في الإعلام نوع من البرامج يمكن أن نطلق عليها «برامج الاستفزاز»، ولا أقصد نوعية برامج زغد الضيوف وإغاظتهم أو الضغط على مشاعرهم ليذرفوا دمعة تعرضها الكاميرا بزووم
وقف الخديو عباس حلمي الثاني أمام قطعة أرض كبيرة تملكها عمته الأميرة فاطمة، ابنة الخديو إسماعيل، وسط احتفال كبير، ليفتتح أول جامعة مصرية، أصبحت بعد سنوات منارة
كرة القدم لغة إنسانية كونية، نشاط بشري عابر للحدود والثقافات والجنسيات. تربعت اللعبة على عرش الرياضة في العالم بعد أن حملت عبء التصدي الأخلاقي للعنصرية
في العديد من الكتابات الجديدة هناك ما يشبه الهروب الجماعي للتاريخ. تعددت مؤخراً أشكال التعامل الإبداعي مع التاريخ وتنوعت الكتابة حوله،
مع أن الفالنتين عيد مسيحي، يحتفل به مسيحيو الغرب إحياء لذكرى قديس أعدم قبل أكثر من 1700 عام في روما، إلا أن المصريين اختاروا الاحتفال به، واعتباره عيداً للحب،
هناك ميزات معينة يكتسبها الإنسان عندما يكون مشهورا أو نصف مشهور، أو حتى مجرد أن يكتب اسمه على أفيش فيلم أو في تتر مسلسل.
صدمتني تعليقات البعض على لقطة الرقص بالعصا في حفل السوبرانو المصرية العالمية فاطمة سعيد بالمتحف المصري الكبير!.
هناك ورم إخوانى خبيث اسمه «الانقلاب» ومرض آخر مزمن لا شفاء منه اسمه «30 يونيو»!، وفى المقابل هناك فيروس انتشر بسرعة فى الأيام الأخيرة بعد خطبتى «العادلى ومبارك»
من المثير للدهشة أن هناك من لا يزالون يتحدثون ويحللون ويكتبون عن «المخطط الأمريكى لتقسيم المنطقة إلى دويلات وإمارات طائفية مذهبية»
نقولها بصراحة.. نعم هناك فى مصر من يعتبر أن «حماس» أخطر على مصر من إسرائيل، وأن الإخوان أكبر خطر عنصرى يهدد المنطقة منذ الحروب الصليبية!..