رئيس الأوبرا: القوانين تجبرنا على تقديم ممارسة لاستضافة فرق مثل «البولشوي» و«كاراكلا»

رئيس الأوبرا: القوانين تجبرنا على تقديم ممارسة لاستضافة فرق مثل «البولشوي» و«كاراكلا»
- أوبرا دمنهور
- إنشاء مدرسة
- إيناس عبدالدايم
- ارتفاع سعر الدولار
- الأوبرا المصرية
- الدكتور جابر نصار
- الفرق العالمية
- الفنون الموسيقية
- الليلة الكبيرة
- الموسيقى العربية
- أوبرا دمنهور
- إنشاء مدرسة
- إيناس عبدالدايم
- ارتفاع سعر الدولار
- الأوبرا المصرية
- الدكتور جابر نصار
- الفرق العالمية
- الفنون الموسيقية
- الليلة الكبيرة
- الموسيقى العربية
- أوبرا دمنهور
- إنشاء مدرسة
- إيناس عبدالدايم
- ارتفاع سعر الدولار
- الأوبرا المصرية
- الدكتور جابر نصار
- الفرق العالمية
- الفنون الموسيقية
- الليلة الكبيرة
- الموسيقى العربية
- أوبرا دمنهور
- إنشاء مدرسة
- إيناس عبدالدايم
- ارتفاع سعر الدولار
- الأوبرا المصرية
- الدكتور جابر نصار
- الفرق العالمية
- الفنون الموسيقية
- الليلة الكبيرة
- الموسيقى العربية
استضافت «الوطن» عازفة الفلوت الشهيرة الدكتورة إيناس عبدالدايم رئيس دار الأوبرا المصرية، في ندوة أكدت خلالها عملها على التجهيز لمهرجان الموسيقى العربية، المقرر انطلاقه في نوفمبر المقبل، والذي يتضمن بعض المفاجآت التي تحملها دورته الاستثنائية للاحتفال باليوبيل الفضي للمهرجان.
وتحدثت «عبدالدايم» عن آخر تطورات أوبرا المنصورة، والأقصر، والمعوقات التي تقف أمام فتح أبوابهما أمام الجمهور، كما تطرقت إلى استضافة دار الأوبرا للفرق العالمية بعد ارتفاع سعر الدولار، ومنافسة دور الأوبرا الصاعدة في المنطقة، واستثمار العام المصري الصيني.
وبشأن الجانب الإداري في الأوبرا، وتعرضها للإرهاق خلال 4 سنوات من الإدارة ومواجهة الروتين بالفن، قالت: توليت رئاسة الأوبرا بعد الثورة، وتُعتبر من أصعب الفترات، وإذا كنا سنتحدث عن الشق الإداري فهناك الكثير، لأنني عانيت جداً من عدم استقرار في كل شىء، وفي الوقت نفسه هناك مؤسسة فنية بهذا الحجم لا بد أن تستمر، وبالنسبة للمعوقات فهي موجودة طول الوقت داخل أي مؤسسة، لأنها متعلقة بنظم وقوانين ولوائح، وأتمنى إعادة النظر فيها من جديد، حتى تستطيع مصر التحرك، وهناك معوقات مقيدة للفنان أكثر، ولكن فى النهاية نحن نتعامل مع واقع قاس نتيجة الأحداث، وكان لا بد أن نتماشى مع الوضع، وفى وقت ما كانت الفرق الأجنبية ترفض أن تأتى إلينا، وهناك عدد من القوانين غير واضحة، وبالتالى أنت تواجه كمية مشاكل ليس لها قيمة، ولكن لا بد أن يحلها المسئول، وأنا كفنانة كنت أعلم أننى بدأت فى ظرف قاس، وحاولت استغلال ما تعلمته من خلال طرح أفكار ضخمة اصطدمت بالواقع، وقبل هذه الأحداث كنت قادرة على استضافة فرقة «البولشوى» الروسية، و«كاراكلا»، والتكفل بقيمتهما المالية، الآن الوضع اختلف، لو أردنا استقبال فرق أخرى علينا الدخول فى ممارسة أولاً لتخفيض الأجور، لك أن تتخيل مدى تقبل الفرق العالمية لهذا الأمر، وهناك بدائل لنا كأوبرا تمتلك فرقاً فنية كثيرة، يصل عددها إلى 13 فرقة متنوعة، لا بد أن يتم استثمارها فى النشاط الفنى، وتقابلنا مشكلة أخرى هى أن الدولة غير قادرة على زيادة الأجور.
وبسؤالها: «تجربة أوبرا دمنهور ونجاحها بجانب أوبرا سيد درويش واعتبارهما مصدراً للإشعاع الثقافي، هل تدفع لخطط لإنشاء أوبرا أخرى في أي من المحافظات؟»، قالت: «نعمل على إنشاء واحة ثقافة في 6 أكتوبر، وهو فى الحقيقة مشروع قديم توقف تماماً على مدار سنوات بسبب الأحداث الأخيرة، واستأنفنا الإجراءات بعد أن توليت منصب رئيس الأوبرا، وبنسبة كبيرة افتتاحه سيتم خلال عام، بالإضافة إلى أن هناك أوبرا فى المنصورة، تم تخصيصها لدار الأوبرا، لأنها كانت تخضع للبيت الفنى للمسرح، وتغلبنا على المشكلات لأن دخولها كان فى منتهى الخطورة، وتجاوزنا هذه المرحلة وشركة مقاولات تولت العمل بها، وكان لدينا مشكلة تم حلها منذ أيام، وهى أن جدار المبنى ملاصق لمديرية الأمن، وكان هناك حاجز أمنى إزالته لم تكن سهلة، ولو المسارح موجودة يتم تفعيلها بمنتهى السهولة، وبالتالى سهل تفعيل نشاط فى الأقصر لتعود للحياة من جديد، وتفعيل دور الفن لا يحتاج إلى مكان خاص»وعن أنشطة دار الأوبرا مع الجامعات،
أوضحت: «تجربة جامعة القاهرة كانت رائعة، وقدمنا ثلاث حفلات لعمر خيرت، وعلى الحجار، وهم استثمروها، وأصبح لهم نشاط فنى خاص وشبه دائم، بالإضافة لحفلات فى جامعة المنصورة، وأسيوط، ونواصل العرض فيها تشجيعاً لهم».وبشأن فرق الأوبرا الممنوعة في الجامعات مثل الباليه، أضافت: «حين جلست مع الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، سألته: هل هناك فنون ممنوعة من الدخول أو عليها نوع من الملاحظات، كان رده: لا، وتوقفنا لأن الجامعة مرتبطة بفترات امتحانات وإجازات، واقترحنا عرض الليلة الكبيرة، وسيتم استعادة نشاطنا قريباً».
وتابعت: «نتوجه لإنشاء مدرسة للمواهب في الصعيد لتفريخ المواهب سواء في الباليه أو الفنون الموسيقية، والأقصر في حاجة للدراسة نظراً لبعد المسافة، وأفضّل أن يكون الأساتذة من هناك، حتى لا يحدث خلل بالنسبة لطريقة التعليم، لأن الأطفال عندما يقبلون على نشاط ويتوقفون يصابون بحالة غضب رهيبة لها تأثير سلبي جداً، وبالتالي أتمنى تفعيل هذا النشاط بعد التنسيق مع أكثر من جهة».
- أوبرا دمنهور
- إنشاء مدرسة
- إيناس عبدالدايم
- ارتفاع سعر الدولار
- الأوبرا المصرية
- الدكتور جابر نصار
- الفرق العالمية
- الفنون الموسيقية
- الليلة الكبيرة
- الموسيقى العربية
- أوبرا دمنهور
- إنشاء مدرسة
- إيناس عبدالدايم
- ارتفاع سعر الدولار
- الأوبرا المصرية
- الدكتور جابر نصار
- الفرق العالمية
- الفنون الموسيقية
- الليلة الكبيرة
- الموسيقى العربية
- أوبرا دمنهور
- إنشاء مدرسة
- إيناس عبدالدايم
- ارتفاع سعر الدولار
- الأوبرا المصرية
- الدكتور جابر نصار
- الفرق العالمية
- الفنون الموسيقية
- الليلة الكبيرة
- الموسيقى العربية
- أوبرا دمنهور
- إنشاء مدرسة
- إيناس عبدالدايم
- ارتفاع سعر الدولار
- الأوبرا المصرية
- الدكتور جابر نصار
- الفرق العالمية
- الفنون الموسيقية
- الليلة الكبيرة
- الموسيقى العربية