مسؤول قطري: "تحرير السودان" و"العدل المساواة" طالبتا بفتح وثيقة الدوحة لدارفور
مسؤول قطري: "تحرير السودان" و"العدل المساواة" طالبتا بفتح وثيقة الدوحة لدارفور
- إعادة الإعمار
- إعادة فتح
- الحوار الوطني
- العاصمة السودانية
- العدل والمساواة
- رئيس مجلس الوزراء
- مؤتمر صحفي
- مرة أخرى
- نائب رئيس
- أنا
- إعادة الإعمار
- إعادة فتح
- الحوار الوطني
- العاصمة السودانية
- العدل والمساواة
- رئيس مجلس الوزراء
- مؤتمر صحفي
- مرة أخرى
- نائب رئيس
- أنا
استبعدت قطر، اليوم، إعادة فتح المناقشات بشأن اتفاقية الدوحة للسلام في دارفور، استجابة لطلب من حركتي تحرير السودان، والعدل والمساواة المتمردتين.
وقال نائب رئيس مجلس الوزراء القطري، ورئيس المجلس التنسيقي للإنعاش وإعادة الإعمار في دارفور، أحمد بن عبدالله، إن حركتي تحرير السودان، والعدل المساواة، طالبت بفتح وثيقة الدوحة لسلام دارفور، لمناقشتها بندا بندا من جديد.
وأضاف عبدالله: "هذا شبه مستحيل، وسيدخلنا في متاهات؛ لأن فتح الوثيقة من جديد سيكون خصما على أهل دارفور، ولكننا سنحاول معهم مرة أخرى للالتحاق بالوثيقة"، وفقا لما ذكرته وكالة"الأناضول" التركية للأنباء.
وكان عبدالله وصل، السبت الماضي، إلى العاصمة السودانية "الخرطوم"، لترأس الاجتماع الـ12 للجنة متابعة تنفيذ وثيقة الدوحة لسلام دارفور، وقال، في مؤتمر صحفي بعد نهاية الاجتماع:"خلاصة الاجتماع هو إقرار الجميع وتأييدهم بوضوح لوثيقة الدوحة لسلام دارفور"، مشيرا إلى أن المشاركين أبدوا سعادتهم بالحوار الوطني في السودان، كما عبروا عن سعادتهم بالاستقرار والسلام في دارفور.
