ترامب: "كيستون إكس إل" سيوفر آلاف فرص العمل ويقلل الاعتماد على النفط الأجنبي

ترامب: "كيستون إكس إل" سيوفر آلاف فرص العمل ويقلل الاعتماد على النفط الأجنبي
- أمريكا الشمالية
- أنبوب النفط
- الأمن الاقتصادي
- الإدارة الأمريكية
- الرئيس الأمريكي
- الولايات المتحدة
- باراك أوباما
- خط أنابيب
- رئيس شركة
- أجور
- أمريكا الشمالية
- أنبوب النفط
- الأمن الاقتصادي
- الإدارة الأمريكية
- الرئيس الأمريكي
- الولايات المتحدة
- باراك أوباما
- خط أنابيب
- رئيس شركة
- أجور
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، إن أنبوب النفط (كيستون إكس إل) سيقلل من اعتماد الولايات المتحدة على النفط الأجنبي بشكل كبير، كما أنه سيوفر آلاف فرص العمل.
وأضاف ترامب في تصريحات أدلى بها في المكتب البيضاوي، أن أنبوب النفط (كيستون إكس إل) الذي يربط بين كندا والولايات المتحدة سيكون "خط أنابيب هائل وأعظم تكنولوجيا عرفتها البشرية".
وكانت الإدارة الأمريكية أعلنت في وقت سابق اليوم أن تصريحًا صدر بالموافقة على طلب شركة (ترانس كندا) لمشروع بناء أنبوب النفط (كيستون إكس إل).
وأكد ترامب "أنه يوم عظيم للوظائف الأمريكية ولحظة تاريخية لأمريكا الشمالية واستقلال الطاقة، موضحا "أن هذا الإعلان جزء من حقبة جديدة من سياسة الطاقة الأمريكية، التي ستخفض التكاليف على الأسر الأمريكية، وتقلل بشكلٍ كبيرٍ مِن اعتمادنا على النفط الأجنبي وتوفر آلاف فرص العمل هنا في أمريكا".
وأشار إلى أنه بمجرد الانتهاء من أنبوب النفط (كيستون إكس إل) فإنه سوف يمتد لمسافة 900 ميل ولديه القدرة على تسليم أكثر من 800 ألف برميل من النفط يوميًّا إلى مصافي ساحل الخليج".
وذكر ترامب "إننا اليوم نتخذ خطوة أخرى في الاهتمام بالوظائف والأجور والأمن الاقتصادي للمواطنين الأمريكيين".
من جانبه قال رئيس شركة (ترانس كندا) الكندية لخدمات الطاقة روس جيرلينغ "هناك الآلاف من الناس مستعدون ومتلهفون للعمل".
وأضاف "لدينا عمل كثير للقيام به في هذا المجال، ولكن هذه هي الطريقة الأكثر أمانا والأكثر موثوقية لنقل منتجاتنا إلى السوق".
وأوضح "سنستخدم أفضل التقنيات وسنكون قادرين على خلق الآلاف من فرص العمل وعائدات الضرائب الهامة في المجتمعات المحلية".
ويأتي هذا التحرك ليلغي قرارا اتخذه الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما عام 2015، ويمهد الطريق نحو استكمال المشروع الذي تقدر تكلفته بمليارات الدولارات.