جنرال أمريكي: خفض قواتنا في أفغانستان لاتأثير له

جنرال أمريكي: خفض قواتنا في أفغانستان لاتأثير له
- الجيش الأمريكي
- الخسائر البشرية
- الدفاع الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- القوات الأفغانية
- القوات الأمريكية
- القيادة المركزية
- تنظيم داعش
- أخيرة
- أشهر
- الجيش الأمريكي
- الخسائر البشرية
- الدفاع الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- القوات الأفغانية
- القوات الأمريكية
- القيادة المركزية
- تنظيم داعش
- أخيرة
- أشهر
- الجيش الأمريكي
- الخسائر البشرية
- الدفاع الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- القوات الأفغانية
- القوات الأمريكية
- القيادة المركزية
- تنظيم داعش
- أخيرة
- أشهر
- الجيش الأمريكي
- الخسائر البشرية
- الدفاع الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- القوات الأفغانية
- القوات الأمريكية
- القيادة المركزية
- تنظيم داعش
- أخيرة
- أشهر
أكد الجنرال جوزيف فوتيل قائد القيادة المركزية في الجيش الأمريكي، أن قرار الرئيس باراك أوباما سحب نحو 1400 جندي من أفغانستان لن يؤثر على المهمة العسكرية الأمريكية هناك. وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية.
وأجل أوباما أمس الأول الأربعاء، خططه السابقة بخفض عدد القوات الأمريكية في أفغانستان من 9800 إلى 5500 بحلول نهاية العام الحالي. وقرر أوباما الإبقاء على 8400 جندي في أفغانستان مبررا قراره بأن القوات الأفغانية ما زالت تحتاج الدعم الأمريكي في قتال "حركة طالبان" المتشددة بعد 15 عاما من الحرب.
وفي أول تعليق له على تصريح أوباما، خفف الجنرال فوتيل، قبل وصوله إلى كابول اليوم الجمعة من وطأة الانسحاب الوشيك، معترفا في الوقت ذاته بأن القوات الأفغانية تتكبد الكثير من الخسائر البشرية.
وجاء في تقرير صدر في الآونة الأخيرة عن وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، أن الخسائر البشرية في صفوف القوات الأفغانية ارتفعت 27% في الفترة بين الأول من يناير و15 نوفمبر من العام الماضي.
وقال فوتيل، لعدد محدود من الصحفيين الذين سافروا معه إلى أفغانستان،: "إنه أمر صعب، فهم يتكبدون الكثير من الخسائر البشرية، وهذا أمر مقلق.. علينا أن نتنبه لهذا الأمر"..."لكنني لا أعتقد أن قرار تخفيض عدد الجنود سيكون له تأثير على المهام الرئيسة التي نقوم بها، وخصوصا فيما يتعلق بقوات الأمن الأفغانية".
ووفقا للتقديرات الأمريكية تسيطر طالبان في الوقت الحالي على مساحة أكبر من أي وقت مضى منذ الإطاحة بها في أعقاب غزو أفغانستان بقيادة واشنطن عام 2001، كما تمكن تنظيم "داعش" من تأسيس تواجد محدود له هناك.
وقال فوتيل: "قرار أوباما الإبقاء على 8400 جندي في البلاد كان موضع ترحيب من الحلفاء الذين يتوقع أن يؤكدوا التزاماتهم حيال أفغانستان خلال قمة حلف شمال الأطلسي في وارسو يومي الجمعة والسبت".
وأضاف فوتيل: "هذا يبعث برسالة أمل كبيرة هنا للتحالف وأعتقد أنها ستشجع شركاءنا على الاستمرار في المساهمة.وأقترح فوتيل أن ينفذ قرار تخفيض الجنود تدريجيا خلال الأشهر المقبلة مع استدعاء بعض الدعم للقوات الأمريكية في أفغانستان من خارج البلاد.
وقال دون الإفصاح عن التفاصيل: "سننجز هذه التخفيضات عبر نقل بعض الإمكانيات إلى الخارج، والتي لا تحتاج إلى أن تكون في أفغانستان لإنجاز مهامها، لدعم القوة".
- الجيش الأمريكي
- الخسائر البشرية
- الدفاع الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- القوات الأفغانية
- القوات الأمريكية
- القيادة المركزية
- تنظيم داعش
- أخيرة
- أشهر
- الجيش الأمريكي
- الخسائر البشرية
- الدفاع الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- القوات الأفغانية
- القوات الأمريكية
- القيادة المركزية
- تنظيم داعش
- أخيرة
- أشهر
- الجيش الأمريكي
- الخسائر البشرية
- الدفاع الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- القوات الأفغانية
- القوات الأمريكية
- القيادة المركزية
- تنظيم داعش
- أخيرة
- أشهر
- الجيش الأمريكي
- الخسائر البشرية
- الدفاع الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- القوات الأفغانية
- القوات الأمريكية
- القيادة المركزية
- تنظيم داعش
- أخيرة
- أشهر