«نصر»: قوة الإصلاح الاقتصادى تتحقق بدعم البعد الاجتماعى

«نصر»: قوة الإصلاح الاقتصادى تتحقق بدعم البعد الاجتماعى
- إصلاح اقتصادى
- اقتصاد القارة
- الإصلاحات الاقتصادية
- البعد الاجتماعى
- البنك الدولى
- التعاون الدولى
- التمويل الدولية
- التنمية الاقتصادية
- التنمية المستدامة
- الدول الأفريقية
- إصلاح اقتصادى
- اقتصاد القارة
- الإصلاحات الاقتصادية
- البعد الاجتماعى
- البنك الدولى
- التعاون الدولى
- التمويل الدولية
- التنمية الاقتصادية
- التنمية المستدامة
- الدول الأفريقية
- إصلاح اقتصادى
- اقتصاد القارة
- الإصلاحات الاقتصادية
- البعد الاجتماعى
- البنك الدولى
- التعاون الدولى
- التمويل الدولية
- التنمية الاقتصادية
- التنمية المستدامة
- الدول الأفريقية
ألقت الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولى، نيابة عن الدول الأفريقية كلمة القارة فى اجتماع محافظى الدول الأفارقة بالبنك الدولى، مع الدكتور جيم كيم، رئيس مجموعة البنك الدولى، على هامش ترؤسها وفد مصر فى الاجتماعات السنوية للبنك بالعاصمة الأمريكية «واشنطن». واستهلت الوزيرة كلمتها بتوجيه التهنئة لرئيس البنك على التجديد له لولاية ثانية، داعية إلى دعم قدرات البلاد الأفريقية فى منع المضاربات والتدفقات المالية غير المشروعة التى تؤثر سلباً على الوضع المالى والنقدى لاقتصاد القارة، مشيدة بدعم البنك الدولى للتنمية فى القارة السمراء. {left_qoute_1}
وأوضح رئيس البنك أن هناك 7 نواب لرئيس البنك من أفريقيا، وقد وصلنا إلى 2.10% من عدد العاملين الأفارقة فى البنك، مشيراً إلى أنه سيتم العمل على زيادة الأفارقة فى البنك، ودعا المانحين إلى زيادة التمويلات فى مجالات دعم تغيرات المناخ إلى أفريقيا، وتحدث ممثل مؤسسة التمويل الدولية، عن التزامهم بدعم الدول الأفريقية. وفى نفس الإطار، ألقت «نصر» كلمة مصر فى اجتماع محافظى الدول العربية بالبنك الدولى، مع رئيس مجموعة البنك، التى استهلتها بتوجيه الشكر لكافة المؤسسات المالية العربية فى دعمها للجهود التنموية فى المنطقة العربية بشكل عام، وفى مصر بشكل خاص، من أجل مواجهة التحديات الحالية.
وأوضحت أننا نواجه العديد من التحديات العالمية خاصة فى العالم العربى، وعلى رأسها خطر الإرهاب، الذى أضحى أكبر خطر يهدد جميع الدول دون استثناء.
وشددت على أن التنمية هى أفضل وسيلة لمكافحة الإرهاب مع ضرورة العمل على وقف مصادر تمويله والتعامل الحازم مع الأطراف التى تقدم دعماً مالياً للتنظيمات الإرهابية لتحقيق مصالح ضيقة على حساب المبادئ الدولية والقيم الإنسانية.
وقدمت الشكر لرئيس البنك على دعمه الكبير لعدد من الدول العربية التى تستضيف اللاجئين، داعية إلى ضرورة العمل بشكل وثيق مع عدد من البلاد من أجل تعزيز الإصلاحات الاقتصادية ومساعدتها فى تحقيق الاستقرار، وتعزيز النمو الشامل وتحسين معيشة شعبها.
وشددت على أن مصر تؤمن بأن قوة أى إصلاح اقتصادى ينبغى معه استكمال حزمة البعد الاجتماعى لضمان تحقيق التنمية المستدامة.
فى سياق متصل، وقعت «نصر» خطاب نوايا مع هانى سنبل، رئيس مجلس إدارة المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، وقالت إن الخطاب يأتى فى إطار رغبة من حكومة جمهورية مصر العربية فى تحقيق طفرة نوعية وجوهرية فى الصادرات المصرية باعتبارها قاطرة لنمو الصناعات المصرية، وما لذلك من نتائج إيجابية على التنمية الاقتصادية بشكل عام، لذلك دعت الحكومة، المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة للمساهمة فى مجال دعم وتنمية الصادرات المصرية.
- إصلاح اقتصادى
- اقتصاد القارة
- الإصلاحات الاقتصادية
- البعد الاجتماعى
- البنك الدولى
- التعاون الدولى
- التمويل الدولية
- التنمية الاقتصادية
- التنمية المستدامة
- الدول الأفريقية
- إصلاح اقتصادى
- اقتصاد القارة
- الإصلاحات الاقتصادية
- البعد الاجتماعى
- البنك الدولى
- التعاون الدولى
- التمويل الدولية
- التنمية الاقتصادية
- التنمية المستدامة
- الدول الأفريقية
- إصلاح اقتصادى
- اقتصاد القارة
- الإصلاحات الاقتصادية
- البعد الاجتماعى
- البنك الدولى
- التعاون الدولى
- التمويل الدولية
- التنمية الاقتصادية
- التنمية المستدامة
- الدول الأفريقية