سفير الاتحاد الأوروبى: سقوط الطائرة بسبب عطل فنى يعنى إمكانية وقوع 4 آلاف مثلها حول العالم

سفير الاتحاد الأوروبى: سقوط الطائرة بسبب عطل فنى يعنى إمكانية وقوع 4 آلاف مثلها حول العالم
- أسوشيتد برس
- إيهاب محيى الدين
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد فى مصر
- البحر المتوسط
- البحرية الأمريكية
- الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى
- السياحة المصرية
- أجسام
- أجهزة الرادار
- أسوشيتد برس
- إيهاب محيى الدين
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد فى مصر
- البحر المتوسط
- البحرية الأمريكية
- الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى
- السياحة المصرية
- أجسام
- أجهزة الرادار
- أسوشيتد برس
- إيهاب محيى الدين
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد فى مصر
- البحر المتوسط
- البحرية الأمريكية
- الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى
- السياحة المصرية
- أجسام
- أجهزة الرادار
- أسوشيتد برس
- إيهاب محيى الدين
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد فى مصر
- البحر المتوسط
- البحرية الأمريكية
- الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى
- السياحة المصرية
- أجسام
- أجهزة الرادار
قال سفير الاتحاد الأوروبى فى القاهرة جيمس موران، إنه لا يعتقد أن أى شخص يعرف حالياً ما حدث للطائرة المصرية المنكوبة، مشيراً إلى أن معرفة الأسباب سوف تستغرق وقتاً وعلى الجميع الانتظار للأدلة الكاملة، مثلما قال الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى. وأوضح السفير «موران» فى تصريحات للصحفيين، خلال حفل مساء أمس الأول، أنه يجب ألا يذهب الناس لاستنتاجات سريعة ومن المهم القيام بهذا فى أسرع وقت حتى لو كان هناك تحدٍّ فى الوصول لهذه الأدلة، والمهم ألا يقفز أحد لأى استنتاجات.
{long_qoute_1}
وأعرب السفير الأوروبى عن أمله فى عدم تأثير الحادث على السياحة والاقتصاد فى مصر، قائلاً: «لا توجد تكهنات واضحة لما يمكن أن يكون قد وقع، إذا كان عطلاً فنياً فهذا يعنى أنه كان من الممكن أن يقع مع أربعة آلاف طائرة من نفس الطراز حول العالم فى أى وقت، وحقاً أتمنى ألا يؤثر لأن صناعة السياحة المصرية تلقت عدة ضربات خلال العام الماضى، وأتمنى ألا يتأثر أكثر من ذلك، لأنه من المهم أن نقدم له كل المساعدة ليتعافى، وهناك نحو 10 ملايين شخص يستفيدون منه، لقد كنت فى أسوان منذ 10 أيام تقريباً وهى مكان ساحر وجميل لكن من المحزن أن أجد أشخاصاً قلائل جداً لمشاهدة المعالم هناك، وهناك آلاف الأسر فى أسوان يعانون من هذا، لأنه يزيد الفقر، والوضع فى البلاد أسوأ ولابد من القيام بالمزيد لعودته لسابق عهده».
وحول إمكانية منع السفر لمصر الفترة المقبلة واعتباره نوعاً من العقاب، قال موران: «لا أعتقد هذا، لأنه إذا نظرت لما حدث تجد أنه مرتبط بتحطم طائرة شرم الشيخ، ولا تنسى أن فى أوروبا هناك بعض شركات الطيران فى بعض الدول التى خففت قيود الطيران مثل ألمانيا ولوفتهانزا، لا توجد مؤامرة وفى هذه النقطة بالذات الأمر يتعلق بأمان الطيران ومدى اطمئنان الناس له فى مصر، ونعرف أن هناك إجراءات اتخذتها مصر فى هذا الصدد لتحسينها، ولكنى لا أستطيع أن أقول إذا كانت مناسبة للجميع أم لا، لكن لا يوجد أى مؤامرات ولا علاقة له بالمسار السياسى».
وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية فى تقرير لها، أمس، أن خبراء سلامة الطيران المدنى بدأوا فى الإعراب عن مخاوفهم من الطريقة التى تعتمدها مصر فى البحث عن حطام الطائرة المصرية المنكوبة وتجميعه، مضيفين أن ذلك قد يؤثر على الأدلة التى من الممكن أن تساعد فى تحديد أسباب تحطم الطائرة. وأشار موقع «إن. بى. سى نيوز» الأمريكى إلى أن فرق البحث فى سباق مع الزمن للحصول على الأدلة حول حادث الطائرة المصرية، مؤكداً أنه «لا يوجد حتى الآن أدلة دامغة على الإرهاب ولم تعلن أى جهة مسئوليتها»، وأضاف التقرير الأمريكى أن «البحث للعثور على الصندوقين الأسودين للطائرة يصبح أكثر إلحاحاً مع مرور كل يوم، وذلك قبل أن يتوقفا عن إرسال النبضات الصوتية من تحت الماء».
وقالت الملازم درو هانس، رائدة فى البحرية الأمريكية -تعليقاً على البحث عن الصندوقين الأسودين- إن «الماء هو مكان كبير وإيجاد الأشياء الصغيرة فى الماء أمر صعب للغاية، ورأينا عدداً من الأجسام الصغيرة وبعض الكائنات الزرقاء العائمة فى الماء».
ونفى الكابتن إيهاب محيى الدين عزمى، رئيس الشركة الوطنية لخدمات الملاحة الجوية، أن تكون الطائرة المنكوبة قد دارت حول نفسها قبل تحطمها فوق مياه البحر المتوسط. وأضاف «عزمى» فى تصريحات لوكالة «أسوشيتد برس»، أن «الطائرة كانت تطير على ارتفاع معتاد لهذه الرحلة فى هذا الموقع وهو 37 ألف قدم قبل أن تختفى بشكل مفاجئ من على شاشة أجهزة الرادار». وأكد «عزمى» أن هذه الحقائق تقلل من أهمية ما قاله اليونانيون فى وقت سابق، مشيراً إلى أن الطائرة كانت تبدو بحالة جيدة لدى دخولها المجال الجوى المصرى حيث تم رصدها لمدة دقيقتين قبل اختفائها. وكان وزير الدفاع اليونانى بانوس كامينوس قد أكد أن الطائرة قد دارت حول نفسها دورتين حادتين فى الهواء قبل غرقها فى البحر المتوسط. وقال «كامينوس» إن الطائرة دارت 90 درجة نحو اليسار، ثم 360 درجة نحو اليمين، ثم فقدت نحو 25 ألف قدم من ارتفاعها بشكل مفاجئ قبل اختفائها من على شاشات الرادار.
- أسوشيتد برس
- إيهاب محيى الدين
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد فى مصر
- البحر المتوسط
- البحرية الأمريكية
- الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى
- السياحة المصرية
- أجسام
- أجهزة الرادار
- أسوشيتد برس
- إيهاب محيى الدين
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد فى مصر
- البحر المتوسط
- البحرية الأمريكية
- الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى
- السياحة المصرية
- أجسام
- أجهزة الرادار
- أسوشيتد برس
- إيهاب محيى الدين
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد فى مصر
- البحر المتوسط
- البحرية الأمريكية
- الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى
- السياحة المصرية
- أجسام
- أجهزة الرادار
- أسوشيتد برس
- إيهاب محيى الدين
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد فى مصر
- البحر المتوسط
- البحرية الأمريكية
- الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى
- السياحة المصرية
- أجسام
- أجهزة الرادار