رغم هزيمته.. إعادة انتخاب رئيس أبرز أحزاب المعارضة التركية

رغم هزيمته.. إعادة انتخاب رئيس أبرز أحزاب المعارضة التركية
- اعمال العنف
- الانتخابات النيابية
- السياسة الخارجية
- الشعب الجمهوري
- العدالة والتنمية
- المعارضة التركية
- انتخاب رئيس
- انتقادات حادة
- حزب الشعب
- اعمال العنف
- الانتخابات النيابية
- السياسة الخارجية
- الشعب الجمهوري
- العدالة والتنمية
- المعارضة التركية
- انتخاب رئيس
- انتقادات حادة
- حزب الشعب
- اعمال العنف
- الانتخابات النيابية
- السياسة الخارجية
- الشعب الجمهوري
- العدالة والتنمية
- المعارضة التركية
- انتخاب رئيس
- انتقادات حادة
- حزب الشعب
- اعمال العنف
- الانتخابات النيابية
- السياسة الخارجية
- الشعب الجمهوري
- العدالة والتنمية
- المعارضة التركية
- انتخاب رئيس
- انتقادات حادة
- حزب الشعب
أعيد انتخاب رئيس أبرز أحزاب المعارضة التركية، خلال مؤتمر في أنقرة مساء أمس، رغم فشله في الانتخابات النيابية التي فاز فيها الحزب الإسلامي المحافظ الحاكم واحتجاج داخلي.
وحصل كمال كيليجدار أوغلو المرشح الوحيد على أصوات 990 من 1238 مندوبا، كما ذكرت وسائل الإعلام.
وخسر كيليجدار أوغلو (67 عاما)، المعروف بتواضعه واعتداله، كل الانتخابات منذ انتخابه للمرة الأولى رئيسا لحزب الشعب الجمهوري (اشتراكي - ديموقراطي) في 2010.
وفي الانتخابات النيابية في الأول من نوفمبر حل حزبه (25%) بأشواط خلف حزب العدالة والتنمية (الإسلامي المحافظ) بزعامة الرئيس رجب طيب أردوغان (49% من الأصوات)، وفاز بالأكثرية الحكومية في البرلمان التي خسرها قبل 5 أشهر في انتخابات سابقة.
وفي كلمة ألقاها السبت أمام أنصاره، وجه كيليجدار أوغلو انتقادات حادة إلى السياسة الخارجية للدولة و"سياسة التسلط" التي تعتمدها تركيا، وتطرق إلى توقيف مفكرين وقعوا عريضة تنتقد أعمال العنف التي ترتكبها قوات الأمن التركية في جنوب شرق البلاد ذي الأكثرية الكردية.
ووصف كيليجدار أوغلو الرئيس التركي بأنه "ديكتاتور" متهما إياه بسحق الحريات في البلاد.
كان الاتحاد الأوروبي، الذي تجري أنقره معه مفاوضات انضمام شاقة، انتقد توقيف نحو 20 أستاذا جامعيا الجمعة ما لبثت السلطات أن أخلت سبيلهم، لكنهم ما زالوا يتعرضون للملاحقة، ووصفه بأنه "تطور مثير للقلق الشديد".
وفاز حزب العدالة والتنمية بكل الانتخابات، بما في ذلك استفتاءان، منذ وصوله إلى الحكم في 2002، وشكل ذلك سابقة في التاريخ التركي.
- اعمال العنف
- الانتخابات النيابية
- السياسة الخارجية
- الشعب الجمهوري
- العدالة والتنمية
- المعارضة التركية
- انتخاب رئيس
- انتقادات حادة
- حزب الشعب
- اعمال العنف
- الانتخابات النيابية
- السياسة الخارجية
- الشعب الجمهوري
- العدالة والتنمية
- المعارضة التركية
- انتخاب رئيس
- انتقادات حادة
- حزب الشعب
- اعمال العنف
- الانتخابات النيابية
- السياسة الخارجية
- الشعب الجمهوري
- العدالة والتنمية
- المعارضة التركية
- انتخاب رئيس
- انتقادات حادة
- حزب الشعب
- اعمال العنف
- الانتخابات النيابية
- السياسة الخارجية
- الشعب الجمهوري
- العدالة والتنمية
- المعارضة التركية
- انتخاب رئيس
- انتقادات حادة
- حزب الشعب