تقرير: تفوق الغرب في التكنولوجيا العسكرية "ينحسر" أمام الصين وروسيا

تقرير: تفوق الغرب في التكنولوجيا العسكرية "ينحسر" أمام الصين وروسيا
- اسلحة نووية
- الاتفاق النووي
- الدول الغربية
- الدول الكبرى
- الشرق الاوسط
- الصين وروسيا
- الطائرات بدون طيار
- القدرات العسكرية
- القوة العسكرية
- الولايات المتحدة
- اسلحة نووية
- الاتفاق النووي
- الدول الغربية
- الدول الكبرى
- الشرق الاوسط
- الصين وروسيا
- الطائرات بدون طيار
- القدرات العسكرية
- القوة العسكرية
- الولايات المتحدة
- اسلحة نووية
- الاتفاق النووي
- الدول الغربية
- الدول الكبرى
- الشرق الاوسط
- الصين وروسيا
- الطائرات بدون طيار
- القدرات العسكرية
- القوة العسكرية
- الولايات المتحدة
- اسلحة نووية
- الاتفاق النووي
- الدول الغربية
- الدول الكبرى
- الشرق الاوسط
- الصين وروسيا
- الطائرات بدون طيار
- القدرات العسكرية
- القوة العسكرية
- الولايات المتحدة
ذكر المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية أن تفوق الغرب في التكنولوجيا العسكرية "ينحسر" خصوصا أمام الصين وروسيا.
وأوضح المعهد، ومقره لندن، في تقريره السنوي حول حالة الجيوش في العالم أن سهولة حصول الجماعات من غير الدول على التكنولوجيا يعني أن العالم يواجه "توازنا للقوة العسكرية يزداد تعقيدا".
وأشار التقرير إلى أن روسيا والصين تسعيان إلى تحديث جيوشهما "وتنشطان بشكل متزايد في تطوير ونشر القدرات العسكرية المتطورة".
وصرح جون تشيبمان المدير العام والرئيس التنفيذي للمعهد لوكالة فرانس برس: "لقد شعرنا في السابق بأن الدول الغربية هي بطلة التكنولوجيا الجديدة وتحظى بتفوق تكنولوجي كبير على منافساتها من الدول الأخرى أو الجماعات من غير الدول"، مضيفا: "أما الآن، فإن التفوق التكنولوجي ينحسر".
وأكد تشيبمان أن القوة العسكرية في القرن الحادي والعشرين لا تنحصر فقط في الطائرات والدبابات والسفن، بل تتعداها إلى تكنولوجيات مثل أمن المعلوماتية، وأسلحة المعلوماتية والطائرات بدون طيار.
وذكر المعهد أن ميزانيات الدفاع الأوروبية التي عانت من اقتطاعات كبيرة منذ سقوط جدار برلين في 1989، لا تزال متدنية جدا.
والعام الماضي لم تحقق سوى 4 من أصل 25 دولة أوروبية في حلف شمال الأطلسي، هدف تخصيص 2% من إجمالي ناتجها المحلي للإنفاق الدفاعي، وهي بريطانيا واليونان وبولندا واستونيا.
وبحسب التقرير فإن أكبر 5 دول انفقت على الدفاع العام الماضي كانت الولايات المتحدة (597,5 مليار دولار)، والصين (145,8 مليار دولار) والسعودية (81,9 مليار دولار) وروسيا (65,6 مليار دولار) وبريطانيا (56,2 مليار دولار).
وشهدت روسيا، التي نشرت قوات في سوريا في سبتمبر الماضي، نموا كبيرا في ميزانية الدفاع، بحسب المعهد.
أما نسبة انفاق الولايات المتحدة الإجمالي على الدفاع إلى إجمالي الناتج المحلي فقد انخفضت من 4,63% في 2010 إلى 3,27% في 2015، إلا أن المبلغ الذي يتم انفاقه على التواجد العسكري الأمريكي في أوروبا زاد 4 أضعاف إلى 3,4 مليار دولار.
ونسب تشيبمان ذلك إلى "التهديد المتزايد من روسيا خصوصا لدول البلطيق ودول أوروبا الشرقية" وطلبها "طمأنتها وحمايتها من المضايقات الروسية".
أما في الشرق الأوسط فإن رفع العقوبات عن إيران عقب إبرام الاتفاق النووي العام الماضي فيزيد من احتمال أن تحدث طهران معداتها العسكرية التي يعود تاريخ الكثير منها إلى السبعينات، طبقا للمعهد، وقد يؤدي ذلك إلى تغييرات في أسلحة دول المنطقة.
ورجح التقرير أن "دول الخليج، التي تدرك أن إيران ستكون متفوقة من حيث حجم القوة، ستسعى إلى شراء أسلحة أكثر تطورا مثل الصواريخ العالية الدقة أو صواريخ كروز التي تسمح لها بضرب أهداف عسكرية بدقة".
وقال تشيبمان إن الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه في فيينا بين الدول الكبرى وإيران يؤخر حصول إيران على أي أسلحة نووية بنحو 15 عاما.
- اسلحة نووية
- الاتفاق النووي
- الدول الغربية
- الدول الكبرى
- الشرق الاوسط
- الصين وروسيا
- الطائرات بدون طيار
- القدرات العسكرية
- القوة العسكرية
- الولايات المتحدة
- اسلحة نووية
- الاتفاق النووي
- الدول الغربية
- الدول الكبرى
- الشرق الاوسط
- الصين وروسيا
- الطائرات بدون طيار
- القدرات العسكرية
- القوة العسكرية
- الولايات المتحدة
- اسلحة نووية
- الاتفاق النووي
- الدول الغربية
- الدول الكبرى
- الشرق الاوسط
- الصين وروسيا
- الطائرات بدون طيار
- القدرات العسكرية
- القوة العسكرية
- الولايات المتحدة
- اسلحة نووية
- الاتفاق النووي
- الدول الغربية
- الدول الكبرى
- الشرق الاوسط
- الصين وروسيا
- الطائرات بدون طيار
- القدرات العسكرية
- القوة العسكرية
- الولايات المتحدة