«تجارة التماسيح» اللى ما يشترى «يهرّب».. «الوطن» تفتح الملف وتعرض الأسباب وأماكن البيع والأسعار

كتب: دارين فرغلى

«تجارة التماسيح» اللى ما يشترى «يهرّب».. «الوطن» تفتح الملف وتعرض الأسباب وأماكن البيع والأسعار

«تجارة التماسيح» اللى ما يشترى «يهرّب».. «الوطن» تفتح الملف وتعرض الأسباب وأماكن البيع والأسعار

تمساح النيل من أكبر التماسيح الموجودة فى أفريقيا كلها، يتراوح طوله بين مترين ونصف المتر إلى 6 أمتار، بينما يبلغ متوسط وزنه ما يقرب من 225 كيلوجراماً، وقديماً نصّب الفراعنة التماسيح آلهة لقوتها وخطورتها الشديدة، ومن كونها آلهة عند المصريين القدماء إلى سلعة تباع وتُشترى فى الأسواق وعبر مواقع التواصل الاجتماعى، أصبح حال التماسيح فى مصر، التى تتضارب الأرقام حول أعدادها الحقيقية فى بحيرة ناصر بأسوان. قبل إعلان وزارة البيئة، منذ يومين، أن مصر ستبدأ خلال الفترة المقبلة فى الاستفادة من التماسيح اقتصادياً، عن طريق إنشاء أول شركة مساهمة لإدارة منظومة التماسيح فى مصر، فوجئ المصريون بأخبار من نوعية «العثور على تمساح داخل أحواض معالجة مياه الصرف الصحى ببنى سويف»، ثم العثور على آخر بترعة الإسماعيلية بمسطرد، وكلها أخبار أفزعت المصريين من فكرة انتشار التماسيح. «الوطن» تفتح ملف بيع وتربية التماسيح فى مصر، وأسباب رغبة الشباب فى اقتنائها، وأسعارها، وأشهر أماكن بيعها.

 


مواضيع متعلقة