«النور» يعترف بلقاء «بكار وليفنى» و«نعيم»: باعوا أنفسهم للشيطان

«النور» يعترف بلقاء «بكار وليفنى» و«نعيم»: باعوا أنفسهم للشيطان
- الأجهزة الرقابية
- الجماعات السلفية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدول الأوروبية
- الدول الغربية
- الكنيست الإسرائيلى
- المخابرات العامة
- تسيبى ليفنى
- تنظيم الجهاد
- جامعة هارفارد
- الأجهزة الرقابية
- الجماعات السلفية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدول الأوروبية
- الدول الغربية
- الكنيست الإسرائيلى
- المخابرات العامة
- تسيبى ليفنى
- تنظيم الجهاد
- جامعة هارفارد
- الأجهزة الرقابية
- الجماعات السلفية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدول الأوروبية
- الدول الغربية
- الكنيست الإسرائيلى
- المخابرات العامة
- تسيبى ليفنى
- تنظيم الجهاد
- جامعة هارفارد
- الأجهزة الرقابية
- الجماعات السلفية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدول الأوروبية
- الدول الغربية
- الكنيست الإسرائيلى
- المخابرات العامة
- تسيبى ليفنى
- تنظيم الجهاد
- جامعة هارفارد
اعترف حزب النور بحضور نادر بكار، مساعد رئيس الحزب، محاضرات ولقاءات مع تسيبى ليفنى، وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة، عضو الكنيست الإسرائيلى، فى جامعة هارفارد، بعد نحو ثلاثة أيام من الإنكار المتواصل لعقد اللقاءات.
{long_qoute_1}
وبرر بيان للحزب الموقف قائلاً: «جامعة هارفارد من أعرق الجامعات السياسية فى العالم، ويحاضر فيها قادة وحكام حاليون وسابقون، وسياسيون وصنّاع قرار من كل دول العالم، يمثلون كل الاتجاهات والأيديولوجيات، وما يتبع ويلحق بالمحاضرات من نقاشات وحلقات حوار أمر معتاد فى هذه الجامعة، فى إطار أكاديمى معلن، أما ما نُشر عن لقاءات سرية بين بكار وليفنى أو غيرها، فهذا محض كذب وافتراء».
وحول حضور «بكار» ندوات «ليفنى» زعم الحزب أن «كل نشاطات بكار هناك كانت فى إطار الجامعة، والكلية التى يدرس فيها، بصفته طالباً، وليس بصفته الحزبية، وحرص بكار على أن يقدم نموذجاً مشرفاً للشاب المصرى، الذى يحمل هموم وطنه وقضايا أمته»، مشيراً إلى أن اللقاء جرى فى أبريل الماضى، وليس اليومين الماضيين.
من جانبه، قال النائب محمد أبوحامد، لـ«الوطن»: إن «الجماعات السلفية المتشددة أنشأتها الدول الغربية لخدمة أهداف ومصالح إسرائيل فى المنطقة، وهناك لقاءات عديدة وعلاقات بينها وبين الدول الأوروبية وأجهزة مخابراتها، وتلك العلاقة استراتيجية فى الأساس لخدمة المصالح الغربية فى المنطقة، وهم أداة بديلة للإخوان بعد فشلها»، وطالب «أبوحامد» الأجهزة الرقابية والمخابرات العامة بالتحقيق مع «بكار» فور عودته للوقوف على تفاصيل لقاءاته بـ«ليفنى».
واعتبر نبيل نعيم، زعيم تنظيم الجهاد السابق، أن «بيان حزب النور يؤكد وجود لقاء بين ليفنى وبكار، قد يكون تم على هامش محاضرة من المحاضرات، والنور يلتف ويتحايل ويرفض الإفصاح عن حقيقة الواقعة، لقد باع نفسه للشيطان».
- الأجهزة الرقابية
- الجماعات السلفية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدول الأوروبية
- الدول الغربية
- الكنيست الإسرائيلى
- المخابرات العامة
- تسيبى ليفنى
- تنظيم الجهاد
- جامعة هارفارد
- الأجهزة الرقابية
- الجماعات السلفية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدول الأوروبية
- الدول الغربية
- الكنيست الإسرائيلى
- المخابرات العامة
- تسيبى ليفنى
- تنظيم الجهاد
- جامعة هارفارد
- الأجهزة الرقابية
- الجماعات السلفية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدول الأوروبية
- الدول الغربية
- الكنيست الإسرائيلى
- المخابرات العامة
- تسيبى ليفنى
- تنظيم الجهاد
- جامعة هارفارد
- الأجهزة الرقابية
- الجماعات السلفية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدول الأوروبية
- الدول الغربية
- الكنيست الإسرائيلى
- المخابرات العامة
- تسيبى ليفنى
- تنظيم الجهاد
- جامعة هارفارد