بالصور| بعد فرض لندن ضريبة "السكر".. أغرب 10 ضرائب في العالم

01:27 م | الاثنين 22 أغسطس 2016

"السمنة" إحدى العوامل التي جعلت لندن تفرض الضرائب على شركات المشروبات الغازية تحت مسمى "ضريبة السكر"، وكانت الشركات حذرت لتقليل نسبة السكر في الأطعمة، إلا أن هناك بعض الدول تفرض ضرائب قد تثير الغرابة والدهشة أحيانًا.

- ضريبة حوض السباحة

تفرض اليونان، ضريبة على الذين يمتلكون حمامات للسباحة داخل منازلهم حيث تعتبرها من الرفاهية، وتقدر تلك الضريبة بـ800 يورو سنويًا.

- الشواء

وفي بلجيكا، تفرض ضريبة على الذين يستخدمون أجهزة الشواء الكهربائية، لأن الشواء يساهم في ظاهرة الاحتباس الحراري، وتفرض الحكومة الضريبة على الأفراد عقب التقاط صور من خلال طائرات المراقبة.

- الحمام الشمسي الصناعي

فرضت الولايات المتحدة ضريبة قدرها 10% إضافية على الراغبين في الحمام الشمسي الصناعي، حفاظًا على صحة المواطن.

- ضريبة الكسور

كما فرضت النمسا ضرائب على المصابين بكسور في أيديهم أو أرجلهم ويتم تجبيره، بعد أن وصل معدل المصابين إلى 150 ألف من المغامرين المتزلجين في جبال الألب، وذلك من خلال إدارة الفنادق والمنتجعات التي تقوم بجمعها من المغامرين.

- ضريبة الشمس:

فرضت جزر البليار الإسبانية ضريبة على السياح، في أثناء استمتاعهم بالشمس، وقدرها يورو في اليوم.

- عيدان الطعام

تصنع عيدان الطعام التي يستخدمها الصينيون من شجر البامبو، حيث يستخدم ما يقرب من 45 مليار عود سنويًا، ما يضر بالأشجار، لذلك فرضت الحكومة ضريبة على هذه العيدان 5% عند شرائها، لتشجيع شراء العيدان المصنوعة من البلاستيك.

- الرقص

كانت مصر من أوائل الذين يفرضون الضرائب على الرقص الشرقي، حيث يعتبر الرقص من خامس المصادر داخل خزينة الدولة.

- تسمية الأطفال

الضريبة الأشهر لدى السويد، حيث كان يدفع الوالدين اللذان يفشلان في الحصول على تصريح من الضرائب بشأن اسم طفلهم أو طفلتهم مبلغ 770 دولار، ويعود السبب إلى منع السويديين من تسمية أطفالهم بأسماء العائلة المالكة في عام 1982.

- تسوس الأسنان

فرضت الإمبراطورية العثمانية ضرائب على تسوس الأسنان، حيث كانت الطبقة البيروقراطية تتناول اللحوم غير المطبوخة بشكل تام وأشهى الحلويات، ما كان يؤدي إلى إصابتهم بالتسوس؛ لأن الخدمات الطبية كانت غالية للغاية، وفرضت ضرائب الأسنان لدفع تكاليف علاج رجال الدولة.

- الكوتشينة

فرضت الحكومة الإنجليزية ضريبة على حيازة أوراق اللعب في العام 1910، حيث كانت سببًا في ظهور الغش بالبلاد، ولا تزال ولاية ألاباما تتبع هذه الضريبة حيث تفرض 10 سنتات ضريبة على كل مجموعة "كوتشينة".