خالد أنور: «هذا المساء» دفعنى للعمل فى محل موبايلات.. و«تريكة» موجود فى أماكن كثيرة

خالد أنور: «هذا المساء» دفعنى للعمل فى محل موبايلات.. و«تريكة» موجود فى أماكن كثيرة
- الجيل الرابع
- السيدة زينب
- برج السرطان
- تامر محسن
- شارع السودان
- صغر سنه
- كرة القدم
- محل موبايلات
- محمد أبوتريكة
- مذبحة بورسعيد
- الجيل الرابع
- السيدة زينب
- برج السرطان
- تامر محسن
- شارع السودان
- صغر سنه
- كرة القدم
- محل موبايلات
- محمد أبوتريكة
- مذبحة بورسعيد
على الرغم من صغر سنه الذى لم يتجاوز الـ22 عاماً، استطاع الفنان الصاعد خالد أنور أن يجذب أنظار المشاهدين إليه منذ ظهوره الأول بشخصية «تريكة» فى مسلسل «هذا المساء»، ويأتى ذلك بعد النجاح الذى حققه فى فيلم «الجيل الرابع» منذ عامين. تحدّث خالد لـ«الوطن»، قائلاً: «خضعت لـ(أوديشن)، بناءً على رغبة المخرج، وبعدها بيوم وقّعت على دور (تريكة)، واعتذرت عن عملين آخرين من أجله، فضلاً عن حبى الشديد للمخرج تامر محسن، الذى طالما تمنيت فرصة العمل معه، شخصية (تريكة) موجودة فى أماكن كثيرة، فهو شاب اجتماعى جداً، وكل منطقته تحبه، يبلغ من العمر 23 عاماً، وكان يلعب كرة القدم منذ صغره، وتركها بعد مذبحة بورسعيد، كل الأطفال تنتظره لتشاهده أثناء اللعب فى الشارع، طيب جداً وساذج، يعمل مع (سونى) فى محل موبايلات». وتابع: «بدأت فى دراسة الشخصية لنقلها بمصداقية، فعلى الرغم من بساطتها فهى صعبة جداً، جلست فى السيدة زينب لمدة شهر، تدربت على يد محترفين فى (الهكر)، وجلست معهم فى محل موبايلات فى شارع السودان، ومارست المهنة بالفعل لمدة يومين، ووجدت أن تلك المهنة مربحة وفكرت فيها كمشروع لأنها مربحة مادياً، تعلمت من هذه التجربة كيفية التعامل مع السوق، واكتسبت خبرة فى صيانة الموبايلات، بالإضافة لتوجيهات المخرج».
واستطرد: «كل الممثلين ساعدونى، وبخاصة داوود وفراج، وأصبحنا أصدقاء فى وقت قياسى، فلم نتقابل إلا قبل التصوير بـ10 أيام، واندمجنا سريعاً، وساندونى بشكل كبير، وظهرت هذه الروح على الشاشة، ولم يعترض أحد على اسم الشخصية، لأن محمد أبوتريكة لاعب محبوب ومحترم جداً، وإضافة للشخصية». وأردف: «أحببت فى (تريكة) طيبته الشديدة وعطاءه دون حساب لكل من حوله، فهو برج السرطان ومعروف عنه أنه بيحب بكل طاقته».