تهاوي "الروبل".. بوتين يناقش الوضع الاقتصادي والروس يغيرون عاداتهم الاستهلاكية

تهاوي "الروبل".. بوتين يناقش الوضع الاقتصادي والروس يغيرون عاداتهم الاستهلاكية
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- أنحاء البلاد
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد الروسي
- البنك المركزي
- التنمية الاقتصادية
- أحد البنوك
- أدنى مستوياته
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- أنحاء البلاد
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد الروسي
- البنك المركزي
- التنمية الاقتصادية
- أحد البنوك
- أدنى مستوياته
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- أنحاء البلاد
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد الروسي
- البنك المركزي
- التنمية الاقتصادية
- أحد البنوك
- أدنى مستوياته
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- أنحاء البلاد
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد الروسي
- البنك المركزي
- التنمية الاقتصادية
- أحد البنوك
- أدنى مستوياته
انكمش الاقتصاد الروسي خلال عام 2015 بنسبة 3.7%، بحسب النتائج الأولية التي أوردتها مركز الإحصاءات الحكومي الروسي، ما أدى إلى زيادة أسعار سلع التجزئة بنحو 10% ما سيؤثر لا محالة على القدرة الشرائية للمواطنين الروس.
وبحث الرئيس الروسي فلاديمر بوتين، اليوم، الوضع الاقتصادي في اجتماعه مع أعضاء الحكومة الروسية، وقال دميتري بيسكوف الناطق الصحفي باسم الرئيس الروسي، في تصريحات نشرتها "روسيا اليوم": "يأتي هذا الاجتماع استمرارا لحديث بين الرئيس الروسي ووزير التنمية الاقتصادية الروسي ألكسي أوليوكاييف، الذي بدأ يوم أمس حول موضوع ضمان استقرار الاقتصاد الكلي، حيث تمت مناقشة الوضع الاقتصادي الحالي، وتم التطرق إلى التدابير الخاصة بتسريع وتيرة النمو الاقتصادي".
وأشارت "روسيا اليوم" إلى أن الحكومة الروسية تعمل على وضع خطة لمكافحة الأزمة الاقتصادية لعام 2016، حيث يتعين على الوزراء والبنك المركزي الروسي تقديم مقترحاتهم لتحديد الاتجاهات ذات الأولوية ضمن هذه الخطة.
وتواجه روسيا أزمة اقتصادية أدت إلى تراجع قيمة عملتها الوطنية، حيث سجل الروبل الروسي الأسبوع الماضي أدنى مستوياته على الإطلاق على خلفية هبوط أسعار النفط، وبلغ سعر صرف الدولار 80.16 روبل، لتعود بعد ذلك العملة الروسية وترتفع معوضة بعض خسائرها.
وفي تقرير لموقع "يورو نيوز"، يتوقع الخبراء أن يواجه الاقتصاد الروسي صعوبة في النمو، وهو ما قد يؤثر بشكل مباشر على المستوى المعيشي للمواطنين، فأوضحت محللة اقتصادية للموقع أن عادات المستهلكين ستتغير، وسوق الاستهلاك سيشهد انخفاضا بسبب انخفاض القدرة الشرائية للمستهلكين.
وتهاوى سعر الروبل إلى مستويات قياسية أمام الدولار، الذي فقد أكثر من 20% من قيمته في الثلاثة أشهر الماضية متأثرًا بهبوط أسعار النفط، ما جعل الكثير من المواطنين الروس يتوقعون أن الأيام المقبلة صعبة، إذ قال أحد البائعين الروس: "نحن لا نعلم ما ينتظرنا في المستقبل، سينخفض عدد الزبائن بما في ذلك المشتريات لأنهم سيحاولون اقتصاد أموالهم".
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- أنحاء البلاد
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد الروسي
- البنك المركزي
- التنمية الاقتصادية
- أحد البنوك
- أدنى مستوياته
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- أنحاء البلاد
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد الروسي
- البنك المركزي
- التنمية الاقتصادية
- أحد البنوك
- أدنى مستوياته
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- أنحاء البلاد
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد الروسي
- البنك المركزي
- التنمية الاقتصادية
- أحد البنوك
- أدنى مستوياته
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- أنحاء البلاد
- الأزمة الاقتصادية
- الاقتصاد الروسي
- البنك المركزي
- التنمية الاقتصادية
- أحد البنوك
- أدنى مستوياته