نائب رئيس وزراء تركيا: تسكين ما يصل إلى 40 ألف لاجئ جديد في مخيمات

نائب رئيس وزراء تركيا: تسكين ما يصل إلى 40 ألف لاجئ جديد في مخيمات
- اتفاق وقف إطلاق النار
- الإذاعة والتلفزيون
- الباب المفتوح
- الحدود التركية
- الضربات الجوية
- العمليات القتالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- اتفاق وقف إطلاق النار
- الإذاعة والتلفزيون
- الباب المفتوح
- الحدود التركية
- الضربات الجوية
- العمليات القتالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- اتفاق وقف إطلاق النار
- الإذاعة والتلفزيون
- الباب المفتوح
- الحدود التركية
- الضربات الجوية
- العمليات القتالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- اتفاق وقف إطلاق النار
- الإذاعة والتلفزيون
- الباب المفتوح
- الحدود التركية
- الضربات الجوية
- العمليات القتالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
قال نائب رئيس الوزراء التركي يالتشين أقدوغان اليوم الجمعة، إنّ ما يصل إلى 40 ألف لاجئ استقروا في مخيمات داخل الأراضي السورية بمحاذاة الحدود مع تركيا بعد أن أدت هجمات للقوات السورية الحكومية مدعومة بالضربات الجوية الروسية إلى فرار عشرات الآلاف.
وشدد أقدوغان للصحفيين في تصريحات نقلها تلفزيون هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية على الهواء مباشرة قرب الحدود في مخيم أونجو بينار، على ضرورة إطلاق مبادرة دبلوماسية مع روسيا وسوريا لمنع تدفق موجات جديدة من المهاجرين ستؤثر بدورها على أوروبا.
وقال: "في الأسبوع الماضي كانت هناك موجة هجرة جديدة بسبب القصف الروسي في الأساس وتوافد ما بين 35 و40 ألف شخص إلى الحدود التركية".
وفي الليلة الماضية توصلت الولايات المتحدة وروسيا وأكثر من 12 دولة أخرى لاتفاق في ميونيخ لوقف العمليات القتالية في سوريا وتقديم مساعدات إنسانية. ويهدف الاتفاق إلى تمهيد الطريق لانتقال سياسي في سوريا في نهاية المطاف.
وتستضيف تركيا بالفعل 2.6 مليون لاجئ سوري وحاولت إبقاء أحدث موجة منهم على الجانب السوري من الحدود ومن أسباب ذلك السعي للضغط على روسيا لوقف الدعم الجوي للقوات الحكومية السورية قرب مدينة حلب.
ورحب وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، باتفاق وقف إطلاق النار في تغريدة على حسابه على موقع "تويتر"، وقال إنّه "خطوة مهمة" نحو حل الأزمة.
لكنه قال لهيئة الإذاعة والتلفزيون التركية في تصريحات أذيعت من ميونيخ، إنّه إذا لم توقف روسيا الضربات الجوية على جماعات المعارضة السورية المدعومة من الغرب فإن وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه لن يصمد ولن يتسنى إدخال المساعدات الإنسانية.
وأضاف أن تركيا وشركاءها لا يرفضون استهداف روسيا للجماعات المتشددة مثل "داعش" وجبهة النصرة لكن على موسكو أن تقوم بذلك بالتنسيق مع التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.
وتابع أوغلو، أنّ عدد اللاجئين في 9 مخيمات على الجانب السوري من الحدود على مسافة ثلاثة كيلومترات من تركيا زاد إلى 100 ألف بعد موجة النزوح الأخيرة مضيفا أنه يجري تجهيز مخيم عاشر.
- اتفاق وقف إطلاق النار
- الإذاعة والتلفزيون
- الباب المفتوح
- الحدود التركية
- الضربات الجوية
- العمليات القتالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- اتفاق وقف إطلاق النار
- الإذاعة والتلفزيون
- الباب المفتوح
- الحدود التركية
- الضربات الجوية
- العمليات القتالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- اتفاق وقف إطلاق النار
- الإذاعة والتلفزيون
- الباب المفتوح
- الحدود التركية
- الضربات الجوية
- العمليات القتالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- اتفاق وقف إطلاق النار
- الإذاعة والتلفزيون
- الباب المفتوح
- الحدود التركية
- الضربات الجوية
- العمليات القتالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية