بالصور| تعرف على رئيسة البرازيل المُقالة.. تحدت السجن والسرطان وأزاحها الفساد

بالصور| تعرف على رئيسة البرازيل المُقالة.. تحدت السجن والسرطان وأزاحها الفساد
- أول امرأة
- الانتخابات الرئاسية البرازيلية
- التنمية الاجتماعية.
- الجولة الثانية
- بتشكيل الحكومة
- بطولة العالم
- أثار
- أزمة
- أسماء
- أول امرأة
- الانتخابات الرئاسية البرازيلية
- التنمية الاجتماعية.
- الجولة الثانية
- بتشكيل الحكومة
- بطولة العالم
- أثار
- أزمة
- أسماء
- أول امرأة
- الانتخابات الرئاسية البرازيلية
- التنمية الاجتماعية.
- الجولة الثانية
- بتشكيل الحكومة
- بطولة العالم
- أثار
- أزمة
- أسماء
- أول امرأة
- الانتخابات الرئاسية البرازيلية
- التنمية الاجتماعية.
- الجولة الثانية
- بتشكيل الحكومة
- بطولة العالم
- أثار
- أزمة
- أسماء
"ديلما روسيف" أو المرأة الصلبة كما تُعرف في العالم، اسم تداول كثيرًا خلال الأيام القليلة الماضية حتى تم إقالتها من منصب رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية.
وكان مجلس الشيوخ البرازيلي صوت بالأمس، لصالح عزل الرئيسة ديلما روسيف من منصبها بأغلبية 60 صوتًا، وينهي عزل روسيف تولي حزبها اليساري حزب العمال، للسلطة التي يتولاها منذ 13 عامًا.
فيما رفضت المرأة، التي عُرفت بإصرارها ومصابرتها "روسيف"، قرار عزلها، بل واعتبرته انقلاب على الشرعية يقوم به خصومها السياسيون.
"ديلما فانا روسيف"، برازلية من أصل بولغاري، ولدت في 14 ديسمبر 1947، هي سياسية برازيلية ورئيسة البرازيل الـ36، منذ الاول من يناير عام 2011 وحتى 31 أغسطس 2016.
تمكنت "ديلما" من أن تحصل على لقب أول امرأة برازيلية في منصب رئيس الجمهورية، فهي عضو في حزب العمال البرازيلي، وفي 2005 عينت كوزيرة لشؤون الرئاسة من قبل الرئيس "لولا دا سيلفا"، لتصبح أول امرأة تتولى ذلك المنصب.
ورشحت لرئاسة البرازيل في الانتخابات الرئاسية البرازيلية لعام 2010، وفازت بنسبة 58% من إجمالي الأصوات، مقابل حصول منافسها مرشح الحزب الديمقراطي الاشتراكي البرازيلي المعارض جوزيه سيرا على نحو 44% من الأصوات في الجولة الثانية، حتى تسلمت المنصب رسميًا في الأول من يناير 2011.
كان لـ"دليما" ميول سياسية منذ صغرها، حتى التحقت بصفوف أقصى اليسار وناضلت ضد سياسة القمع، التي انتهجها الحكم الاستبدادي، ومضت ثلاث سنوات من حياتها في السجن، واستعادت حريتها سنة 1972.
ودرست الاقتصاد وهي في حزب العمال، وأيدت التيار المعتدل فيه، حتى عينها الرئيس "دا سيلفا" وزيرة للطاقة في عام 2002، وفي 2005 كلفها بتشكيل الحكومة بعد استقالة عدد من أصحاب الأسماء الكبرى، بسبب فضيحة فساد هزت البلاد.
وعن حياتها الشخصية، فهي تزوجت مرتين وهي الآن مطلقة، وأم لأبنه تدعى "باولا" وجدة لولد، كما كانت قد أُصيب بمرض السرطان، وصارعته لسنوات إلى أن تغلبت عليه ونجت تمامًا.
وكان أول تحد كبير تواجهه "روسيف" بعد سنوات قليلة في دورة رئاستها الأولى، عندما خرج الناس للشوارع في عام 2013 للاحتجاج على الفساد، وسوء الخدمات، وكلفة استضافة بطولة العالم في كرة القدم عام 2014.
وتعهدت بعد فوزها بدورة رئاسة ثانية في 2014، أن تكرس فترة رئاستها الثانية لتحقيق تعافي اقتصادي، ومكافحة الفساد، والاستثمار في التنمية الاجتماعية، إلا أنها واجهت حملة مزاعم بشأن رئاستها لشركة النفط الحكومية "بتروبراس"، وسوء استثمارها لمنح مالية في الانتخابات، وهي اتهامات طالما نفتها، لكنها أثارت أزمة كبيرة بشان رئاستها.
وفي مايو 2016، صوت أغلبية مجلش الشيوخ لصالح توجيه اتهامات إليها، وبالفعل جُمدت عن العمل في منصبها الرئاسي، حتى صوت مجلس الشيوخ البرازيلي لصالح عزلها.
- أول امرأة
- الانتخابات الرئاسية البرازيلية
- التنمية الاجتماعية.
- الجولة الثانية
- بتشكيل الحكومة
- بطولة العالم
- أثار
- أزمة
- أسماء
- أول امرأة
- الانتخابات الرئاسية البرازيلية
- التنمية الاجتماعية.
- الجولة الثانية
- بتشكيل الحكومة
- بطولة العالم
- أثار
- أزمة
- أسماء
- أول امرأة
- الانتخابات الرئاسية البرازيلية
- التنمية الاجتماعية.
- الجولة الثانية
- بتشكيل الحكومة
- بطولة العالم
- أثار
- أزمة
- أسماء
- أول امرأة
- الانتخابات الرئاسية البرازيلية
- التنمية الاجتماعية.
- الجولة الثانية
- بتشكيل الحكومة
- بطولة العالم
- أثار
- أزمة
- أسماء