صباحي: لا أريد الحوار مع أبوالفتوح.. و"دعم مصر" إعادة إنتاج رخو لتجربة "الوطني"
صباحي: لا أريد الحوار مع أبوالفتوح.. و"دعم مصر" إعادة إنتاج رخو لتجربة "الوطني"
- أجهزة الدولة
- أهداف الثورة
- ا البرلمان
- الحزب الوطني
- الفرق بين
- انتخابات نزيهة
- حمدين صباحي
- دعم مصر
- رجل محترم
- أبوالفتوح
- أجهزة الدولة
- أهداف الثورة
- ا البرلمان
- الحزب الوطني
- الفرق بين
- انتخابات نزيهة
- حمدين صباحي
- دعم مصر
- رجل محترم
- أبوالفتوح
- أجهزة الدولة
- أهداف الثورة
- ا البرلمان
- الحزب الوطني
- الفرق بين
- انتخابات نزيهة
- حمدين صباحي
- دعم مصر
- رجل محترم
- أبوالفتوح
- أجهزة الدولة
- أهداف الثورة
- ا البرلمان
- الحزب الوطني
- الفرق بين
- انتخابات نزيهة
- حمدين صباحي
- دعم مصر
- رجل محترم
- أبوالفتوح
أكد حمدين صباحي، المرشح الرئاسي السابق، أنه لا يريد أن يتشارك في حوار مع عبدالمنعم أبوالفتوح، وأنه يتمنى أن أكون في حوار مع كل رجل وطني، وأنه يعتبر عبدالمنعم أبوالفتوح رجل محترم جدًا، مشيرًا إلى أنه من أجل الدخول في هذا الحوار، فأننا نريد القول بأننا نحترم الشعب بنفس الطريقة، فإن الشعب الذي قام بـ25 يناير هو من قام بـ30 يونيو.
وأوضح "وأما أن الحكم بعد 30 لم يحقق آمال الشعب، فإن الحكم بعد 25 يناير لم يحقق شيء للشعب، فإذا كنا نريد أن نلتقي فإننا نلتقي على أرضية، فإن كل الناس يمكن أن يلتقوا لكن ما شرط اللقاء أمران الأول أحترام أرادة الشعب وأهداف الثورة عندما تجلت في 25 يناير وموجتها 30 يونيو، والثاني مبادئ الدستور، وأقول هذا لأن مصر تحتاج إلى بناء كتلة تنهض بعد بنائها للمستقبل، وتصالح الدولة على الثورة".
وعن تحالف دعم مصر، قال إنهم إعادة إنتاج رخو لتجربة "الحزب الوطني"، وسنكون كما كنا في كل مجالسنا، نرى 10 أو 15 نائبًا يقولون كلام يسمعه الشعب، ويقول هذا من يلمس وجعي ويعبر عن أهدافي، لكن الأغلبية المصنوعة الموجودة حاليًا ستكون أغلبية الموافقة، ودورها الرئيسي في الرقابة على السلطة إضافة للتشريع، مشكوك في استقلاليته؛ لأنها قالت عن نفسها أنها جاءت من أجل أن "تخدم" على السلطة، فإنهم يتنافسون في إرضاء السلطة، إذن لن يراقبوا، وإذا راقبوا سيكون من خلال الدور الذي طرحوه عن موقفهم، والتشريعات ستكون محكومة بأن يكون تشريع يجب أن ترضي عنه السلطة.
وعن الفرق بين البرلمان الحالي وبين برلمان 2010، أوضح أن برلمان 2010 عمل بنفس الطريقة، والمسألة في هذا البرلمان كانت ناعمة لم تكن بخشونة برلمان 2010، ولكنه نفس الفهم، فالدولة تتدخل، ففي 2010 من كان يتدخل هو تنظيم الحزب الوطني الذي كان يدير، وكانت أجهزة الدولة تابعة لقرار الحزب الوطني، أما هذه المرة لا يوجد حزب للدولة وهو ما اضطر الأجهزة أن تتدخل هذا التدخل الفج، فإن الأجهزة دائمًا ما تتدخل، فإن برلمان 2010 زور "جهارًا نهارًا" في تحدٍ سافر وفاجر لإرادة الناس، برلمان 2012 جاء بانتخابات نزيهة، لكن غالبيته صنعت في إطار ما سميته كفاءة صاحب التنظيم رغم أنهم أقلية وهم الإخوان وحفائهم، في مقابل فقدان الكفاءة من صاحب الأغلبية وهو الشعب الذي لم يكن يملك تنظيم، فبرلمان 2012 كان به تأميم للأغلبية أيضا، وتأميم الأغلبية في 2010 وفي 2012 وفي 2015 هو نفس المنهج مع اختلاف من يستخدمه.
- أجهزة الدولة
- أهداف الثورة
- ا البرلمان
- الحزب الوطني
- الفرق بين
- انتخابات نزيهة
- حمدين صباحي
- دعم مصر
- رجل محترم
- أبوالفتوح
- أجهزة الدولة
- أهداف الثورة
- ا البرلمان
- الحزب الوطني
- الفرق بين
- انتخابات نزيهة
- حمدين صباحي
- دعم مصر
- رجل محترم
- أبوالفتوح
- أجهزة الدولة
- أهداف الثورة
- ا البرلمان
- الحزب الوطني
- الفرق بين
- انتخابات نزيهة
- حمدين صباحي
- دعم مصر
- رجل محترم
- أبوالفتوح
- أجهزة الدولة
- أهداف الثورة
- ا البرلمان
- الحزب الوطني
- الفرق بين
- انتخابات نزيهة
- حمدين صباحي
- دعم مصر
- رجل محترم
- أبوالفتوح