النفط يهوي بفائض الميزان التجاري السعودي بنسبة 83% العام الماضي

النفط يهوي بفائض الميزان التجاري السعودي بنسبة 83% العام الماضي
- الصادرات والواردات
- الفرق بين
- الميزان التجاري
- النفط الخام
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- تبادل تجاري
- تراجع أ
- أجر
- الصادرات والواردات
- الفرق بين
- الميزان التجاري
- النفط الخام
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- تبادل تجاري
- تراجع أ
- أجر
- الصادرات والواردات
- الفرق بين
- الميزان التجاري
- النفط الخام
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- تبادل تجاري
- تراجع أ
- أجر
- الصادرات والواردات
- الفرق بين
- الميزان التجاري
- النفط الخام
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- تبادل تجاري
- تراجع أ
- أجر
أظهر تقرير رسمي، أمس، تراجع فائض الميزان التجاري للسعودية في 2015 (الفرق بين قيمة الصادرات والواردات)، إلى 108 مليارات ريال (28.9 مليار دولار)، هبوطاً من 632 مليار ريال (168.5 مليار دولار) خلال 2014، بانخفاض نسبته 82.9% مع تراجع أسعار النفط الخام حول العالم، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية.
وبحسب بيانات الهيئة العامة للأحصاء السعودي الصادرة، أمس، بلغ حجم التجارة السلعية بما فيها النفط (إجمالي قيمة الصادرات والواردات مجتمعة) في 2015، قرابة 1.418 تريليون ريال (387.2 مليار دولار)، مقابل 1.936 تريليون ريال (516.3 مليار دولار) خلال 2014، بانخفاض نسبته 26.7%.
وسجلت قيمة صادرات السعودية السلعية 763 مليار ريال (203.6 مليار دولار) في العام الماضي، مقابل 1.284 تريليون ريال (342.4 مليار دولار) خلال 2014، بانخفاض مقداره 521 مليار ريـال (138.9 مليار دولار)، بنسبة 40.6%.
يأتي التراجع الحاد في قيمة الصادرات السعودية إلى الخارج، تزامناً مع انهيار أسعار النفط الخام إلى أقل من 40 دولاراً للبرميل في العام الماضي، مقارنة مع أسعار 2014 البالغة أكثر من 100 دولار للبرميل.
وبلغت قيمة واردات المملكة السلعية في العام الماضي، 655 مليار ريال (174.7 مليار دولار) مقابل 652 مليار ريال (173.9 مليار دولار) في 2014، بارتفاع مقداره ثلاثة مليارات ريال (800 مليون دولار)، بنسبة 0.5%.
وبلغت قيمة صادرات المملكة ذات المنشأ الوطني إلى دول مجلس التعاون الخليجي في العام الماضي، 62.2 مليار ريال (16.6 مليار دولار) مقابل 81.5 مليار ريال (21.7 مليار دولار) خلال 2014، بانخفاض مقداره 19.4 مليار ريال (5.2 مليار دولار)، بنسبة 23.7%.
واستوردت السعودية سلعاً من دول مجلس التعاون الخليجي في العام الماضي، بقيمة 48.7 مليار ريال (13 مليار دولار) مقابل 47.8 مليار ريال خلال عام 2014، بارتفاع مقداره 921 مليون ريال (245 مليون دولار)، بنسبة 1.9%.
وكشف مسح أجرته الأناضول، أن الصين أكبر شريك تجاري للسعودية، بحجم تبادل تجاري 184.5 مليار ريال (49.2 مليار دولار) خلال 2015 بنسبة 13% من إجمالي تجارة السعودية مع العالم، تلتها الولايات المتحدة بـ 170.2 مليار ريال (45.4 مليار دولار)، تُشكل 12% من حجم تجارة المملكة مع دول العالم.
وتعاني السعودية، أكبر دولة مُصدرة للنفط في العالم في الوقت الراهن، من تراجع حاد في إيراداتها المالية، الناتجة عن تراجع أسعار النفط الخام عما كان عليه عام 2014 تزامناً مع إعلانها موازنة تتضمن عجزاً بلغ 87 مليار دولار أمريكي للسنة المالية الحالية، بعد تسجيلها عجزاً بـ 98 مليار دولار العام الماضي.
- الصادرات والواردات
- الفرق بين
- الميزان التجاري
- النفط الخام
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- تبادل تجاري
- تراجع أ
- أجر
- الصادرات والواردات
- الفرق بين
- الميزان التجاري
- النفط الخام
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- تبادل تجاري
- تراجع أ
- أجر
- الصادرات والواردات
- الفرق بين
- الميزان التجاري
- النفط الخام
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- تبادل تجاري
- تراجع أ
- أجر
- الصادرات والواردات
- الفرق بين
- الميزان التجاري
- النفط الخام
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اليوم الأربعاء
- تبادل تجاري
- تراجع أ
- أجر