دائمًا ما ارتبط اسمه بـ"الفقراء"، فهم يبجلونه ويعظمون قدره، فكتبوا له الأشعار، وسارت له حكاويه وأمثاله في التراث الشعبي، فلقبوه "لحمة الغلابة"، ومكانته محفوظة