«الشافعي»: أتحمل المسؤولية الجنائية عن الصور التي تكشف اكتمال بناء «سد النهضة»

«الشافعي»: أتحمل المسؤولية الجنائية عن الصور التي تكشف اكتمال بناء «سد النهضة»
- أقمار صناعية
- إثارة البلبلة
- اتهامات ا
- الجمعية المصرية
- الجهات المعنية
- الحكومة المصرية
- الشرق الأوسط
- الفترة الأخيرة
- القوات ا
- أبعاد
- أقمار صناعية
- إثارة البلبلة
- اتهامات ا
- الجمعية المصرية
- الجهات المعنية
- الحكومة المصرية
- الشرق الأوسط
- الفترة الأخيرة
- القوات ا
- أبعاد
- أقمار صناعية
- إثارة البلبلة
- اتهامات ا
- الجمعية المصرية
- الجهات المعنية
- الحكومة المصرية
- الشرق الأوسط
- الفترة الأخيرة
- القوات ا
- أبعاد
- أقمار صناعية
- إثارة البلبلة
- اتهامات ا
- الجمعية المصرية
- الجهات المعنية
- الحكومة المصرية
- الشرق الأوسط
- الفترة الأخيرة
- القوات ا
- أبعاد
أكد الدكتور حسين الشافعي، رئيس الجمعية المصرية الروسية للعلوم والثقافة، مستشار وكالة الفضاء الروسية والبيلاروسية والكازخستانية بالشرق الأوسط، أنه يجب أن تكون هناك مصارحة من جانب الحكومة للشعب بشأن ملف سد النهضة، وأن يُنقل الملف لمجلس النواب أو أي مؤسسة مجتمعية تعلن الحقائق كاملة أمام المجتمع.
وأضاف «الشافعي»، الذي فجّرت صور عرضها منذ أسابيع على الجهات المعنية بملف سد النهضة، جدلاً واسعاً وصل إلى حد اتهامه بإثارة البلبلة داخل البلاد: «أتحمل المسئولية الجنائية»، متحدثاً عن صور لأقمار صناعية، رفض الإفصاح عن مصدرها، تكشف اكتمال بناء سد النهضة الإثيوبي.وأكد في حواره لـ«الوطن»، أنه بدأ في إمداد الحكومة المصرية منذ العام الماضي بصور ونماذج ثلاثية الأبعاد لأول مرة توضح حجم خزان السد، دون أن يحرك أحد ساكناً.
وعن تصاعدت الاتهامات الموجهة له خلال الفترة الأخيرة بإثارة البلبلة داخل المجتمع، قال: «بداية، أنا مواطن مصري حتى النخاع، ومن أسرة متوسطة الحال، ولى في هذا البلد حق مثل أي مواطن فيها، وما نقوم به من أعمال في مصلحة مصر، وخلال الفترة الأخيرة تقدمت بصور لسد النهضة الإثيوبي يدّعي البعض أنها مزورة ومغشوشة، لكنني لن أرد على هذه الاتهامات لأنها لا تستحق الرد، خاصة وأن الصور تكشف ادعاءات كاذبة لوزير الري السابق عندما أدلى بتصريحات أواخر العام الماضي يؤكد فيها أن نسبة بناء سد النهضة لا تتجاوز 20%، وفي هذا التوقيت تقدمت بمستندات وصور فضائية للحكومة المصرية تؤكد زيف هذه المعلومة، وتكشف أن نسبة البناء بجسم السد تتعدى 60% في ديسمبر 2015».
وتابع: «أذكر تصريحاً مهماً للدكتور علاء النهري، أستاذ الموارد المائية بالهيئة القومية للاستشعار عن بُعد، أكد فيه أن نسبة البناء في سد النهضة، في يناير الماضي، تتجاوز 60%، إذاً فمن المنطقي أن عمليات البناء لم تثبت على حالها إلى الآن، وما لدينا من صور يكشف أن جسم السد انتهى بناؤه بالكامل، وأتحمل المسؤولية الأدبية والفنية والجنائية إذا ما ظهر أن هذه الصور محرفة، ومصدر الصور لن أبوح به، لكنه ليس سراً لأن لدينا علاقات مع وكالة الفضاء البيلاروسية، وأنا ممثلهم، وكذلك ممثل وكالة الفضاء الروسية والكازخستانية، وهذه ليست المرة الأولى التي نتقدم بها إلى الجهات صاحبة القرار بهذه الصور».
وبسؤاله: إذا صحت هذه الصور.. فلمصلحة من التعتيم على الرأي العام واتهامك بإثارة القلاقل؟، وأجاب: «البعض يصطاد في الماء العكر، ويدّعي أن نشر هذه الصور يحرج الحكومة ويثير الضغائن ضدها، وهي مزايدة لن نقبلها، ويجب أن يعلموا أن انهيار الحكم عام 2011 كان أساسه انتهاج الدولة لسياسة الولاء لرئيس الجمهورية وليس النظام، وهذه المعلومات حصلنا عليها، ومن واجبنا أن نعلنها للشعب، خاصة وأن قرار بدء التخزين متوقع أن تتخذه الحكومة الإثيوبية قريباً، ومسألة سد النهضة تمسني شخصياً، ويجب أن أدافع عن حقي كمواطن مصري، ومن يدّعي أنني أحرج الحكومة فعليه أن يعلم أنني من أوائل الناس الذين أيدوا ثورتَي 25 يناير، و30 يونيو، وعلى قناعة بأن الرئيس عبدالفتاح السيسي جاء في الوقت المناسب، وتدخل القوات المسلحة كان موقفاً لا يمكن أن يُنسى، ولا يشكك أحد في تقديرنا للقوات المسلحة، ونختلف أو نتفق مع الحكومة هذا أمر طبيعي، بخاصة أنها تتحمل مسؤولية حماية مصالح المواطنين».
- أقمار صناعية
- إثارة البلبلة
- اتهامات ا
- الجمعية المصرية
- الجهات المعنية
- الحكومة المصرية
- الشرق الأوسط
- الفترة الأخيرة
- القوات ا
- أبعاد
- أقمار صناعية
- إثارة البلبلة
- اتهامات ا
- الجمعية المصرية
- الجهات المعنية
- الحكومة المصرية
- الشرق الأوسط
- الفترة الأخيرة
- القوات ا
- أبعاد
- أقمار صناعية
- إثارة البلبلة
- اتهامات ا
- الجمعية المصرية
- الجهات المعنية
- الحكومة المصرية
- الشرق الأوسط
- الفترة الأخيرة
- القوات ا
- أبعاد
- أقمار صناعية
- إثارة البلبلة
- اتهامات ا
- الجمعية المصرية
- الجهات المعنية
- الحكومة المصرية
- الشرق الأوسط
- الفترة الأخيرة
- القوات ا
- أبعاد