مؤلفة «هارى بوتر» ترفض انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبى

مؤلفة «هارى بوتر» ترفض انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبى
- الاتحاد الأوروبى
- الاستقرار الاقتصادى
- الانتخابات التشريعية
- حزب الاستقلال البريطانى
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء البريطانى
- زعماء العالم
- أصوات
- أنا
- الاتحاد الأوروبى
- الاستقرار الاقتصادى
- الانتخابات التشريعية
- حزب الاستقلال البريطانى
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء البريطانى
- زعماء العالم
- أصوات
- أنا
- الاتحاد الأوروبى
- الاستقرار الاقتصادى
- الانتخابات التشريعية
- حزب الاستقلال البريطانى
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء البريطانى
- زعماء العالم
- أصوات
- أنا
- الاتحاد الأوروبى
- الاستقرار الاقتصادى
- الانتخابات التشريعية
- حزب الاستقلال البريطانى
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء البريطانى
- زعماء العالم
- أصوات
- أنا
أعلنت المؤلفة الشهيرة «ج. ك. رولينج»، صاحبة سلسلة روايات «هارى بوتر»، أنها ضد مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبى، بعد أن وصفت الحملة التى انطلقت حالياً للتصويت على البقاء داخل الاتحاد الأوروبى أم لا بأنها «واحدة من الحملات السياسية المثيرة للانقسام، والمريرة التى تخوضها بريطانيا لأول مرة داخل حدودها».
وحاولت «رولينج» شرح وجهة نظرها من خلال مقال على موقعها الخاص بها على الإنترنت: «قد لا يكون معظم مؤيدى الحملة من العنصريين والمتعصبين فقط، ولكن فى الحقيقة هم المسئولون عن الحملة، وهم الذين يوجهونها». وأكدت «رولينج» أن الاتحاد الأوروبى قد يكون له عيوبه ولكنها لا تقارن بمميزاته: «زعماء العالم مثل دونالد ترامب، وفلاديمير بوتين وغيرهما لا يريدون الاستقرار لبريطانيا، ولا الاستقرار الاقتصادى لأوروبا كلها، وهم يريدون الانفصال عن الاتحاد الأوروبى لذلك».
لم تكن «ج. ك. رولينج» وحدها ضد انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبى، فالممثلة الشهيرة إيما سيمبسون أيضاً كانت ضد هذا القرار: «إنه من الجنون إذا حاولت بريطانيا الخروج من الاتحاد الأوروبى، وأنا شخصياً سأصوت لاستمرار بريطانيا للبقاء فى أوروبا خلال الاستفتاء بالتأكيد». ووصفت «سيمبسون» ما يحدث فى بريطانيا بأنه سحابة صغيرة: «البؤس أن تترك بريطانيا أوروبا لأنها وحدها مثل جزيرة قديمة».
وكان ديفيد كاميرون، رئيس الوزراء البريطانى، قد وعد بإجراء استفتاء حول بقاء بريطانيا فى الاتحاد الأوروبى فى حال فوزه بالانتخابات التشريعية عام 2015، وذلك استجابة للأصوات التى طالبت بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى من نواب حزب المحافظين وحزب الاستقلال البريطانى.
- الاتحاد الأوروبى
- الاستقرار الاقتصادى
- الانتخابات التشريعية
- حزب الاستقلال البريطانى
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء البريطانى
- زعماء العالم
- أصوات
- أنا
- الاتحاد الأوروبى
- الاستقرار الاقتصادى
- الانتخابات التشريعية
- حزب الاستقلال البريطانى
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء البريطانى
- زعماء العالم
- أصوات
- أنا
- الاتحاد الأوروبى
- الاستقرار الاقتصادى
- الانتخابات التشريعية
- حزب الاستقلال البريطانى
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء البريطانى
- زعماء العالم
- أصوات
- أنا
- الاتحاد الأوروبى
- الاستقرار الاقتصادى
- الانتخابات التشريعية
- حزب الاستقلال البريطانى
- حزب المحافظين
- ديفيد كاميرون
- رئيس الوزراء البريطانى
- زعماء العالم
- أصوات
- أنا