تاريخ مصر يقول إننا شعب يرفض الانقسام، وأكبر دليل على هذا عندما قام الملك مينا بتوحيد مملكة الشمال ومملكة الجنوب، وتُوِّج بتاج شهير باللونين الأحمر والأبيض.
نعانى، منذ فترة، من الإرهاب الأسود؛ توقف بسببه نشاط السياحة فى مصر لفترة طويلة، وقامت بعض الدول بوضع حظر السفر لبلدنا مصر الحبيبة التى كرمها الله ووصفها بالأمن والأمان
منذ أن تم إدخال السياسة فى الدين والعكس ومُنذ هزيمة الجماعة الإرهابية وكشفها على حقيقتها هى وكل حلفائها من حلفاء الشيطان
فى بداية مقالتى، أريد أن أوجه التحية إلى دولة الإمارات العربية الشقيقة لموقفها تجاه الإرهاب ووضع عدة منظمات وجماعات إرهابية على قوائم الإرهاب
بعد انتهاء «معمعة» الانتخابات ووصولك سيدى الرئيس إلى صدارة الحكم ومرور بعض الشهور، أرسل إليك هذه الرسالة التى أحب أن تقبلها من مواطن يحب بلده
ظاهرة أصبحت ملازمة لحياتنا اليومية، من يُرِد زيادة المرتب يعمل اعتصاماً
القراءة هى غذاء الروح، وأكثر الأصدقاء وفاءً للإنسان هو الكتاب، هو التسلية فى السفر، والأنيس فى السهر
الجميع يريد جعل الحد الأدنى للأجور 1200 جنيه فى الشهر، وليحدث هذا يجب أن يزيد الإنتاج وتدور عجلته للأمام، ولو تم احتساب ساعة الموظف على أساس أن المرتب سيكون 1200 جنيه ستكون الساعة بخمسة جنيهات.
تعودنا أن يتم التصويت فى انتخابات مجلس الشعب ورئاسة الجمهورية بالخطوات التالية: يدخل الناخب لمقر اللجنة ثم يبرز البطاقة الشخصية ويعطيها لمراقب اللجنة