تعرف على "جائزة البوكر العربية"

تعرف على "جائزة البوكر العربية"
- أبو ظبي
- أحمد سعد
- أدب العرب
- اختيار المرشحين
- الإمارات العربية المتحدة
- الجائزة العالمية
- الجوائز الأدبية
- الرواية العربية
- القصة القصيرة
- عطارد
- أبو ظبي
- أحمد سعد
- أدب العرب
- اختيار المرشحين
- الإمارات العربية المتحدة
- الجائزة العالمية
- الجوائز الأدبية
- الرواية العربية
- القصة القصيرة
- عطارد
- أبو ظبي
- أحمد سعد
- أدب العرب
- اختيار المرشحين
- الإمارات العربية المتحدة
- الجائزة العالمية
- الجوائز الأدبية
- الرواية العربية
- القصة القصيرة
- عطارد
- أبو ظبي
- أحمد سعد
- أدب العرب
- اختيار المرشحين
- الإمارات العربية المتحدة
- الجائزة العالمية
- الجوائز الأدبية
- الرواية العربية
- القصة القصيرة
- عطارد
تعتبر الجائزة العالمية للرواية العربية من أهم الجوائز الأدبية المرموقة في العالم العربي، وتهدف إلى مكافأة التميّز في الأدب العربي المعاصر، ورفع مستوى الإقبال على قراءة هذا الأدب عالميًا من خلال ترجمة الروايات الفائزة والتي وصلت إلى القائمة القصيرة، إلى لغات رئيسية أخرى ونشرها.
وتدعم "الجائزة العالمية للرواية العربية" مبادرات ثقافية أخرى، وأُطلقت عام 2009 ندوتها الأولى "ورشة الكتّاب" لمجموعة من الكتّاب العرب الشباب المتميّزين.
وتدار الجائزة بالشراكة مع مؤسسة جائزة "بوكر" في لندن، وبدعم من هيئة أبو ظبي للسياحة والثقافة في الإمارات العربية المتحدة، وبدأت الجائزة في أبريل 2007، حيث اقترح كل من الناشرين المصري ابراهيم المعلم والبريطاني جورج وايدنفلد، إنشاء جائزة عربية مشابهة لجائزة "بوكر" البريطانية للرواية وبالاشتراك معها على أن تدعمها هيئة أبو ظبي للسياحة والثقافة بدولة الإمارات.
وتهدف الجائزة إلى مكافأة الأدباء العرب وخاصة الروائيين، ورفع مستوى الإقبال على قراءة الرواية العربية وترجمتها، وكان من أبرز أهداف الجائزة أن تكون فريدة من نوعها في العالم العربي من حيث التزامها بقيم الاستقلالية ومراعاة الشفافية والنزاهة خلال عملية اختيار المرشحين.
ويختار مجلس أمناء الجائزة سنويًا، 5 من أبرز النقاد والأكاديميين العرب لقراءة الأعمال المقدمة للجائزة، بشرط أن تكون صادرة خلال العام الماضي فقط، وأن تتقدم للمسابقة. وعادة يدور عدد الروايات المشاركة حول 100 رواية، ووصل إلى 180 رواية في نسخة 2015، ويتنافس 159 على جائزة العام 2016 ينتمي كتابها لـ 1 دولة عربية.
ومن بين الروايات المتنافسة عن العام 2016، 38 رواية (24%) بأقلام كاتبات و49 رواية (31%) لكتاب دون الأربعين من العمر. أما الناشرون الذين رشحوا أعمال الكتّاب للجائزة فبلغ عددهم 82 ناشرًا.
ويتم تصفية الروايات على مراحل وصولًا إلى 6 روايات، يفوز أصحاب 5 منها بـ10 آلاف دولار، ويحصل الفائز الأول على 50 ألف دولار، ويتم ترجمة الرواية الفائزة وبعض من الروايات الخمس الأخرى إلى الإنجليزية ولغات أخرى.
ومن أشهر الروايات الفائزة بالجائزة:
- بهاء طاهر (مصر) عن "واحة الغروب" 2008.
- يوسف زيدان (مصر) عن "عزازيل" 2009.
- عبده خال (السعودية) عن ترمي بشرر" 2010.
- رجاء العالم (السعودية) عن "طوق الحمام" مناصفة مع محمد الأشعري (المغرب) عن "كتاب القوس والفراشة" 2011.
- ربيع جابر (لبنان) عن "دروز بلغراد" 2012.
- سعود السنعوسي (الكويت) عن "ساق البامبو" 2013.
- أحمد سعداوي (العراق) عن "فرانكشتاين في بغداد" 2014.
- شكري المبخوت (تونس) عن رواية "الطلياني" 2015.
وأحدثتْ كثير من الأعمال أثرًا نقديًا كبيرًا مثل "عزازيل" في نسخة الجائزة الثانية، و"واحة الغروب" في النسخة الأولى، وتم تحويل الثانية إلى مسلسل إذاعي مصري في رمضان 2012.
الجائزة العربية للرواية "البوكر" أعلنت عن قائمتها القصيرة المرشحة لحصد الجائزة في أبريل المقبل من ضمنهم رواية عطارد للكاتب المصري محمد ربيع.
- أبو ظبي
- أحمد سعد
- أدب العرب
- اختيار المرشحين
- الإمارات العربية المتحدة
- الجائزة العالمية
- الجوائز الأدبية
- الرواية العربية
- القصة القصيرة
- عطارد
- أبو ظبي
- أحمد سعد
- أدب العرب
- اختيار المرشحين
- الإمارات العربية المتحدة
- الجائزة العالمية
- الجوائز الأدبية
- الرواية العربية
- القصة القصيرة
- عطارد
- أبو ظبي
- أحمد سعد
- أدب العرب
- اختيار المرشحين
- الإمارات العربية المتحدة
- الجائزة العالمية
- الجوائز الأدبية
- الرواية العربية
- القصة القصيرة
- عطارد
- أبو ظبي
- أحمد سعد
- أدب العرب
- اختيار المرشحين
- الإمارات العربية المتحدة
- الجائزة العالمية
- الجوائز الأدبية
- الرواية العربية
- القصة القصيرة
- عطارد