«فتنة المياه» تضرب كفر الشيخ والدقهلية

«فتنة المياه» تضرب كفر الشيخ والدقهلية
- أحمد بسيونى
- أهالى قرية
- الأكثر فقرا
- البيئة والتنمية
- الجمعية الزراعية
- العالم العربى
- المناطق الساحلية
- تقرير دولى
- خط المياه
- دلتا النيل
- أحمد بسيونى
- أهالى قرية
- الأكثر فقرا
- البيئة والتنمية
- الجمعية الزراعية
- العالم العربى
- المناطق الساحلية
- تقرير دولى
- خط المياه
- دلتا النيل
- أحمد بسيونى
- أهالى قرية
- الأكثر فقرا
- البيئة والتنمية
- الجمعية الزراعية
- العالم العربى
- المناطق الساحلية
- تقرير دولى
- خط المياه
- دلتا النيل
- أحمد بسيونى
- أهالى قرية
- الأكثر فقرا
- البيئة والتنمية
- الجمعية الزراعية
- العالم العربى
- المناطق الساحلية
- تقرير دولى
- خط المياه
- دلتا النيل
شهدت محافظتا كفر الشيخ والدقهلية وقفات احتجاجية أمس، شارك فيها أهالى 3 قرى، إثر خلافات مع أهالى قريتين أخريين حول أسبقية الحصول على مياه الشرب والرى، تطورت إلى مشادات بين أهالى الـ5 قرى، وصفها العديد من الأهالى بـ«فتنة المياه»، وحذروا من تفاقمها إذا لم يتم التوصل إلى حل سريع للأزمة.
{long_qoute_1}
ففى كفر الشيخ، احتج العشرات من أهالى قرية «العبد» بمركز دسوق اعتراضاً على قيام أهالى قرية «البلابسة» بقطع مياه الشرب عنهم، بحسب «محمود الشاذلى»، أحد المحتجين. وقال أحد أبناء قرية «العبد» إن «أهالى البلابسة أغلقوا خط المياه الواصل إلينا عبر قريتهم، وتركونا بلا مياه، ونضطر للذهاب لمناطق أخرى بحثاً عن شربة ماء».
من جانبه، التقى اللواء أحمد بسيونى، رئيس مدينة دسوق، عدداً من المحتجين، فى حضور المهندس هانى البسيونى، مدير شركة مياه الشرب بدسوق، وكلفه بسرعة حل مشكلة مياه الشرب بالقريتين خلال 24 ساعة، وفض الأهالى احتجاجهم بعد وعود مسئول الشركة بحل المشكلة.
وفى الدقهلية، تجمهر المئات من أهالى قريتَى «53» و«54»، بمنطقة «حفير شهاب الدين» بمركز بلقاس، بسبب خلافهم مع أهالى قرية «التبن» على أولوية وصول مياه الرى إلى أراضيهم. وقال ياسر جودة، عضو الجمعية الزراعية، إن ما تسبب فى اشتعال الخلاف بين الفلاحين هو ما ذكره وكيل وزارة الرى عندما قابل وفداً من الفلاحين المتضررين، قائلاً لهم: «ميّتكم احموها»، فرد عليه أحد الفلاحين قائلاً: «يعنى أقعد أحميها بعصاية؟».
وأضاف «جودة» أن أهالى القريتين يتجمهرون أمام بوابات الرى، مما ينذر بحدوث مشاجرات مع أهالى القرى الأخرى، بعد أن وجّه البعض فى تلك القرى دعوات عبر مكبرات الصوت بالمساجد إلى أهالى القرى للخروج إلى البوابات.
ورصد مركز البيئة والتنمية للإقليم العربى وأوروبا «سيدارى»، عدداً من الآثار المتوقعة على العالم العربى، جراء ظاهرة التغيّرات المناخية، حيث توقع تراجع مستويات المياه فى الأنهار بالعالم العربى والمناطق الجافة بأفريقيا وآسيا بنسب 30% خلال الأربعين عاماً المقبلة.
وأضاف المركز، فى تقرير له، أن هناك 15 دولة عربية بقائمة الأكثر فقراً مائياً بالعالم. وأكد التقرير تزايد خطورة الغرق لبعض المناطق الساحلية، وأن المنطقة الأكثر تهديداً هى دلتا النيل فى مصر، ومدن الإسكندرية، والإسماعيلية، وبورسعيد.
وأوضح أن التوقعات العلمية تشير إلى ارتفاع مستوى سطح البحار بنحو نصف المتر، بحلول عام 2100.
- أحمد بسيونى
- أهالى قرية
- الأكثر فقرا
- البيئة والتنمية
- الجمعية الزراعية
- العالم العربى
- المناطق الساحلية
- تقرير دولى
- خط المياه
- دلتا النيل
- أحمد بسيونى
- أهالى قرية
- الأكثر فقرا
- البيئة والتنمية
- الجمعية الزراعية
- العالم العربى
- المناطق الساحلية
- تقرير دولى
- خط المياه
- دلتا النيل
- أحمد بسيونى
- أهالى قرية
- الأكثر فقرا
- البيئة والتنمية
- الجمعية الزراعية
- العالم العربى
- المناطق الساحلية
- تقرير دولى
- خط المياه
- دلتا النيل
- أحمد بسيونى
- أهالى قرية
- الأكثر فقرا
- البيئة والتنمية
- الجمعية الزراعية
- العالم العربى
- المناطق الساحلية
- تقرير دولى
- خط المياه
- دلتا النيل