مسؤول إيطالي يعرب عن أمله بتعاون موسكو لجعل "بشار الأسد" يكف عن قتل شعبه

مسؤول إيطالي يعرب عن أمله بتعاون موسكو لجعل "بشار الأسد" يكف عن قتل شعبه
- استئناف المفاوضات
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- بشار الأسد
- روسيا م
- فلاديمير بوتين
- مرة أخرى
- آسيا الوسطى
- أداة
- استئناف المفاوضات
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- بشار الأسد
- روسيا م
- فلاديمير بوتين
- مرة أخرى
- آسيا الوسطى
- أداة
- استئناف المفاوضات
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- بشار الأسد
- روسيا م
- فلاديمير بوتين
- مرة أخرى
- آسيا الوسطى
- أداة
قال وزير الخارجية الإيطالي، باولو جينتيلوني، اليوم الأربعاء: "ما أزال آمل بأن يسود الحس السليم الجانب الروسي، للتعاون بجعل الرئيس السوري، بشار الأسد، يكف عن سلوكه بقتل شعبه، وإلا فأعتقد أنه لا مفر من قطيعة دبلوماسية على المستوى الدولي"، متسائلا-في تصريحات إذاعية-عما إذا "كانت ستلغى كل طاولات التفاوض مع روسيا، التي ستعود مرة أخرى إلى العزلة كلياً بسبب دعمها لدكتاتور آيل إلى السقوط؟".
وأوضح جينتيلوني: "لا أزال آمل بأن من الممكن استئناف المفاوضات، لأن الحل العسكري للأسف ليس في متناول أيدينا في الوقت الراهن"، مشيرا إلى أن "الهدف لذلك هو استئناف فكرة هدنة تم التفاوض عليها قبل 3 أسابيع مع الروس"، وأضاف الوزير الإيطالي: "الروس لم يُبدوا التزاما يبدو ممكنا في أوائل الشهر الجاري"، وفقا لما ذكرته وكالة "أكي" الإيطالية للأنباء.
وأكد جينتيلوني، أن "روسيا هي أداة الضغط التي يمكن استخدامها لوضع حد لتصرفات الأسد هذه"، موضحا: "نحن الإيطاليون رأينا في التدخل الروسي قبل عام حلا محتملا لمشاكل سوريا"، متسائلا: "ماذا سيكسب الروس بسلوكهم هذا؟".
وأوضح وزير الخارجية الإيطالي: "طاولة المفاوضات التي قادتها روسيا رمزياً مع الولايات المتحدة بشأن سوريا، تمثل نوعاً من نجاح كبير بالنسبة للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين من المنظور السياسي".
وأضاف جينتيلوني: "لكن روسيا ستفقد كل شيء إن تمسكت بموقفها هذا في سوريا، ولن يكون هناك دورا دولياً آخر في مدينة"حلب"، موضحا: "لذا، ستكون روسيا مرة أخرى في عزلة كاملة وستواجه المجتمع السني الذي يمتلك في مناطق آسيا الوسطى وروسيا نفسها حضورا قويا للغاية".
- استئناف المفاوضات
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- بشار الأسد
- روسيا م
- فلاديمير بوتين
- مرة أخرى
- آسيا الوسطى
- أداة
- استئناف المفاوضات
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- بشار الأسد
- روسيا م
- فلاديمير بوتين
- مرة أخرى
- آسيا الوسطى
- أداة
- استئناف المفاوضات
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- بشار الأسد
- روسيا م
- فلاديمير بوتين
- مرة أخرى
- آسيا الوسطى
- أداة