صباحي: فكرة التظاهر التي أدافع عنها يحكمها ضابط النزول إلى الشارع في حضن جماهير
صباحي: فكرة التظاهر التي أدافع عنها يحكمها ضابط النزول إلى الشارع في حضن جماهير
- أهداف الثورة
- العدالة الاجتماعية
- حمدين صباحي
- غلاء الأسعار
- قانون التظاهر
- قضايا الحريات
- وجهة نظر
- أجواء
- أسئلة
- أساليب
- صباحي
- أهداف الثورة
- العدالة الاجتماعية
- حمدين صباحي
- غلاء الأسعار
- قانون التظاهر
- قضايا الحريات
- وجهة نظر
- أجواء
- أسئلة
- أساليب
- صباحي
- أهداف الثورة
- العدالة الاجتماعية
- حمدين صباحي
- غلاء الأسعار
- قانون التظاهر
- قضايا الحريات
- وجهة نظر
- أجواء
- أسئلة
- أساليب
- صباحي
- أهداف الثورة
- العدالة الاجتماعية
- حمدين صباحي
- غلاء الأسعار
- قانون التظاهر
- قضايا الحريات
- وجهة نظر
- أجواء
- أسئلة
- أساليب
- صباحي
قال حمدين صباحي، المرشح الرئاسي السابق، إن هناك من انتقد لقاءه مع الإبراشي، لأنه ركز على قضايا الحريات في هذا الحوار أعلى من تركيزه على قضاياه الرئيسية، وهي قضايا الفقراء والعدالة الاجتماعية، وهذا الكلام استقبله باحترام شديد، مشيرًا إلى أن هناك آخرين انتقدوه؛ لأنه لم يطرح بدائل في قضايا بعينها، وهو مرحب بهذا النقد، لأن هناك سببًا موضوعيًا، حيث إن الحوار لم يدخل في تفاصيل عن كيفية حل قضايا الزراعة والتشغيل مثلًا ، موضحًا أن لديه مشاريع إجابات في قضايا كتلك، وأنه يؤيد أن كل حوار يقدم بدائل.
وأكد صباحي، "انتقدت في أن قلت تقدير فيما يتعلق بسؤال هل الشباب ينزلوا 25 يناير ولا لأ، وكان رأي ناس كتير إني ما أقولش رأيي، وقلت إنني لم أدعو، واعتبروا ذلك موقفًا مني، وطلبت من الشباب الداعين للنزول أن يسألوا أنفسهم بعض الأسئلة، أهمها، من وجهة نظري، ما هو موقف الشعب، هل هيرحب أم لا؟".
وأوضاف "تقديري أن فكرة التظاهر التي أدافع عنها بحق، ووقفت ضد قانون التظاهر، استخدامها يحكمه ضابط واحد، هو أن يكون النزول إلى الشارع في حضن جماهير ترحب بهذا النزول، وتقديري أنا وقد تكون قرائتي مختلف عليها لكن أنا مطمئن لها، أن الجمهور العام في مصر يريد إصلاحات حقيقية، لكنه لا يرحب بالتظاهر ومش عاجبه غلاء الأسعار والفقر والفساد، ولكن ما الوسيلة الملائمة لتحقيق ذلك، هذا محتاج لشوية إبداع وتفكير مختلف".
وأشار إلى أن التظاهر جزء من حزمة أساليب تعبير، واللجوء إليه وحده والاعتقاد أنه وحده المخرج، موضحًا أنه لا يعتقد أنه يعبر عن كفاءة في القوى التي تريد الدفاع عن حقوق الناس وأهداف الثورة، ولا بد أن يكون لدينا بدائل، منها التعبير المنظم بالتظاهر السلمي، ولكنه ليس الأسلوب الوحيد وليس في كل وقت، ولا بد أن يكون العامل الأول في تحديد "هل ننزل الشارع ولا لأ: تقديرنا لقبول الناس".
وأكد صباحي، "مع تقديري كل حد بيقول رأي، لكن فكرة التظاهر في الأجواء الموجودة في هذه اللحظة، لا أظن أنها ستلقى قبولًا، واللي عايزين يدعوا للتظاهر، إذا كانوا مطمئنين وعندهم تقدير إن الجماهير تطلب هذا التظاهر أو ترحب به أو حتى تقبله بحياد، يبقوا محقين، ولو اتقبض على أي حد منهم هدافع عنهم، سواء متفق معه أو لا، لأن هذا حق لأي مصري طالما ملتزم بالسلمية، لكن ما أرجوه أن يُحسب بعقل بارد وليس فقط بقلب حامي، الإجابة على سؤال جوهري: إذا نزلنا الشارع الآن الناس هتدعيلنا ولا هتدعي علينا، هتحدفنا بالورد ولا تحدفنا بالطوب، مش لازم تشارك معانا أو ما تشاركش، وإذا كانت الإجابة نعم فالتظاهر صحيح".
- أهداف الثورة
- العدالة الاجتماعية
- حمدين صباحي
- غلاء الأسعار
- قانون التظاهر
- قضايا الحريات
- وجهة نظر
- أجواء
- أسئلة
- أساليب
- صباحي
- أهداف الثورة
- العدالة الاجتماعية
- حمدين صباحي
- غلاء الأسعار
- قانون التظاهر
- قضايا الحريات
- وجهة نظر
- أجواء
- أسئلة
- أساليب
- صباحي
- أهداف الثورة
- العدالة الاجتماعية
- حمدين صباحي
- غلاء الأسعار
- قانون التظاهر
- قضايا الحريات
- وجهة نظر
- أجواء
- أسئلة
- أساليب
- صباحي
- أهداف الثورة
- العدالة الاجتماعية
- حمدين صباحي
- غلاء الأسعار
- قانون التظاهر
- قضايا الحريات
- وجهة نظر
- أجواء
- أسئلة
- أساليب
- صباحي