بالتعاون مع "الخارجية".. "الري" تنظم الدورة الـ20 لأبناء حوض النيل

بالتعاون مع "الخارجية".. "الري" تنظم الدورة الـ20 لأبناء حوض النيل
- أسيوط الجديدة
- الأبحاث التطبيقية
- التحديات المائية
- التعاون المشترك
- التنمية المستدامة
- الدورة الدولية
- الموارد المائية
- أسيوط الجديدة
- الأبحاث التطبيقية
- التحديات المائية
- التعاون المشترك
- التنمية المستدامة
- الدورة الدولية
- الموارد المائية
- أسيوط الجديدة
- الأبحاث التطبيقية
- التحديات المائية
- التعاون المشترك
- التنمية المستدامة
- الدورة الدولية
- الموارد المائية
- أسيوط الجديدة
- الأبحاث التطبيقية
- التحديات المائية
- التعاون المشترك
- التنمية المستدامة
- الدورة الدولية
- الموارد المائية
نظم معهد بحوث الهيدروليكا التابع للمركز القومي لبحوث المياه، وبالتعاون مع مبادرة التنمية في حوض النيل التابعة لوزارة الخارجية، الدورة الدولية السنوية الـ20 في مجال هندسة هيدرولوجيا أحواض الأنهار للعام العشرين على التوالي، وتستمر الدورة لمدة 3 أشهر، بحضور العديد من الكفاءات الهندسية والمتخصصة والباحثين من مختلف دول حوض نهر النيل.
وأكد الدكتور محمد عبدالعاطي وزير الموارد المائية والري، أهمية المضي قدما في تعزيز آليات التعاون الإيجابي والمثمر بين مصر ومختلف دول الحوض، لتنمية المصادر المائية وتوفيرها، لتلبية متطلبات التنمية المستدامة في هذه الدول، ومجابهة الاحتياجات المائية المتنامية بها، نتيجة الزيادة المطردة في عدد سكان دول الحوض.
وأوضح وزير الري، أن حوض النيل يزخر بكميات من المياه تستطيع أن تكفي الاحتياجات المستقبلية لشعوب الحوض، وعلينا أن نعمل معا لتحقيق تكامل وشراكة وتعاون لتنفيذ حزمة من المشروعات لاستقطاب تلك الموارد.
وأضاف عبدالعاطي، أن الوزارة تسعى بجدية لتفعيل التعاون على أرض الواقع مع كافة دول الحوض، للوفاء بحاجة هذه الدول، سواء من ناحية تقديم الدعم الفني أو تنفيذ المشاريع الخاصة بالمياه مثل حفر الآبار في كينيا، وإزالة الحشائش من بحيرات أوغندا، إضافة إلى المشاريع المتنوعة في جنوب السودان وشماله.
من جانبه، أوضح الدكتور محمد عبدالمطلب رئيس المركز القومي لبحوث المياه، أن المعهد ينظم الدورة كل عام ولمدة 3 أشهر، ضمن نشاطه العلمي، وفي إطار تعزيز أواصر التعاون المشترك بين مصر ودول الحوض في مختلف المجالات، لتعزيز قدرات الباحثين والمتخصصين من أبناء دول الحوض، في مجال هندسة الأنهار والأبحاث التطبيقية، بتقديم الموضوعات المتعلقة بالمياه، مثل "تنمية المصادر المائية، هيدروليكا الأنهار، المساحة الهيدروجرافية، النماذج الطبيعية والرياضية، تصميم المنشآت المائية، هندسة السدود، نظم المعلومات الجغرافية، الاستشعار عن بعد، وغيرها من الموضوعات التطبيقية التي تساعد في بناء كوادر بشرية قادرة علة مواجهة التحديات المائية بمنطقة حوض النيل.
وأشار عبدالمطلب، إلى أن المعهد يقدم خبراته الفنية التطبيقية أو البحثية للمتدربين، من خلال التركيز على القياسات الحقلية والمعملية التى تشملها الدورة الميدانية، علاوة على ما يعده مركز التدريب بالمعهد، من دراسات فنية ونماذج هيدروليكية، وذلك في إطار التعاون بين المركز والوزارة، حيث تضمن برنامج الزيارة تفقد منشآت الهيئة العامة للسد العالي وخزان أسوان وقناطر إسنا الجديدة، إضافة إلى مشروع قناطر أسيوط الجديدة، وتهدف الزيارة إلى التعرف على المشروعات، والوقوف على خبرات أبناء مدرسة الري المصرية في هذا المجال.
- أسيوط الجديدة
- الأبحاث التطبيقية
- التحديات المائية
- التعاون المشترك
- التنمية المستدامة
- الدورة الدولية
- الموارد المائية
- أسيوط الجديدة
- الأبحاث التطبيقية
- التحديات المائية
- التعاون المشترك
- التنمية المستدامة
- الدورة الدولية
- الموارد المائية
- أسيوط الجديدة
- الأبحاث التطبيقية
- التحديات المائية
- التعاون المشترك
- التنمية المستدامة
- الدورة الدولية
- الموارد المائية
- أسيوط الجديدة
- الأبحاث التطبيقية
- التحديات المائية
- التعاون المشترك
- التنمية المستدامة
- الدورة الدولية
- الموارد المائية