سرقة أجهزة تنصت متقدمة من عملاء مخابرات تركية في بلغاريا

سرقة أجهزة تنصت متقدمة من عملاء مخابرات تركية في بلغاريا
- أحد الفنادق
- أزمة سياسية
- أمام البرلمان
- العدالة والتنمية
- المخابرات التركية
- جهاز المخابرات
- حزب الجبهة الوطنية
- أتراك
- أجهزة الأمن
- أحد الفنادق
- أزمة سياسية
- أمام البرلمان
- العدالة والتنمية
- المخابرات التركية
- جهاز المخابرات
- حزب الجبهة الوطنية
- أتراك
- أجهزة الأمن
- أحد الفنادق
- أزمة سياسية
- أمام البرلمان
- العدالة والتنمية
- المخابرات التركية
- جهاز المخابرات
- حزب الجبهة الوطنية
- أتراك
- أجهزة الأمن
- أحد الفنادق
- أزمة سياسية
- أمام البرلمان
- العدالة والتنمية
- المخابرات التركية
- جهاز المخابرات
- حزب الجبهة الوطنية
- أتراك
- أجهزة الأمن
ذكرت صحيفة "جيهان" التركية في نسختها الإلكترونية، أن مجموعة من الساسة البلغاريين أعلنوا عن مفاجأة من العيار الثقيل، حيث زعموا أن أجهزة تنصت في غاية التقدم تمت سرقتها من 4 عملاء تابعين لجهاز المخابرات التركية أثناء تواجدهم في العاصمة البلغارية "صوفيا".
وبحسب الصحيفة التركية، فإن تلك الادعاءات بدأت تظهر على السطح مؤخرًا، على الرغم من تعمد المسؤولين في الحكومة البلغارية إخفاءها لأشهر عن الرأي العام، ما قد يتسبب في أزمة سياسية بين البلدين.
وبحسب الخبر الذي نشرته صحيفة "ميلليت" الموالية لحكومة حزب العدالة والتنمية، فإن رئيس تكتل الجبهة الوطنية في البرلمان البلغاري رئيس حزب الجبهة الوطنية من أجل استقلال بلغاريا فاليي سيمونوف، تقدم بمذكرة أمام البرلمان تكشف عن توجه 4 من عملاء المخابرات التركية إلى العاصمة البلغارية "صوفيا" بسيارة طراز أودي "Q7" بلوحات محلية تركية، واستقلوا سيارة دفع رباعي خاصة برجل أعمال مهاجر ومعهم أجهزة تنصت متقدمة للغاية.
وأقام العملاء الأتراك في أحد الفنادق التابعة لشقيق أورهان إسماعيل نائب وزير الدفاع ذي الأصول التركية، في حي "دراجالافيتسي" بالعاصمة البلغارية صوفيا، إلا أن اللصوص تمكنوا من سرقة أجهزة التنصت من سيارة العملاء أثناء وقوفها في مرآب الفندق، الأمر الذي دفع الساسة البلغاريين وأجهزة الأمن والمخابرات وكذلك عصابات المافيا لتكثيف جهودهم للعثور على تلك الأجهزة الحساسة.
- أحد الفنادق
- أزمة سياسية
- أمام البرلمان
- العدالة والتنمية
- المخابرات التركية
- جهاز المخابرات
- حزب الجبهة الوطنية
- أتراك
- أجهزة الأمن
- أحد الفنادق
- أزمة سياسية
- أمام البرلمان
- العدالة والتنمية
- المخابرات التركية
- جهاز المخابرات
- حزب الجبهة الوطنية
- أتراك
- أجهزة الأمن
- أحد الفنادق
- أزمة سياسية
- أمام البرلمان
- العدالة والتنمية
- المخابرات التركية
- جهاز المخابرات
- حزب الجبهة الوطنية
- أتراك
- أجهزة الأمن
- أحد الفنادق
- أزمة سياسية
- أمام البرلمان
- العدالة والتنمية
- المخابرات التركية
- جهاز المخابرات
- حزب الجبهة الوطنية
- أتراك
- أجهزة الأمن