رفعت السعيد في تأبين شاهندة مقلد بـ"الصحفيين": حاربت من أجل نهوض الفلاحين

رفعت السعيد في تأبين شاهندة مقلد بـ"الصحفيين": حاربت من أجل نهوض الفلاحين
- اتحاد الفلاحين
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- العمل الحقوقى
- القومى لحقوق الإنسان
- القوى والأحزاب السياسية
- المجتمع المصرى
- المجلس الاستشارى
- المجلس القومى
- أبريل
- أبل
- اتحاد الفلاحين
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- العمل الحقوقى
- القومى لحقوق الإنسان
- القوى والأحزاب السياسية
- المجتمع المصرى
- المجلس الاستشارى
- المجلس القومى
- أبريل
- أبل
- اتحاد الفلاحين
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- العمل الحقوقى
- القومى لحقوق الإنسان
- القوى والأحزاب السياسية
- المجتمع المصرى
- المجلس الاستشارى
- المجلس القومى
- أبريل
- أبل
- اتحاد الفلاحين
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- العمل الحقوقى
- القومى لحقوق الإنسان
- القوى والأحزاب السياسية
- المجتمع المصرى
- المجلس الاستشارى
- المجلس القومى
- أبريل
- أبل
شهدت نقابة الصحفيين، أمس السبت، حفل تأبين المناضلة شاهندة مقلد، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، التى كانت من رواد الحركة النسائية المصرية، ومن مؤسسى اتحاد الفلاحين، وذلك قاعة محمد حسنين هيكل.
ووضعت النقابة صور الراحلة وهى تقود ثورة فلاحى كمشيش فى 30 أبريل 1966، وصورها أثناء ثورة 25 يناير، إضافة إلى بعض الصور حينما تم تكميم فمها فى محيط قصر الاتحادية 7 ديسمبر 2012، وصور بجانب الرئيس عبد الفتاح السيسى، إضافة إلى العديد من الشخصيات المرموقة فى المجتمع المصرى، وحضر الحفل عدد من فلاحى كمشيش، واتحاد الفلاحين والقوى والأحزاب السياسية وجبهة الإبداع وأعضاء من المجلس المصرى لحقوق الإنسان.
وقال محمد فايق، رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، إن الراحلة المناضلة شاهندة مقلد كانت ركيزة أساسية من ركائز المجلس القومى لحقوق الإنسان، وكانت لا تطيق الظلم، فوقفت مع كل المظلومين، فكانت تتألم حينما لا تستطع مساعدتهم، مشيرًا إلى أن الراحلة "تاريخ يدرس فى النضال الوطنى والعمل الحقوقى". ووجه فايق رسالة لعائلة الفقيدة قائلاً: "اليوم هو حفل لتكريم الراحلة وليس حفل تأبين وعزاء فهى جلبت الفخر والمجد والشرف لمصر".
وقال كمال الهلباوى عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، إن الراحلة المناضلة شاهندة مقلد "تساوى مليون راجل، فتجدها تناضل من أجل الفلاحين والمثقفين والبسطاء ونصرة قضايا المرأة، وضد الإقطاعيين".
وأكد الهلباوى، خلال حفل التكريم، أن "جد الراحلة على مقلد كان رجلاً عظيمًا فكانت لا تهمه المصروفات، فأنفق عليها، ولم يبخل عليها بشىء، فهى إحدى رموز النضال الوطنى طيلة العقود السابقة".
ومن جانبها، قالت عواطف عبد الرحمن أستاذ أعلام بجامعة القاهرة، أن الراحلة تركت لنا إرثا مجيدًا، والطريق لا يزال طويلاً وشاقًا، لأن شاهندة ليست إلا حلقة من سلسة طويلة من المناضلين والمثقفين المصريين، لتفعيل وإعلاء صوت المهمشين والفقراء والمرأة.
وقال رفعت السعيد رئيس المجلس الاستشارى لحزب التجمع، إنه "حينما تم تأسيس اليسار المصرى أتت المناضلة شاهندة مقلد فى اليوم الأول وقالت "أنا وفلاحى كمشيش معكم"، وخاضت معركة الثأر، فهو ليس ثأر امرأة ضد من قتل زوجها، فكان ثأر طبقة بأكملها ضد طبقة بأكملها، فحاربت من أجل أن تنهض جماهير الفلاحين لمحاربة جموع الطغاة الإقطاعيين".
وأضاف السعيد، خلال حفل تكريم المناضلة شاهندة مقلد، إنها فى أيامها الأخيرة قالت له "سأبلغ تحياتك لزوجى، فكنا ثلاثة، وأصبحنا اثنين، وستصبح واحدًا".
- اتحاد الفلاحين
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- العمل الحقوقى
- القومى لحقوق الإنسان
- القوى والأحزاب السياسية
- المجتمع المصرى
- المجلس الاستشارى
- المجلس القومى
- أبريل
- أبل
- اتحاد الفلاحين
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- العمل الحقوقى
- القومى لحقوق الإنسان
- القوى والأحزاب السياسية
- المجتمع المصرى
- المجلس الاستشارى
- المجلس القومى
- أبريل
- أبل
- اتحاد الفلاحين
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- العمل الحقوقى
- القومى لحقوق الإنسان
- القوى والأحزاب السياسية
- المجتمع المصرى
- المجلس الاستشارى
- المجلس القومى
- أبريل
- أبل
- اتحاد الفلاحين
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- العمل الحقوقى
- القومى لحقوق الإنسان
- القوى والأحزاب السياسية
- المجتمع المصرى
- المجلس الاستشارى
- المجلس القومى
- أبريل
- أبل