وزير التجارة: من يضع قدمه بالسوق المصرية يستفيد.. وهناك مشاكل في توفير الدولار

وزير التجارة: من يضع قدمه بالسوق المصرية يستفيد.. وهناك مشاكل في توفير الدولار
- أزمة الدولار
- اتفاقيات التجارة
- اتفاقية التجارة الحرة
- استثمارات جديدة
- الاستثمار في مصر
- الاقتصاد المصري
- التبادل التجاري
- أجنبية
- أرباح
- أزمة الدولار
- اتفاقيات التجارة
- اتفاقية التجارة الحرة
- استثمارات جديدة
- الاستثمار في مصر
- الاقتصاد المصري
- التبادل التجاري
- أجنبية
- أرباح
- أزمة الدولار
- اتفاقيات التجارة
- اتفاقية التجارة الحرة
- استثمارات جديدة
- الاستثمار في مصر
- الاقتصاد المصري
- التبادل التجاري
- أجنبية
- أرباح
- أزمة الدولار
- اتفاقيات التجارة
- اتفاقية التجارة الحرة
- استثمارات جديدة
- الاستثمار في مصر
- الاقتصاد المصري
- التبادل التجاري
- أجنبية
- أرباح
قال وزير التجارة والصناعة، المهندس طارق قابيل، إن هناك ثمة أملاً في نهاية النفق، موضحا أن الاقتصاد المصري يمر حالياً بمرحلة «عنق الزجاجة».
وأكد خلال حواره مع «الوطن» أنه لا يلتفت إلى غضب فئة أو تأييد مجموعة بقدر ما يسعى لخدمة الاقتصاد المصري، معترفاً بأن قراراته الخاصة بالاستيراد أضرت ببعض المستوردين.
وأوضح «قابيل» أن مصر استفادت من اتفاقية التجارة الحرة مع تركيا، وأن الجانب الإسرائيلي يقوم بعملية استغلال للمصانع المصرية في اتفاقية الكويز، مضيفا أنه طلب من الشركات الأجنبية العاملة في مصر الصبر قليلاً حتى انتهاء أزمة الدولار القائمة، معتبراً في الوقت ذاته أن مصر مرت بأزمة نقص عملة مماثلة في العام 2003 وخرجت منها أفضل من ذي قبل.
وعن مطالب الجانب الصيني بشأن الاستثمار في مصر في إطار المساعدات التي ستقدم، قال «الملاحظات عادة تأتي من شركات وقيلت لنا في الصين، من خلال الشركات العاملة هنا في مصر، وهناك مشاكل بالفعل في توفير الدولار، وتحويل أرباحها إلى الخارج، ونحن طبعاً نتفهم هذه المشكلات، وهذه الشركات رغم ذلك تتوسع؛ لأن من يضع قدمه في السوق المصرية يستفيد، خاصة في ظل اتفاقيات التجارة الحرة التي تتيح عمقاً لصادراتها، وهو ما يجعل تلك الشركات تحول في بعض الأحيان أرباحها في مصر إلى استثمارات جديدة، والغالبية العظمى من تلك الاستفسارات والملاحظات تأتي عبر الشركات التي لم تأت بعد إلى السوق المصرية، وأنا قلت للشركات الصينية التي ترغب في الاستثمار في مصر نحن مستعدون أن نضمن لكم تحويل أرباحكم، وبالنسبة لشكاوى بعض الشركات الأجنبية من صعوبة تحويل الأرباح نعرف أن الوضع الحالي صعب، ومن حق الشركات أن تحول أرباحها، لكن مصر سوق كبيرة وتنمو بشكل واضح، لذا كل ما أطلبه من الشركات الكبرى أن تتحملنا قليلاً، كما قلت نحن في مرحلة عنق الزجاجة، ونحن واجهنا نفس المشكلات الحالية في 2003، وخرجنا أفضل».
وبسؤاله عن كيفية التعامل مباشرة مع الصين بالعملة المحلية الصينية «اليوان»، قال: «أنا فعلاً تحدثت في هذا الأمر مع وزيري التجارة في الصين وروسيا، لكن هذه الفكرة أهم مع روسيا، لأن عمل اتفاقية كتلك لا بد من وجود توازن في التبادل التجاري العام سواء خدمات أو سلع، وهذا موجود إلى حد كبير في حالة روسيا، صحيح هم أكبر منا في التبادل التجاري، لكن لو وضعت الجانب الخدمي الذي يدخل فيه السياحة سيكون هناك توازن إلى حد ما، والروس لديهم ضغط على العملة الصعبة مثل نفس المشكلة التي لدينا، بسبب المقاطعة الأوروبية التي أثرت عليهم، لذلك بدأنا بروسيا، أما الصين فالأمر مختلف، حيث إن التبادل التجاري مع الصين غير متوازن، واحد مقابل عشرة، الفارق كبير جداً في الميزان التجاري، لكن الفكرة مقبولة، وبالنسبة لروسيا بدأنا فعلاً نتخذ بعض الخطوات مع الجانب الروسي في هذا الأمر».
- أزمة الدولار
- اتفاقيات التجارة
- اتفاقية التجارة الحرة
- استثمارات جديدة
- الاستثمار في مصر
- الاقتصاد المصري
- التبادل التجاري
- أجنبية
- أرباح
- أزمة الدولار
- اتفاقيات التجارة
- اتفاقية التجارة الحرة
- استثمارات جديدة
- الاستثمار في مصر
- الاقتصاد المصري
- التبادل التجاري
- أجنبية
- أرباح
- أزمة الدولار
- اتفاقيات التجارة
- اتفاقية التجارة الحرة
- استثمارات جديدة
- الاستثمار في مصر
- الاقتصاد المصري
- التبادل التجاري
- أجنبية
- أرباح
- أزمة الدولار
- اتفاقيات التجارة
- اتفاقية التجارة الحرة
- استثمارات جديدة
- الاستثمار في مصر
- الاقتصاد المصري
- التبادل التجاري
- أجنبية
- أرباح