ميشال تامر: البرازيل طوت صفحة الأزمات السياسية والاقتصادية

ميشال تامر: البرازيل طوت صفحة الأزمات السياسية والاقتصادية
- اقتصاد البرازيل
- الازمة الاقتصادية
- الاضطرابات السياسية
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الجديد
- الطريق الصحيح
- العاطلين عن العمل
- اللغة الصينية
- النائب السابق
- ديلما روسيف
- اقتصاد البرازيل
- الازمة الاقتصادية
- الاضطرابات السياسية
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الجديد
- الطريق الصحيح
- العاطلين عن العمل
- اللغة الصينية
- النائب السابق
- ديلما روسيف
- اقتصاد البرازيل
- الازمة الاقتصادية
- الاضطرابات السياسية
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الجديد
- الطريق الصحيح
- العاطلين عن العمل
- اللغة الصينية
- النائب السابق
- ديلما روسيف
- اقتصاد البرازيل
- الازمة الاقتصادية
- الاضطرابات السياسية
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الجديد
- الطريق الصحيح
- العاطلين عن العمل
- اللغة الصينية
- النائب السابق
- ديلما روسيف
أكد الرئيس البرازيلي الجديد ميشال تامر، اليوم، بعد يومين على إقالة ديلما روسيف، التي وصفت بـ"المثيرة للجدل"، أن البرازيل "طوت الصفحة" بعد فترة طويلة من "الإضطرابات السياسية" والأزمة الاقتصادية.
وقال تامر، في تصريح صحفي لدى مروره الخاطف بشنغهاي قبل قمة مجموعة العشرين في هانجتشو (شرق)، "لقد عانينا من الاضطرابات السياسية والاقتصادية، عانينا من الانكماش، لكن هذه الصفحة قد طويت".
وشدد على القول بعد لقاء مع عمدة شنجهاي، يانج تشيونج أن "البرازيل تترك وراءها كل الإضطراب الإقتصادي والسياسي الذي عانت منه في السنوات الاخيرة".
وبات ميشال تامر، الأربعاء، الرئيس الجديد للبرازيل، بعد ساعات على إقالة الرئيسة السابقة ديلما روسيف، بتهمة التلاعب بالحسابات العامة، فإنتهى بذلك عهد الحكومات اليسارية الذي استمر 13 عاما.
وسارع ميشال تامر، النائب السابق لروسيف، التي سرع في سقوطها، إلى إطلاق الوعد "بإعادة وضع البلاد على الطريق الصحيح"، فيما تواجه البرازيل التي يبلغ عدد سكانها 204 ملايين نسمة، اسوأ انكماش في السنوات الثمانين الاخيرة، ويبلغ عدد العاطلين عن العمل فيها 12 مليون نسمة.
من جهة اخرى، دعا ميشال تامر، الذي يشارك الأحد والإثنين، في قمة رؤساء مجموعة العشرين في هانجتشو، إلى تعزيز مجالات التعاون الاقتصادي الصيني-البرازيلي، وخصوصا لترسيخ مصداقية بلاده.
وقال تامر، من شانغهاي، كما جاء في الترجمة الرسمية إلى اللغة الصينية لتصريحاته، "على الصين والبرازيل مؤازرة بعضهما البعض بشجاعة، طالما أن الاقتصاد البرازيلي قد استعاد عافيته، وبات ممكنا توقع أفاقنا الاقتصادية" من جديد.
وأعرب رئيس أكبر بلد في أمريكا اللاتينة عن سروره لأن تكون الصين وجهة رحلته الرسمية الأولى.
وأضاف أن "الصين شريك يعتبر التعاون معه أساسيا للبرازيل في هذا الوقت. ومن أجل تعزيز الثقة بالبرازيل، نحتاح إلى الدعم الصيني".
- اقتصاد البرازيل
- الازمة الاقتصادية
- الاضطرابات السياسية
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الجديد
- الطريق الصحيح
- العاطلين عن العمل
- اللغة الصينية
- النائب السابق
- ديلما روسيف
- اقتصاد البرازيل
- الازمة الاقتصادية
- الاضطرابات السياسية
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الجديد
- الطريق الصحيح
- العاطلين عن العمل
- اللغة الصينية
- النائب السابق
- ديلما روسيف
- اقتصاد البرازيل
- الازمة الاقتصادية
- الاضطرابات السياسية
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الجديد
- الطريق الصحيح
- العاطلين عن العمل
- اللغة الصينية
- النائب السابق
- ديلما روسيف
- اقتصاد البرازيل
- الازمة الاقتصادية
- الاضطرابات السياسية
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الجديد
- الطريق الصحيح
- العاطلين عن العمل
- اللغة الصينية
- النائب السابق
- ديلما روسيف