بروفايل: «فاراج» رجل الانفصال

بروفايل: «فاراج» رجل الانفصال
- الاتحاد الأوروبى
- البرلمان الأوروبى
- البرلمان البريطانى
- الصحف البريطانية
- العموم البريطانى
- المملكة المتحدة
- جون ميجور
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء
- الاتحاد الأوروبى
- البرلمان الأوروبى
- البرلمان البريطانى
- الصحف البريطانية
- العموم البريطانى
- المملكة المتحدة
- جون ميجور
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء
- الاتحاد الأوروبى
- البرلمان الأوروبى
- البرلمان البريطانى
- الصحف البريطانية
- العموم البريطانى
- المملكة المتحدة
- جون ميجور
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء
- الاتحاد الأوروبى
- البرلمان الأوروبى
- البرلمان البريطانى
- الصحف البريطانية
- العموم البريطانى
- المملكة المتحدة
- جون ميجور
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء
«لقد استعدنا بلدنا» ثلاث كلمات لفظها حينما تأكدت نتيجة الاستفتاء بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى، ليمثل هذا الخروج تكليلاً لجهوده التى بدأها نايجل فاراج منذ انضمامه كعضو مؤسس لحزب «استقلال المملكة المتحدة»، وأصبح زعيماً له، حيث سخّر حياته خلال السنوات الأخيرة لوضع خطة انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبى، ولسعيه الدائم اضطر رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون إلى الدعوة للاستفتاء على خروج بلاده من الاتحاد الأوروبى، وعندما جاء يوم الاستفتاء كان بمثابة التحدى الأكبر بين رؤية رئيس الوزراء البريطانى المؤيّد للبقاء فى الاتحاد الأوروبى، وبين «فاراج»، لكن بريطانيا اختارت رؤية الأخير.
كان «فاراج» المولود فى 1964 لعائلة ثرية فى منطقة «كنت» البريطانية، يصطاد الناس فى الشوارع لإقناعهم بفكرته، التى علم منذ البداية أنها ليست بالمهمة السهلة، وستترتب عليها آثار عميقة وسيسترد بها عظمة وقوة بريطانيا -حسبما يقول- ليعتمد فى الدعاية للخروج من الاتحاد الأوروبى على خطابات يومية لحث المواطنين على التصويت لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبى، وتذكيرهم عندما كان اقتصاد بلاده أكثر صلابة، وكانت معدلات الهجرة محدودة، ورغم دعوته إلى الخروج من الاتحاد، ودوره فإن الحملة الرسمية نأت بنفسها عنه، خشية أن يتسبّب بتلقياته ومواقفه المثيرة للجدل فى مشكلات قد تؤثر على الاستفتاء، حيث كان يوجه إليه انتقادات شديدة من معارضيه الذين وصفوا مواقفه بالعنصرية ومعاداة المهاجرين.
معاداته للاتحاد الأوروبى كانت منذ مهد فكرة الاتحاد نفسه، فهو الرجل الذى أعلن انشقاقه عن حزب المحافظين، بسبب توقيع رئيس الوزراء البريطانى وقتها جون ميجور، الذى كان ينتمى إلى الحزب نفسه، لينضم إلى حزبه «استقلال المملكة المتحدة» كعضو مؤسس فى 1993، وأصبح زعيماً له عام 2006، وترك زعامته عام 2009، وأُعيد انتخابه مرة أخرى عام 2010، فى الوقت نفسه الذى يواصل فيه عمله، ويتم انتخابه عضواً فى البرلمان الأوروبى عام 1999، ويتم التجديد له فى سنوات 2004 و2009 و2014، ورغم اكتسابه شعبية كبيرة والوصول إلى قاعدة جماهيرية عريضة، فإنه فشل فى دخول البرلمان البريطانى، وليس لحزبه سوى نائب واحد فى مجلس العموم البريطانى.
«فاراج» لم يلتحق بالجامعة، وسلك درب والده فى دخول حى المال فى لندن، لكن تشاء الأقدار أن يقيم لبلاده محطة تاريخية جديدة أشار إليها عدد من الصحف البريطانية بوصفه «الرجل الذى سيذكره التاريخ البريطانى مع كل احتفال بعيد الاستقلال».
- الاتحاد الأوروبى
- البرلمان الأوروبى
- البرلمان البريطانى
- الصحف البريطانية
- العموم البريطانى
- المملكة المتحدة
- جون ميجور
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء
- الاتحاد الأوروبى
- البرلمان الأوروبى
- البرلمان البريطانى
- الصحف البريطانية
- العموم البريطانى
- المملكة المتحدة
- جون ميجور
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء
- الاتحاد الأوروبى
- البرلمان الأوروبى
- البرلمان البريطانى
- الصحف البريطانية
- العموم البريطانى
- المملكة المتحدة
- جون ميجور
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء
- الاتحاد الأوروبى
- البرلمان الأوروبى
- البرلمان البريطانى
- الصحف البريطانية
- العموم البريطانى
- المملكة المتحدة
- جون ميجور
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء