"التقنية" و"الأمن" و"الاقتصاد الصيني" على طاولة اجتماعات "دافوس 2016"

"التقنية" و"الأمن" و"الاقتصاد الصيني" على طاولة اجتماعات "دافوس 2016"
- دافوس
- الصين
- داعش الإرهابي
- الأمن
- التقنية
- الاقتصاد الصيني
- تراجع أسواق المال
- إيران
- الاتفاق النووي
- دافوس
- الصين
- داعش الإرهابي
- الأمن
- التقنية
- الاقتصاد الصيني
- تراجع أسواق المال
- إيران
- الاتفاق النووي
- دافوس
- الصين
- داعش الإرهابي
- الأمن
- التقنية
- الاقتصاد الصيني
- تراجع أسواق المال
- إيران
- الاتفاق النووي
- دافوس
- الصين
- داعش الإرهابي
- الأمن
- التقنية
- الاقتصاد الصيني
- تراجع أسواق المال
- إيران
- الاتفاق النووي
يستعد نحو 2500 رئيس تنفيذي وقائد سياسي هذا الأسبوع، للاجتماع في منتدى دافوس الاقتصادي، وسط هجمات المتطرفين، وتراجع مؤشرات أسواق المال، والمسار بالغ السرعة للإبداع التقني، والشكوك والمخاوف التي تنتاب العالم.
ورغم أن الحدث هو الأضخم الذي يشهد كلمات وخطابات ومناظرات، إلا أنه قوبل بانتقادات وصفته بالانفصال عن الواقع، حيث إن كثيرا من المشاركين يؤكدون فوائد اجتماع هذا العدد الضخم من العقول في مكان واحد، ما قد ينبئ بإبرام صفقات بين مؤسسات وحوار دبلوماسي.
وقال رئيس شركة "كيه. بي. إم. جي" للاستشارات جون فيمير: "علاقات كثيرة تبنى وتجدد".
ويعد التجمع العالمي الذي ينظمه المنتدى الاقتصادي العالمي بالأساس، حدثا تجاريا، لكنه مع مرور السنوات نجح في اجتذاب قادة ومشاهير وحائزين على جوائز نوبل ونجوم المجتمع الأكاديمي.
وتدور اجتماعات هذا العام حسبما هو معلن رسميا، حول سبل استغلال التغير التقني، كما تشهد الاجتماعات فعليا الكثير من الحديث والمناقشات حول المخاطر المتعددة التي تواجه قادة الأعمال والحكومات.
ومن المتوقع أن تكون أهم الأحداث التي يناقشها الحضور في المنتدى خلال اجتماعاتهم، كالتالي:
الصين:
أصبح مستقبل الصين مرادفا لمصير الاقتصاد العالمي وأسواق المال، والمخاوف بشأن قدرة بيجين على معالجة التباطؤ في ثاني أضخم اقتصاد في العالم، دفع مؤشرات أسواق المال العالمية للتراجع هذا العام، والمخاطرة الكبرى تكمن في احتمال أن يصبح التراجع الصيني مضطربا ويؤثر سلبا على نشاطات الأعمال أو يشعل فتيل أزمة مالية.
وتعد الصين، مستهلكا ضخما للمواد الخام والطاقة القادمة من دول مثل البرازيل وأستراليا وروسيا، وقطاعها الصناعي العملاق يشتري آلات من الغرب وينتج ويصدر بضائع استهلاكية بتكلفة منخفضة، بينما أصبحت الطبقة المتوسطة الآخذة في التنامي، عاملا حاسما بالنسبة للشركات المصنعة للسيارات والبضائع المكلفة.
وحول من ينبغي الاهتمام بكلماتهم، فهم جاك ما رئيس عملاق صناعة التجزئة الصيني "علي بابا"، وكريستين لاجارد مدير صندوق النقد الدولي، وفانغ شنجهاي ممثل لجنة تنظيم سوق المال الصيني.
الأمن:
سيكون تهديد الهجمات المتطرفة كتلك التي ضربت باريس وجاكرتا وأسطنبول، من أبرز القضايا، لا سيما بالنسبة للقادة السياسيين، الذين سيكون لديهم الفرصة لعقد اجتماعات عديدة مغلقة مع نظرائهم.
وشهدت الحملة الدولية لمكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي، عمليات قصف من دول غربية عديدة وروسيا في سوريا والعراق، وأدى الصراع إلى هجرة جماعية إلى أوروبا، كما أشعل التوترات بين السعودية وإيران وهما قوتان إقليميتان.
وتكون التجربة النووية لكوريا الشمالية هذا الشهر، قضية رئيسية، لا سيما بعدما ألغى المنتدى الاقتصادي العالمي دعوته مشاركة وفد البلاد على خلفية هذا الحادث.
شخصيات بارزة: وزير الخارجية الأمريكية جون كيري، ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، ونظيره الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
النفط:
هز الانخفاض الكبير في أسعار النفط، الشركات والاقتصادات، رغم أنه جعل الوقود أرخص للمستهلكين والشركات، فإن الانخفاض يؤدي أيضا إلى تخفيض آلاف الوظائف في قطاع الطاقة وعدم استقرار مالي وفقر في الدول المصدرة للنفط مثل روسيا وفنزويلا.
وعلاوة على ذلك، فإن اتفاق القوى العالمية مطلع الأسبوع، على رفع العقوبات المفروضة على إيران، سيجعلها تضخ الملايين من براميل النفط في السوق التي تشهد وفرة بالفعل في المعروض، فضلا عن المسارعة في توقيع اتفاقات تجارية مع طهران.
شخصيات بارزة: وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، ووزير المالية السعودية إبراهيم عبدالعزيز العساف، والرئيس التنفيذي لشركة شل بن فان بوردين ورئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي.
التقنية:
تركز اجتماعات هذا العام رسميا، على كيف يمكن أن تغير "الثورة الصناعية الرابعة" كل جوانب المجتمع، من الصحة إلى الأعمال والسفر، ومن بين المخاوف الأكثر إلحاحا، كيفية حماية الشركات والحكومات من الهجمات الإلكترونية، حيث تتجه الأعمال على نحو متزايد إلى النظام الرقمي.
غير أن المشاركين سيحرصون أيضا على بحث الفرص التي تتيحها الاتجاهات المتزايدة، مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد، والسيارات دون سائق، والروبوتات وغيرها من التقنيات الجديدة.
شخصيات بارزة: إريك شيمت الرئيس التنفيذي لشركة "جوجل" الأم، وشيريل ساندبرج الرئيسة التنفيذية للعمليات في شركة "فيس بوك"، وناثان بليتش أرشيك المؤسس المشارك لشركة "أيربنب".
التغير المناخي:
توصل ما يقرب من 200 دولة، إلى اتفاق تاريخي الشهر الماضي في باريس، للحد من ارتفاع درجات الحرارة في هذا القرن، ولن يكون تحقيق هذا الوعد بالشيء الهين، حيث إن التحول إلى الطاقة المتجددة والقضاء على الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري، ابتكارات تقنية واستثمارات ضخمة- 13.5 تريليون دولار بحلول عام 2030- وفقا لوكالة الطاقة الدولية.
ولتحقيق ذلك، يتعين على الحكومات اجتذاب اهتمام القطاع الخاص، وفي الوقت ذاته، فإن الدول النامية التي تحاول انتشال شعوبها من الفقر، عليها أن تحقق التوازن بين الحاجة والطاقة الرخيصة- أكثر تلويثا- مثل الفحم، وهو ما يتعارض مع الأهداف الجديدة.
شخصيات بارزة: كريستينا فيجيريس المديرة التنفيذية لاتفاقية الأمم المتحدة المعنية بالتغير المناخي، ووزير الخارجية الفرنسية لوران فابيوس، الذي كان له الفضل في التوسط في اتفاق باريس.
- دافوس
- الصين
- داعش الإرهابي
- الأمن
- التقنية
- الاقتصاد الصيني
- تراجع أسواق المال
- إيران
- الاتفاق النووي
- دافوس
- الصين
- داعش الإرهابي
- الأمن
- التقنية
- الاقتصاد الصيني
- تراجع أسواق المال
- إيران
- الاتفاق النووي
- دافوس
- الصين
- داعش الإرهابي
- الأمن
- التقنية
- الاقتصاد الصيني
- تراجع أسواق المال
- إيران
- الاتفاق النووي
- دافوس
- الصين
- داعش الإرهابي
- الأمن
- التقنية
- الاقتصاد الصيني
- تراجع أسواق المال
- إيران
- الاتفاق النووي