للعام الرابع: مصر تحصد جائزة أفضل بحث عن «التبويض بسُم النحل»

للعام الرابع: مصر تحصد جائزة أفضل بحث عن «التبويض بسُم النحل»
- أعراض جانبية
- التمثيل الغذائى
- الحمل والولادة
- الخلايا الجذعية
- الدورة الدموية
- الفترة الأخيرة
- المجتمعات الشرقية
- المراكز الأولى
- الموجات فوق الصوتية
- النساء والتوليد
- أعراض جانبية
- التمثيل الغذائى
- الحمل والولادة
- الخلايا الجذعية
- الدورة الدموية
- الفترة الأخيرة
- المجتمعات الشرقية
- المراكز الأولى
- الموجات فوق الصوتية
- النساء والتوليد
حصل بحث بعنوان «استخدام سم النحل فى علاج فشل حدوث التبويض المبكر» على جائزة أفضل بحث علمى فى المجلة الدولية للتكنولوجيا المتقدمة، وذلك للعام الرابع على التوالى، البحث الذى أعده د. على فريد، أستاذ النساء والتوليد فى عين شمس، حقق المراكز الأولى خلال أعوام «2013 - 2014 - 2015 - 2016». ويقدم البحث علاجاً للحالة التى بدأت تنتشر فى الفترة الأخيرة، وتتراوح نسب الإصابة بها بين 3 و5%، وهى حالة تعرف طبياً بالانقطاع قبل سن الأربعين، ومن أعراضها الارتفاع الكبير لهرمون «إف.إس. إتش»، والنقص الشديد لمخزون البويضات إلى معدلات ضعيفة جداً تصل إلى الصفر، وأرجع د. فريد فى بحثه الحالة لأسباب عدة، منها الجينى والوراثى والالتهابات والمناعى وفشل التمثيل الغذائى والإشعاعى، بل إنها قد تحدث أيضاً دون سبب، يؤكد «فريد» أن التبرع بالبويضات كان أحد بروتوكولات العلاج، لكنه لا يلقى رواجاً فى المجتمعات الشرقية بسبب الوازع الدينى، لذا فإن استخدام سم النحل حمل الأمل الحقيقى للمرضى، نظراً للتركيب الكيميائى والبيولوجى والبيوكيميائى المتميز لهذه المادة، فهو صيدلية متنقلة بها 28 مادة نشطة محفزة للخلايا. والجديد فى هذا البحث -بحسب «فريد»- هو استخدام السم على شكل أمبولات وتركيز الأمبول 0.1 من الملى واستخدام معادلة جديدة سميت بـ«معادلة فريد»، وذلك لحساب الكمية التى تحقن داخل المبيض، وكذلك استخدام الموجات فوق الصوتية ثلاثية الأبعاد فى حقن السم داخل المبيض، واللافت للانتباه هو ضبط كل الهرمونات المرتفعة وتحسن الدورة الدموية وتحسن مخزون البويضات بعد العلاج، ثم يتبع بعد ذلك حدوث التبويض وحدوث الحمل والولادة، وكانت هذه الحالة كأول حالة حمل وولادة تحدث باستخدام هذه الطريقة فى كل المراجع العلمية الشرقية والغربية وفى كل الدوريات العالمية والمكتبات العلمية المتقدمة.
{long_qoute_1}
ومن التفسيرات التى تم وضعها لاستخدام سم النحل فى هذه الحالة، هو أنه يقوم بتنبيه الخلايا الجذعية الموجودة فى المبيض ومع تنبيه هذه الخلايا يكون تنبيه دورة دموية جديدة فى المبيض مما يساعد على حدوث عملية التبويض. واللافت للانتباه فى هذا البحث هو أن استخدام هذه المادة لم يترتب عليه أى أعراض جانبية أو مضاعفات، فضلاً عن كونه علاجاً اقتصادياً إذا قورن بما يماثله من العلاجات الفاشلة السابقة، كذلك من ميزة هذا العلاج قصر المدة ما بين استخدامه وحدوث التبويض وحدوث الحمل، ويتميز هذا العلاج بعدم حدوث أى مضاعفات فى فترة الحمل بالنسبة للأم والجنين.
- أعراض جانبية
- التمثيل الغذائى
- الحمل والولادة
- الخلايا الجذعية
- الدورة الدموية
- الفترة الأخيرة
- المجتمعات الشرقية
- المراكز الأولى
- الموجات فوق الصوتية
- النساء والتوليد
- أعراض جانبية
- التمثيل الغذائى
- الحمل والولادة
- الخلايا الجذعية
- الدورة الدموية
- الفترة الأخيرة
- المجتمعات الشرقية
- المراكز الأولى
- الموجات فوق الصوتية
- النساء والتوليد