مكافحة الإرهاب تثأر لشهداء «الغاز» بقتل 5 إرهابيين فى حملة مداهمات بالعريش

مكافحة الإرهاب تثأر لشهداء «الغاز» بقتل 5 إرهابيين فى حملة مداهمات بالعريش
- أحمد عيد
- ألغام أرضية
- اشتباكات عنيفة
- الأجهزة الأمنية
- الأكمنة الأمنية
- البؤر الإرهابية
- التنظيم الإرهابى
- الشيخ زويد
- الصباح الباكر
- أبو
- أحمد عيد
- ألغام أرضية
- اشتباكات عنيفة
- الأجهزة الأمنية
- الأكمنة الأمنية
- البؤر الإرهابية
- التنظيم الإرهابى
- الشيخ زويد
- الصباح الباكر
- أبو
- أحمد عيد
- ألغام أرضية
- اشتباكات عنيفة
- الأجهزة الأمنية
- الأكمنة الأمنية
- البؤر الإرهابية
- التنظيم الإرهابى
- الشيخ زويد
- الصباح الباكر
- أبو
أعلنت قوات مكافحة الإرهاب حالة الاستنفار، وأحكمت قبضتها على مدينة العريش، وشنت قوات إنفاذ القانون حملة موسعة، فجر أمس، استهدفت البؤر الإرهابية التى تتمركز بها العناصر المسلحة المتورطة فى الهجوم على كمين الغاز، جنوب غرب مدينة العريش، فى قريتى السبيل وزارع الخير.
{long_qoute_1}
وأكد مصدر أمنى أن القوات استهدفت قريتى «زارع الخير والسبيل» جنوب العريش، ودخلت فى اشتباكات عنيفة مع عناصر «بيت المقدس»، أسفرت عن مقتل 5 عناصر مسلحة، وإصابة المجندَين حسان أحمد عيد، وعمر صبحى سليم، بطلق نارى فى الساق اليسرى، وتم نقل المصابَين إلى المستشفى العسكرى بالعريش.
وأوضح مصدر أمنى مسئول أنه بعد تطهير مدينتى رفح والشيخ زويد بنسبة كبيرة من الإرهاب لم يعد أمام فلول التنظيم الإرهابى سوى اللجوء إلى منطقة المزارع جنوب العريش وبعض المناطق فى وسط سيناء، نظراً للطبيعة الجبلية للمنطقتين واحتوائها عدداً من المغارات، الأمر الذى ساعد على تمركز الفارين من تنظيم بيت المقدس بمنطقة المزارع، وسط مداهمات للمنطقة بالمدفعية الثقيلة من آن لآخر.
وأضاف أن أخطر البؤر الإرهابية على الإطلاق بشمال سيناء موجودة بمنطقة المزارع جنوب مدينة العريش، وتحتاج إلى قرارات وخطوات صعبة للغاية وإلا سيظل الإرهاب موجوداً بالعريش لفترات طويلة، مشيراً إلى أن أخطر المزارع التى تستغلها العناصر الإرهابية كمأوى لها ومخازن للأسلحة والمتفجرات هى مزارع العقدة وطبل والدهيشة، ومن الصعوبة القضاء على العناصر الإرهابية بتلك المناطق عن طريق القصف الجوى أو المدفعى نظراً لمساحتها الشاسعة بجانب وجود ظهير صحراوى متاخم للمزارع. وكشفت مصادر قبلية أن بعض الأهالى من أصحاب مزارع الزيتون فى جنوب العريش باتوا ممنوعين من مباشرة أعمالهم فى حصد محصول الزيتون بعد سيطرة العناصر الإرهابية على المزارع وتهديد الأهالى بين الحين والآخر، فضلاً عن قيام العناصر الإرهابية، حسب تأكيدات المصادر، بتفخيخ الأشجار نفسها والأرض بعبوات ناسفة وألغام أرضية ببعض المزارع التى يختبئون بداخلها لضمان عدم اقتحامها أثناء وجودهم بداخلها، لذلك تلجأ قوات الأمن لقصفها عن بُعد بالطائرات أو المدفعية.
من ناحية أخرى، كثفت قوات الأمن من وجودها بجميع الأكمنة الأمنية على الطريق الدائرى، جنوب مدينة العريش، تحسباً لأى هجوم إرهابى على تلك الأكمنة بعد واقعة كمين الغاز، وبدأت القوات فى شن حملة تمشيط موسعة لقرية السبيل القريبة من كمين الغاز الذى تعرض للعملية الإرهابية؛ بحثاً عن المتورطين فى الحادث، وألقت القوات القبض على 7 من المشتبه فى انتمائهم للجماعات الإرهابية سيتم فحصهم أمنياً.
فى نفس السياق، عاد سكان رابع منطقة رحل منها أهلها بمناطق «الوحشى والعكور وأبوحجاج» جنوب الشيخ زويد، أمس، فى موكب مهيب، وأعد أهالى أبورفاعى مأدبة غداء لجيرانهم احتفالاً بالعودة، وسط تأمين أمنى من قوات مكافحة الإرهاب، وقال مروان أبوفردة، من العائدين، إن النازحين تجمعوا منذ الصباح الباكر فى موقف الشيخ زويد فى طريقهم إلى منازلهم، ولازمت القوات الأمنية سيارات العائدين، تحسباً لوقوع أية هجمات إرهابية، وأوضح الشيخ عارف أبوعكر، أحد وجهاء الشيخ زويد، أنه تلقى وعداً من الأجهزة الأمنية قبل يومين بالسماح لأهالى العكور والوحشى وأبوحجاج بالعودة إلى منازلهم، والسماح لهم بالدخول بسياراتهم التى مُنعت من الدخول قبل عدة أيام بسبب الاشتباكات.
- أحمد عيد
- ألغام أرضية
- اشتباكات عنيفة
- الأجهزة الأمنية
- الأكمنة الأمنية
- البؤر الإرهابية
- التنظيم الإرهابى
- الشيخ زويد
- الصباح الباكر
- أبو
- أحمد عيد
- ألغام أرضية
- اشتباكات عنيفة
- الأجهزة الأمنية
- الأكمنة الأمنية
- البؤر الإرهابية
- التنظيم الإرهابى
- الشيخ زويد
- الصباح الباكر
- أبو
- أحمد عيد
- ألغام أرضية
- اشتباكات عنيفة
- الأجهزة الأمنية
- الأكمنة الأمنية
- البؤر الإرهابية
- التنظيم الإرهابى
- الشيخ زويد
- الصباح الباكر
- أبو