الدفاع عن الوطن، وكان هذا المبلغ وقتها ضخم جداً.
توفيق الحكيم
تبرع الأديب توفيق الحكيم أيضًا، لكوكب الشرق أم كلثوم بمبلغ من المال للمجهود الحربى، الذى اشترك فيه معظم الفنانين لإعادة تسليح الجيش المصرى.
ليلى مراد وزوجها
كما تبرعت الفنانة ليلي مراد رغم كونها يهودية الديانة قبل أن تعلن إسلامها في فترة حرب فلسطين، بمبلغ مئة جنيه، وتبرع زوجها الفنان أنور وجدى بنفس المبلغ، وذهبت هذه المبالغ لصالح الجيش، وفى عام 1953 زارت ليلى مراد مكتب مجدى حسين، مدير مكتب الرئيس محمد نجيب، وتبرعت له بملغ ألف جنيه لصالح الجيش المصري.
شادية
تبرعت برصيد أفلامها لدعم المجهود الحربي وتسليح الجيش المصري، كما قامت بدعم رجال القوات المسلحة المصابين.
نادية لطفي
تطوعت الفنانة نادية لطفى خلال حرب الاستنزاف وأكتوبر في أعمال التمريض سواء على الجبهة أو في مستشفى المعادي العسكري، كما شاركت في فيلم تسجيلي من إخراج شادي عبدالسلام لدعم الجنود على الجبهة، بالإضافة إلى أنها كانت تتولى كتابة الرسائل من الجنود المصابين إلى أمهاتهم وذويهم.
عزيزة حلمي..
تبرعت بالقيام بكافة أعمال التمريض فى مستشفى المعادى العسكرى خلال حرب أكتوبر، ولم تغادر المستشفى إلا بعد خروج أخر جندى مصاب وقالت "أنا لم أنجب أولاد ولكن كل جندي مصري هو ابني".
كاريوكا
قادت حملات للتبرع من أجل تسليح الجيش، كما تبرعت بجزء من مجوهراتها لدعم المجهود الحربي، قبل حرب أكتوبر 1973.
ولم يقتصر الأمر على فنانين الزمن الجميل فى دعم الدولة المصرية أو التبرع لصالح المجهود الحربى، حيث قدم محمد منير أغانى عدية لمصر وكذلك الفنان حسين الجسمى وغيرة من الفنانين العرب الذين رغم كونهم لم يحملوا الجنسية المصرية، كما قدم عمرو دياب ومحمود العسيلي وأحمد شيبة أغانى مميزة بمناسبة تأهل مصر لكأس العام بعد 28 عاماً.