"قصر العيني" في 24 ساعة.. شارع الغضب على الحكومة وطريق "السيسي" إلى البرلمان

"قصر العيني" في 24 ساعة.. شارع الغضب على الحكومة وطريق "السيسي" إلى البرلمان
- أعضاء البرلمان
- أمناء شرطة
- احمد عماد
- اخر الشهر
- الأمن المركزي
- التواصل الاجتماعي
- الدول الصناعية
- الرئيس الأسبق
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- أحداث
- أعضاء البرلمان
- أمناء شرطة
- احمد عماد
- اخر الشهر
- الأمن المركزي
- التواصل الاجتماعي
- الدول الصناعية
- الرئيس الأسبق
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- أحداث
- أعضاء البرلمان
- أمناء شرطة
- احمد عماد
- اخر الشهر
- الأمن المركزي
- التواصل الاجتماعي
- الدول الصناعية
- الرئيس الأسبق
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- أحداث
- أعضاء البرلمان
- أمناء شرطة
- احمد عماد
- اخر الشهر
- الأمن المركزي
- التواصل الاجتماعي
- الدول الصناعية
- الرئيس الأسبق
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- أحداث
"الشعب يريد إسقاط النظام.. عيش حرية عدالة اجتماعية"، هتافات هزَّت أرجاء شارع قصر العيني في وسط البلد، بعد أن سمعتها جدرانه من حناجر الملايين وهي تطالب برحيل الرئيس الأسبق حسني مبارك، في "أيام الغضب" التي بدأت منذ 25 يناير 2011، وانتهت بتنازل رأس النظام عن السلطة، ليتحول ذلك الشارع إلى أهازيج وألوان مبهجة، قبل أن يعود ليكتسي بلون الدماء واختنقت سماؤه برائحة الغاز المسيل للدموع واصطدم هواه بطلقات خرطوشية تلقتها الصدور على مدار شهر كامل، في أحداث أسماها أهلها بـ"محمد محمود" أو مجلس الوزراء.
"الأمن يغلق شارع قصر العيني بالكامل"، عنوان تصدر الصحف المصرية ومواقع التواصل الاجتماعي لمرات عديدة على مدار ما يزيد عن 4 سنوات، إما لسد الطريق في وجه عشرات المتظاهرين الذين تجمهروا للاحتجاج على أمرٍ رأوه خاطئا، أو بعد تفكيك قنبلة بمحيط منشآت حيوية في الشارع، أو لتأمين موكب رئيس واحدة من كبريات الدول الصناعية إبان زيارته لمصر في أواخر الشهر الماضي، لتبقى انسيابية ذلك الشارع أمام السيارات والمواطنين أمر عزيز في أحيان كثيرة.
الأطباء يضعون عنوانا آخر لشارع قصر العيني، فإذا الذي كان خاويا على عروشه بالأمس يكتظ بالآلاف من الأطباء الذين اصطفوا منددين بالاعتداء عليهم من قبل أمناء شرطة، مع مطالبات أخرى بإقالة وزير الصحة الدكتور أحمد عماد الدين، وهتافات للتنديد بإساءته للأطباء، ليحمل إغلاق شارع قصر العيني هذه المرة طابعا جديدا عنوانه "غضب الأطباء على الحكومة".
الإغلاق لا يزال سيد الموقف في شارع قصر العيني، إلا أن هذه المرة سيشهد الشارع عشرات السيارات التي تكتفي باللون الأسود، تتقدمها دراجات بخارية يقودها عدد من الضباط، وعناصر الأمن المركزي الذين يؤمِّنون وصول الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مقر انعقاد مجلس النواب بعد ساعات لإلقاء كلمته أمام أعضاء البرلمان، ليكون ذات الشارع، خلال أقل من 24 ساعة، شاهدا على غضب قطاعات من الشعب على الحكومة، وطريقا يوصل رئيس الجمهورية إلى نواب الشعب ذاته.
- أعضاء البرلمان
- أمناء شرطة
- احمد عماد
- اخر الشهر
- الأمن المركزي
- التواصل الاجتماعي
- الدول الصناعية
- الرئيس الأسبق
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- أحداث
- أعضاء البرلمان
- أمناء شرطة
- احمد عماد
- اخر الشهر
- الأمن المركزي
- التواصل الاجتماعي
- الدول الصناعية
- الرئيس الأسبق
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- أحداث
- أعضاء البرلمان
- أمناء شرطة
- احمد عماد
- اخر الشهر
- الأمن المركزي
- التواصل الاجتماعي
- الدول الصناعية
- الرئيس الأسبق
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- أحداث
- أعضاء البرلمان
- أمناء شرطة
- احمد عماد
- اخر الشهر
- الأمن المركزي
- التواصل الاجتماعي
- الدول الصناعية
- الرئيس الأسبق
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- أحداث