حزب "البديل من أجل ألمانيا" بين رفضه اليورو ومعارضته للاجئين

حزب "البديل من أجل ألمانيا" بين رفضه اليورو ومعارضته للاجئين
- اعمال العنف
- الاتحاد الاوروبي
- الاحزاب السياسية
- الاسلحة النارية
- البرلمان الاوروبي
- الحزب المحافظ
- اليمين المتطرف
- حزب البديل
- راس السنة
- صناديق الاقتراع
- اعمال العنف
- الاتحاد الاوروبي
- الاحزاب السياسية
- الاسلحة النارية
- البرلمان الاوروبي
- الحزب المحافظ
- اليمين المتطرف
- حزب البديل
- راس السنة
- صناديق الاقتراع
- اعمال العنف
- الاتحاد الاوروبي
- الاحزاب السياسية
- الاسلحة النارية
- البرلمان الاوروبي
- الحزب المحافظ
- اليمين المتطرف
- حزب البديل
- راس السنة
- صناديق الاقتراع
- اعمال العنف
- الاتحاد الاوروبي
- الاحزاب السياسية
- الاسلحة النارية
- البرلمان الاوروبي
- الحزب المحافظ
- اليمين المتطرف
- حزب البديل
- راس السنة
- صناديق الاقتراع
شهد حزب "البديل من أجل المانيا" الشعبوي، الذي تتوقع استطلاعات الرأي، أن يحقق تقدما كبيرا في الانتخابات الإقليمية الأحد في ألمانيا، منذ بداياته عام 2013 تحولا كبيرا نقله من موقع المعارض لليورو إلى موقع المناهض للاجئين.
وإن كان حزب "البديل من أجل ألمانيا"، هزم بفارق ضئيل في 2013، ولم يحصل على ممثلين في مجلس النواب الفدرالي "البوندستاج"، فقد تمكن من إرسال 7 نواب إلى البرلمان الأوروبي في مايو 2014 (6,5%) ثم دخل إلى جميع البرلمانات الإقليمية حيث يتمثل بمرشحين: الساكس "9,7%" وبراندبورج 12,2% وثورنجن 10,6% ثم دخل في العام 2015 إلى برلمان هامبورج 6,1% وبريمن 5,5%.
لكن حزب البديل يشهد صراعا داخليا بين برند لوك وفروك بيتري، التي تجسد خطا وطنيا-محافظا استمال أصواتا أثناء اقتراعات إقليمية خصوصا في الشرق.
فمؤتمر أيسن حقق الفوز لبيتري التي تناهز 40 من العمر، ليبدأ حزب البديل تحولا ملحوظا نحو اليمين ما لبث أن اشتد مع أزمة اللاجئين.
ويرفض حزب البديل، المتهم بالتودد إلى اليمين المتطرف هذه الصفة، ويعرف عن نفسه بـ"المحافظ اليميني" ـو "الليبرالي اليميني".
وتعتبر المستشارة ميركل، من جهتها أن حزب البديل "يؤجج الأحكام المسبقة" فيما وصفه وزير ماليتها فولفجانج شويبله بـ"العار لألمانيا".
لكن كل ذلك لم يؤثر على تقدم حزب البديل، ويظهر استطلاع الرأي السياسي الرئيسي في البلاد "دوتشلاندترند" هذه الانطلاقة المتنامية مشيرا إلى نيله 4% من نوايا التصويت مطلع سبتمبر، و6% في أكتوبر، و10% ديسمبر.
وثبت حزب البديل، هذا الوضع في صناديق الاقتراع أثناء الانتخابات البلدية في ولاية هيسن "غرب"، وفي مارس حصد 11,9% من الأصوات وراء الحزب المسيحي الديمقراطي (28,9%) والحزب الاشتراكي الديمقراطي (28,5%).
وبالنسبة للانتخابات الإقليمية، اليوم، تشير التوقعات إلى حصول الحزب على بين 9 و18% من الاصوات تبعا للولايات المعنية.
- اعمال العنف
- الاتحاد الاوروبي
- الاحزاب السياسية
- الاسلحة النارية
- البرلمان الاوروبي
- الحزب المحافظ
- اليمين المتطرف
- حزب البديل
- راس السنة
- صناديق الاقتراع
- اعمال العنف
- الاتحاد الاوروبي
- الاحزاب السياسية
- الاسلحة النارية
- البرلمان الاوروبي
- الحزب المحافظ
- اليمين المتطرف
- حزب البديل
- راس السنة
- صناديق الاقتراع
- اعمال العنف
- الاتحاد الاوروبي
- الاحزاب السياسية
- الاسلحة النارية
- البرلمان الاوروبي
- الحزب المحافظ
- اليمين المتطرف
- حزب البديل
- راس السنة
- صناديق الاقتراع
- اعمال العنف
- الاتحاد الاوروبي
- الاحزاب السياسية
- الاسلحة النارية
- البرلمان الاوروبي
- الحزب المحافظ
- اليمين المتطرف
- حزب البديل
- راس السنة
- صناديق الاقتراع